صحيفة الخليج:
2025-12-02@11:43:10 GMT

سلطان بن أحمد يشهد حفل زفاف نواف الحمادي

تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT

شهد سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة، أمس الأحد، حفل الاستقبال الذي أقامه محمد عيسى الحمادي، بمناسبة زفاف نجله نواف إلى كريمة الدكتور أحمد حامد الرستماني.
وهنأ سمو الشيخ سلطان بن أحمد ، خلال حضوره حفل الاستقبال الذي أقيم في نادي الشارقة للغولف والرماية، العريس وذويه راجياً للعروسين حياة سعيدة تسودها المودة والألفة والسعادة.


كما حضر الحفل، الذي تخللته عروض الفرق الشعبية، الشيخ سالم بن عبدالرحمن القاسمي، رئيس مكتب سمو حاكم الشارقة، وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين وجمع من المواطنين وذوي العروسين. (وام)

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي

إقرأ أيضاً:

ذكرى الشيخ عبدالباسط عبدالصمد.. صوت مكة الذي قرأ في الحرمين والأقصى

اليوم 30 نوفمبر من كل عام تحل ذكرى وفاة الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، الذي لُقِب بصوت مكة وأهم قراء مصر والعالم، صدى البلد يقدم في هذ التقرير مولده وكيف نشأ وكيف كانت حياته مع التكريمات وسفره للخارج.

الشيخ عبد الباسط وُلِدَ في قرية«المراعزة» التابعة لمدينة أرمنت بمحافظة قنا، في 26 جمادى الآخرة عام 1345 هـ، الموافق 1 يناير 1927 م، ونشأ في بيتٍ قرآني، فجده من جهة أبيه هو الشيخ عبد الصمد، من الحفظة المشهود لهم بالتمكن في حفظ القرآن الكريم، وجده لأمه العارف بالله الشيخ أبو داود المعروف بمدينة أرمنت.

التحق بكتّاب القرية وهو في سن السادسة، وأتم حفظ القرآن كاملًا مع بلوغه العاشرة، وجمع قراءات القرآن الكريم على يد العالم الأزهري الشيخ محمد سليم حمادة الذي كان يصطحبه معه للقراءة في السهرات والحفلات، وكان يزكيه في كل مكان يذهب إليه، إلى أن ذاع صيته في قرى ومحافظات الوجه القبلي.

دعاء آخر شهر فى السنة.. اللهم نسألك خيره ونعوذ بك من شرهدعاء لمن تراكمت عليه ديون.. 7 كلمات تقضي عنك ولو كانت مثل جبل

سافر الشيخ عبد الباسط عبد الصمد رحمه الله، إلى القاهرة في سن السابعة والعشرين، والتحق بإذاعة القرآن الكريم في نهاية عام 1951م؛ ليبدأ مسيرته القرآنية العالمية، عين قارئًا لمسجد الإمام الشافعي، ومسجد سيدنا الإمام الحسين، ويعد الشيخ أول نقيب لقراء مصر عام 1984م.

تلقى دعوات عديدة من شتى بقاع الدنيا؛ للقراءة في المناسبات المختلفة، فلباها وجاب أنحاء العالم، ومن الدول التي سافر إليها: المملكة العربية السعودية، وفلسطين، وسوريا، والكويت، والعراق، والمغرب ولبنان، والجزائر، وإندونسيا، وجنوب أفريقيا، والولايات المتحدة الأمريكية، وفرنسا، والهند، وغيرها.

وقرأ رحمه الله في الحرمين الشريفين؛ ولهذا لقب بـ «صوت مكة»، كما قرأ في المسجد الأقصى المبارك، والمسجد الأموي بدمشق، وكان يحظى بحب الملوك والرؤساء، حيث كانوا يستقبلونه استقبالًا رسميًّا حافلًا.

أما عن التكريمات والأوسمة..كُرم الشيخ في العديد من المحافل العالمية، وحصل على عدد من الأوسمة الرسمية المرموقة، منها: وسام الأرز من الجمهورية اللبنانية، والوسام الذهبي من باكستان، ووسام العلماء من الرئيس الباكستاني ضياء الحق، ووسام الاستحقاق السنغالي، ووسام من الجمهورية السورية، ودولة ماليزيا، ووسام الإذاعة المصرية في عيدها الخمسين، ووسام الاستحقاق من جمهورية مصر العربية.

ورحل فضيلة الشيخ عبد الباسط عبد الصمد عن عالمنا، في يوم الأربعاء 30 نوفمبر 1988م، بعد رحلة قرآنية ملهمة مؤثرة، ومسيرة عطاء زاخرة.

طباعة شارك ذكرى وفاة عبدالباسط عبدالصمد وفاة عبدالباسط عبدالصمد ذكرى رحيل الشيخ عبد الباسط عبد الصمد

مقالات مشابهة

  • سلطان بن أحمد القاسمي: الثاني من ديسمبر يوم وطني خالص يمتزج فيه الوفاء والانتماء
  • ولي عهد الشارقة: 2 ديسمبر انطلاقة تاريخية بوأت الإمارات مكانة عالمية مرموقة
  • حفاوة الاستقبال.. تركي آل الشيخ يلتقي أمير دولة قطر في الدوحة
  • نائب حاكم أم القيوين: علامة مضيئة في تاريخ الإمارات
  • حاكم الفجيرة يشهد بحضور ذياب بن محمد بن زايد مراسم يوم الشهيد في واحة الكرامة
  • الأزهر عن الشيخ عبد الباسط عبد الصمد: صاحب الحنجرة الذهبية الذي جاب بلاد العالم
  • مهرجان الأقصر للشعر العربي يختتم فعالياته
  • ذكرى الشيخ عبدالباسط عبدالصمد.. صوت مكة الذي قرأ في الحرمين والأقصى
  • ذكرى رحيل الشيخ عبد الباسط عبد الصمد.. سفير القرآن الذي صدح صوته آفاق العالم
  • ذكرى الشيخ عبد الباسط عبد الصمد.. سفير القرآن الذي صدح صوته أفاق العالم