“دولي الفروسية”: تنظيم عالمي لبطولة المجموعة الـ7 للقدرة في “قرية بوذيب”
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
أكدت كريستينا أبو دية مديرة إدارة القدرة بالاتحاد الدولي للفروسية ، أن بطولة المجموعة الإقليمية السابعة للقدرة والتحمل للفرق والفردي لمسافة 121 كيلومتراً فئة “النجمتين”، خرجت بشكل مميز خاصة أنها النسخة الأولى ضمن المجموعة السابعة، مشيرة إلى أن التنظيم كان احترافيا بمواصفات عالمية في ميادين قرية بوذيب العالمية للقدرة بإمارة أبوظبي.
وقالت أبو دية إن البطولة كانت فرصة للتعارف بين الفرسان في المجموعة الإقليمية السابعة، وتبادل الخبرات، في ميادين مهيأة تماما لإطلاق مثل هذا النوع من البطولات لتشجيع ممارسة هذه الرياضة وتطويرها.
وأثنت على الأداء المميز للأطقم الإدارية والتحكيمية والبيطرية في المجموعة الإقليمية السابعة، والتعاون مع الاتحاد الدولي للفروسية، بما ساهم في النجاح الذي حققته البطولة في نسختها الأولى.
وأشادت بالجهود المميزة التي اضطلع بها اتحاد الإمارات للفروسية والسباق برئاسة اللواء الدكتور أحمد ناصر الريسي في دعم التميز الذي حققته البطولة، والمساهمة الفاعلة في توفير متطلبات نجاحها، بما يعزز القيمة الكبرى لهذه البطولة، لتطوير قدرات الفرسان في المجموعة الإقليمية السابعة.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: المجموعة الإقلیمیة السابعة
إقرأ أيضاً:
تأثير ميلانيا “الخفي” على مواقف ترامب
لاحظ خبراء ومتابعون ظهور تأثير السيدة الأولى في الولايات المتحدة، ميلانيا ترامب، على مواقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب، فيما رجح مسؤولون أن ميلانيا لعبت دورا في تغيير رؤية زوجها بشأن قضايا بارزة مثل ما يجري في قطاع غزة، والموقف من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وذكرت صحيفة “الغارديان”، أن المسؤولين البريطانيين يعتقدون أن ميلانيا كانت وراء تغير موقف ترامب مما يقع في غزة، بعد أن صرح بأن الفلسطينيين في غزة يتضورون جوعا.
ووفق الصحيفة، فإن المسؤولين البريطانيين توصلوا إلى أن تأثير ميلانيا على ترامب يتطلب إعادة تقييم شامل، لا سيما وأن السيدة الأولى تتوارى عن الأنظار، ونادرا ما تظهر للعلن أو في البيت الأبيض، وتقضي أغلب وقتها مع ابنها في نيويورك.
وقالت ميلانيا في مقابلة مع برنامج “فوكس آند فريندز”: “ربما يعتبرني البعض مجرد زوجة رئيس، لكنني أعتمد على نفسي، أنا مستقلة، لدي أفكاري الخاصة، وموافقتي ورفضي، ولا أتفق تماما مع ما يقوله زوجي أو يفعله، وهذا أمر طب
وتابعت: “أقدم له النصيحة، أحيانا يستمع وأحيانا لا، وهذا أمر جيد”.
وكشف استطلاع رأي، في فبراير 2025، أن ميلانيا احتلت المرتبة العاشرة بين أكثر الشخصيات نفوذا في إدارة ترامب.
وأشارت “الغارديان” إلى أن ترامب وصف زوجته ذات مرة بأنها “أفضل من يقيم له استطلاعات الرأي”. وخلال ولايته الثانية أصبح أكثر انفتاحا في الإقرار بتأثيرها على طريقة تفكيره.
ونسب ترامب الفضل إلى ميلانيا في دفعه إلى إعادة التفكير في موقفه من بوتين بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا، وقال: “أعود إلى المنزل وأقول للسيدة الأولى: “تحدثت اليوم مع فلاديمير. أجرينا محادثة رائعة”، فتقول: حقا؟ مدينة أخرى تعرضت للقصف للتو”.
وعندما سئل ترامب عما إذا كانت لميلانيا تأثير على تفكيره وقراراته، قال: “ميلانيا ذكية جدا، إنها محايدة جدا… إنها ترغب في أن يتوقف الناس عن الموت”.