عبد الرحيم علي يهنئ البابا تواضروس بعيد الميلاد المجيد
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأ الكاتب الصحفي الدكتور عبد الرحيم علي، رئيس مجلس إدارة البوابة ورئيس مركز دراسات الشرق الأوسط في باريس ولندن، قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والشعب المصري، والأقباط في مصر وفي المهجر، بمناسبة عيد الميلاد المجيد.
وقال الدكتور عبد الرحيم علي في تهنئته: “أسأل الله أن يعيد هذه المناسبة المباركة بالخير والبركات، وأن يعم السلام والمحبة بين جميع أبناء الوطن.
كما قدمت الإعلامية داليا عبد الرحيم، رئيس تحرير جريدة البوابة، ومساعد رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لملف الإسلام السياسي، التهنئة لقداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، بمناسبة عيد الميلاد المجيد، خلال مشاركتها احتفالات الكنيسة بهذه المناسبة، وذلك نيابة عن الكاتب الصحفي الدكتور عبد الرحيم علي نظرًا لسفره خارج مصر.
ونقلت رئيسة تحرير البوابة، تهنئة الكاتب الصحفي عبد الرحيم علي لشعب الكنيسة بمناسبة عيد الميلاد المجيد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عبد الرحيم علي البوابة نيوز رئيس تحرير البوابة نيوز داليا عبد الرحيم البابا تواضروس الثاني عيد الميلاد 2025 المیلاد المجید عبد الرحیم علی
إقرأ أيضاً:
وفاة كاهن من إيبارشية ملوي إثر حادث سير.. والبابا تواضروس يقدم التعزية
توفي، أمس، الأب القس يوليوس جاد السيد كاهن كنيسة السيدة العذراء والقديس البابا كيرلس السادس، بقرية جلال الغربية، مركز ملوي، عن عمر قارب ٦٣ سنة، بعد خدمة كهنوتية استمرت لأكثر من ١٥ سنة.
ولد الأب المتنيح ( المتوفي) في ملوى يوم ٢٣ نوفمبر عام ١٩٦٢ وحصل على دبلوم المدارس الثانوية الزراعية، تخرج بعدها في الكلية الإكليريكية بالمنيا، القسم المسائى، عمل في مجال التربية والتعليم حوالى ٢٤ سنة.
سيم كاهنا بيد نيافة الأنبا ديمتريوس مطران ملوي، يوم ٣٠ مايو عام ٢٠١٠. فخدم في كنيسته بأمانة واجتهاد حيث كان أول كاهن يسام لها.
تعرض أمس الأول لحادث سير تنيحت على إثره زوحته، بينما فاضت روحه أمس.
البابا يقدم التعزيةوأقيمت صلوات تجنيزه بعد ظهر اليوم في كنيسته.
قداسة البابا تواضروس الثاني يتقدم بخالص العزاء لنيافة الأنبا ديمتريوس مطران إيبارشية ملوي وأنصنا والأشمونين، ولمجمع كهنة الإيبارشية في نياحة الأب الفاضل القس يوليوس جاد السيد، ويلتمس عزاءً لأسرته المباركة ولشعب كنيسته، طالبًا له النياح والراحة النصيب والميراث مع الأربعة وعشرين قسيسًا.