ماذا يحدث لجسمك عند استخدام الهاتف لساعات طويلة ؟
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
كشفت دراسة جديدة نشرها موقع ديلي ميل واجرتها أحد المستشفيات في الصين أن تصفح الهاتف لساعات طويلة يصيب الشخص بالصداع النصفي .
وكانت دراسة حديثة اخرى نشرها موقع بريمار أن استخدام الهاتف في الظلام يسبب مشاكل صحية خطيرة منها الأرق واضطراب النوم .
ونصح العلماء القائمون على هذه الدراسة بضرورة الابتعاد عن الهاتف قبل النوم بساعة واحدة على الأقل حتى يتمكن الانسان من النوم بشكل أسرع وأيضا للحفاظ على صحة العينين .
ومن أبرز المشاكل الصحية التي تحدث بسبب الهاتف :
تؤثر على صحة الدماغ: قد يُسبب الاستخدام المفرط للهاتف بمشاكل في التركيز والذاكرة، ويُعيق ايضا عملية التعلم، ويُزيد من خطر الإصابة بأمراض الدماغ مثل الزهايمر.
العزلة: أثبتت الدراسات أن استخدام الهاتف لساعات طويلة يُؤدي الاستخدام المفرط للموبايل إلى الانعزال عن العالم الحقيقي، وقلة التواصل مع العائلة والأصدقاء، والشعور بالوحدة.
الإدمان: يمكن أن تسبب الهواتف الإدمان، حيث يمكن أن تصبح مصدرًا للترفيه والإلهاء عن أساسيات الحياة ، مما يؤدي إلى إهمال الأنشطة الأخرى، مثل الدراسة والعمل والتواصل الاجتماعي.
السمنة وآلام بالجسم: يُسبب استخدام الهاتف لفترات طويلة آلامًا في الرقبة والظهر، وضعفًا في عضلات اليد ايضا كما يزيد من خطر الإصابة بالسمنة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: علاج الصداع الصداع اسباب الصداع الصداع النصفي الهاتف المزيد استخدام الهاتف
إقرأ أيضاً:
الهند والصين تُعيدان فتح الحدود للسياح بعد قطيعة طويلة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تُعدّ الهند والصين الأكثر اكتظاظًا بالسكان في العالم، وهما دولتان جارتان تتنافسان على جذب السياح، لكن في السنوات الخمس الماضية، واجه المواطنون الهنود والصينيون صعوبة في السفر إلى البلد الآخر لقضاء العطل.
والآن يبدو أن هذا الوضع على وشك أن يتغير أخيرًا، إذ بدأت العلاقات المتوترة سابقًا بين العملاقين الآسيويين في الذوبان.
وستبدأ الهند بإصدار تأشيرات سياحية للمواطنين الصينيين لأول مرة منذ خمس سنوات، ما سيسمح لمواطني البلدين بالزيارة بِحُرية، في خطوة تمثّل تحولًا كبيرًا في العلاقات، بعد صدام حدودي مميت أدى إلى تجميد العلاقات لفترة طويلة.
اعتبارًا من يوم 24 يوليو/ تموز الماضي، يمكن للمواطنين الصينيين التقدّم بطلب للحصول على تأشيرات سياحية إلى الهند، بحسب ما أعلنته السفارة الهندية في بكين.
وصف المتحدث باسم الخارجية الصينية، قوه جياكون، هذا التطور بأنه "خبر إيجابي" ويصب في "المصلحة المشتركة لجميع الأطراف"، مضيفًا أنّ "الصين مستعدة للحفاظ على التواصل والتشاور مع الهند من أجل تحسين مستوى تسهيلات تبادل الأفراد بين البلدين بشكل مستمر".