عاصفة ثلجية شديدة تضرب العاصمة الأمريكية واشنطن وولاية نيويورك
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ضربت العاصمة الأمريكية واشنطن وولاية نيويورك موجة ثلجية شديدة، نظرا لانخفاض درجات الحرارة عن معدلها إلى تحت الصفر مما أدى إلى تساقط الثلوج بكثافة في جميع أنحاء الولاية، وذلك حسب ما نشرت وكالة الأنباء الأوروبية.
وأفادت الوكالة عن زيادة تساقط الثلج مع استمرار انخفاض درجات الحرارة عن معدلها وصولا إلى درجة الصفر والتي سجلت أدنى مستوى لها منذ بداية فصل الشتاء، وأغلقت الشوارع بسبب كثافة الثلج في الشوارع.
وضربت عاصفة ثلجية شديدة العاصمة واشنطن وسط الولايات المتحدة ومدينة نيويورك، ما أدى إلى رياح وانخفاض لدرجات الحرارة و تساقط الثلوج بكثافة ورياح لحد العاصفة ، مما أدى لصعوبة حركة السفر على المواطنيين.
وشددت السلطات على المواطنين توخي الحذر، وأعلنت توقف حركة الطيران في الولاية، كما حذر خبراء الأرصاد الجوية من احتمالية تساقط أكبر للثلوج.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العاصمة الأمريكية العاصمة الأمريكية واشنطن تساقط الثلوج بداية فصل الشتاء انخفاض درجات الحرارة حركة الطيران توقف حركة الطيران توخي الحذر تساقط الثلج عاصفة ثلجية مدينة نيويورك أدنى مستوى حركة السفر
إقرأ أيضاً:
الإجهاد الحراري.. جمال شعبان يحذر المواطنين من موجة الحر التي تضرب البلاد
حذر الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي، من التعرض المباشر لأشعة الشمس، موضحًا أن البلاد خلال هذه الفترة تشهد ارتفاعات كبيرة في درجات الحرارة.
وأضاف العميد السابق لمعهد القلب القومي، خلال برنامجه :" قلبك مع جمال شعبان" أن التعرض لأشعة الشمس ينتج عنها ارتفاع في الجلطات، ولذلك على كل مواطن الحفاظ على صحته.
ولفت إلى أن المواطن إذا أراد الخروج لقضاء أمر ما عليه أن يضع غطاء على الرأس، لآن تعرض الجسم للشمس ينتج عن ذلك خفاف، وينتج عنها الإجهاد الحراري والعرق الشديد.
وأشار إلى أن الحر ينتج عنه أزمات قلبية، وقد يسبب إغماء وفقدان للحياة، ولذلك على المواطنين الحذر من حرارة الجو.
ردًا على سؤال: كيف يمكن تجنّب الإصابة بأزمة قلبية؟
جاءت إجابته قائمة من النصائح الذهبية، لا تقتصر فقط على تعديل أسلوب الحياة، بل تمس الجانب النفسي والروحي للإنسان أيضًا.
وإليك أبرز ما أوصى به
إنقاص الوزن: السمنة عبء على القلب، فحاول التخلص من الوزن الزائد لتحرير شرايينك من الضغط المستمر.
التقليل من السكر والملح: الإفراط في تناول السكر والملح يؤدي إلى مشكلات مزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، وهما من أخطر العوامل المؤدية لأزمات القلب.
الابتعاد عن الدقيق والأرز الأبيض: استبدالهما بالحبوب الكاملة يساعد في ضبط السكر والكوليسترول.
الإقلاع عن التدخين، وعدم مجالسة المدخنين: لأن الدخان لا يرحم، سواء أكان مباشرًا أم سلبيًا.
عدم الإفراط في تناول المسكنات: فبعضها قد يرهق القلب ويزيد من خطر الإصابة.
المشي الهرولي يوميًا لمدة 45 دقيقة: رياضة المشي تعزز صحة القلب وتحسن المزاج وتخفف من التوتر.
الاكتشاف المبكر للضغط والسكر والكوليسترول وضبطهم: الوقاية خير من العلاج، والمتابعة الطبية المنتظمة تنقذ حياة.
التحلي بالسكينة والرضا والتسامح وهدوء الأعصاب: فالصحة النفسية جزء لا يتجزأ من صحة القلب.
وكن دائمًا مبتسمًا: فالابتسامة دواء مجاني ومباشر للقلب والعقل.
واختتم د. جمال شعبان منشوره بكلمات تمزج بين العلم والإيمان قائلاً:
"خذ بالأسباب وقل يا رب.. لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا".
وأكد شعبان أن الوقاية تبدأ من داخلنا، وأننا نملك مفاتيح حماية قلوبنا إذا وعينا وعزمنا.