نقل الصحفي الإسرائيلي في القناة السابعة الإسرائيلية، دفير عامر، أن حاخام لواء المظليين الإسرائيلي، مئير شوكر، قام بزيارة خاصة إلى المواقع الجديدة التي تمركزت فيها الكتيبة 77 مدرع داخل الأراضي السورية.

ووفقا لمنشور على صفحته على منصة إكس، كانت المهمة الدينية للحاخام تتمثل في إصلاح "مزوزة"، وهي رمز ديني يهودي يُثبت على مداخل المباني لحمايتها وتقديسها.



הרב מאיר שוקר רב חטיבת הצנחנים
קובע מזוזה במוצבים החדשים בתוך סוריה של גדוד 77 של השיריון pic.twitter.com/JBhRtZLwdH — דביר עמר (@dviramar2) January 7, 2025

ونشر عامر صورة للحاخام زاعما أنها التقطت في سوريا.

لم تصدر تصريحات رسمية من جيش الاحتلال الإسرائيلي حول الحادثة.

وتوغل الجيش الإسرائيلي في عدد من المناطق جنوب سوريا، بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع، بشار الأسد، وفراره إلى موسكو.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية سوريا الاحتلال الأسد سوريا الأسد غزة الاحتلال الشرع صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

بدون مقاومة من سوريا.. الاحتلال الإسرائيلي يتجول قرب دمشق

أفادت قناة الميادين اللبنانية، نقلًا عن مصادر محلية في سوريا، بأن قوة عسكرية إسرائيلية نفذت عملية إنزال جوي قرب العاصمة دمشق، في تطور ميداني لافت هو الأول من نوعه بهذا القرب من مركز الحكم السوري.

وبحسب التقرير، هبطت 3 مروحيات إسرائيلية في محيط قرية "يافور"، الواقعة على بعد نحو 10 كيلومترات فقط من العاصمة، في منطقة يعتقد أنها كانت تابعة في السابق لفرقة الحرس الجمهوري خلال عهد الرئيس السوري بشار الأسد.

وذكرت المصادر، أن القوة شرعت في عملية تمشيط موسعة استمرت خمس ساعات، دون تسجيل اشتباكات مباشرة أو إعلان رسمي من السلطات السورية أو الإسرائيلية بشأن طبيعة المهمة أو أهدافها. وفي ختام العملية، انسحبت القوة عبر المروحيات التي أقلتها من الموقع.

تأتي هذه العملية في سياق سلسلة طويلة من الانتهاكات الإسرائيلية للأراضي السورية، والتي تسارعت وتيرتها منذ اندلاع الحرب السورية وتفكك مؤسسات الدولة، خاصة بعد تراجع نفوذ النظام السوري في عدد من المناطق الإستراتيجية، وتحوله إلى لاعب هامشي يخضع لمعادلات النفوذ الإيراني والروسي في آنٍ واحد.

ويرى مراقبون أن إسرائيل باتت تتعامل مع الساحة السورية كمنطقة عمليات مفتوحة، مستغلة غياب الردع الفعلي وتشتت القرار السيادي، ما جعل الأراضي السورية عرضة لهجمات جوية وأخرى نوعية، كما هو الحال في عملية "يافور".

كما تعكس هذه العملية تصعيدًا نوعيًا في مستوى المغامرة العسكرية، عبر تنفيذ إنزال جوي على بعد كيلومترات معدودة من قلب العاصمة دمشق، في مؤشر على تآكل الأمن العسكري السوري حتى في المناطق التي كانت تصنف سابقًا بأنها خطوط حمراء بحكم قربها من القيادة ومقار الحرس الجمهوري.

ويؤشر هذا التوغل الإسرائيلي إلى تغير قواعد الاشتباك بشكل جوهري، حيث لم تعد إسرائيل تكتفي بضربات جوية تستهدف مخازن أو قوافل يعتقد أنها مرتبطة بإيران أو حزب الله، بل باتت تنفذ عمليات برية محدودة وعالية الدقة داخل العمق السوري دون أي رد يذكر.

طباعة شارك سوريا دمشق الاحتلال الشرع الأسد

مقالات مشابهة

  • إسعاف المنية ينفذ 52 مهمة بتمويل من مركز الملك سلمان للإغاثة
  • في أول ظهور علني منذ وقف إطلاق النار.. خامنئي يشارك في مراسم دينية بطهران (شاهد)
  • بتمويل من مركز الملك سلمان للإغاثة.. إسعاف المنية ينفذ 52 مهمة خلال أسبوع
  • بريطانيا تعيد علاقاتها الدبلوماسية مع سوريا.. لامي يزور دمشق (شاهد)
  • الدفاع المدني في غزة ينفذ 32 مهمة منذ صباحيوم أمس الجمعة
  • أبراهام زيربيف حاخام إسرائيلي قاد عمليات التدمير في رفح
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي: نسيطر عمليا على ثلثي قطاع غزة
  • بدون مقاومة من سوريا.. الاحتلال الإسرائيلي يتجول قرب دمشق
  • كاتس بتقييم للوضع: هذه مهمة الجيش الإسرائيلي الآن 
  • سوريا تطلق هوية بصرية جديدة للبلاد في احتفال كبير (شاهد)