عمرة النصف الثاني من رجب 2025.. الأسعار والبرامج المتاحة
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
اقترب أداء مناسك عمرة النصف الثاني من رجب 2025، ولذلك يرغب الكثير في معرفة الأسعار والبرامج المتاحة لـ عمرة رجب، التي أعلنت عنها الشركات السياحية.
عمرة النصف الثاني من رجب 2025وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص عمرة النصف الثاني من رجب 2025 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
سعر عمرة النصف الثاني من رجب 2025 في الغرفة الثنائية للشخص الواحد، يبلغ نحو 32.700 جنيه.
سعر عمرة النصف الثاني من رجب 2025 في الغرفة الثلاثية للشخص الواحد، يبلغ نحو 30.500 جنيه.
سعر عمرة النصف الثاني من رجب 2025 في الغرفة الرباعية للشخص الواحد، يبلغ نحو 28.500 جنيه.
البرنامج الأول عمرة النصف الثاني من رجب
- 10 ليال في مكة المكرمة و4 ليال في المدينة المنورة، وسعر العمرة 28.950 جنيهًا للفرد في الغرفة الرباعية.
البرنامج الثاني عمرة النصف الثاني من رجب
- 10 ليال في مكة و4 ليال في المدينة، وسعر العمرة 31.950 جنيها للفرد في الغرفة الرباعية.
البرنامج الثالث عمرة النصف الثاني من رجب
- 9 ليال، موزعة بين 5 ليال في مكة و4 ليالٍ في المدينة، وسعر العمرة 31.400 جنيها للفرد في الغرفة الرباعية.
البرنامج الرابع عمرة النصف الثاني من رجب
- 5 ليال في مكة و4 ليال في المدينة، وسعر العمرة 33.500 جنيها للفرد في الغرفة الرباعية.
- يجب أن يكون السكن المُحدد ببرنامج العمرة مُفعَّلًا من قبل السلطات السعودية.
- تم تحديد المسافة القصوى المُصرح بها للسكن بألا تزيد عن 3000 متر من الحرم المكي.
- في حالة زيادة المسافة عن الحرم عن 1250 مترا، يشترط توفير حافلة سياحية أو عربات كهربائية (جولف كار) لنقل المعتمرين من وإلى الحرم.
- اشترطت ضوابط موسم العمرة 2025، أن تقوم شركات السياحة بالتسكين بالمدينة المنورة بفنادق لا يزيد بعدها عن ساحة الحرم النبوي عن 800 متر
اقرأ أيضاًالنصب برحلات الحج والعمرة.. الداخلية تداهم 4 شركات سياحة غير مرخصة
تبدأ من 28 ألف جنيه.. أسعار وبرامج عمرة شهر رجب 2025
أسعار عمرة رجب 1446هـ
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العمرة مناسك العمرة شهر رجب عمرة رجب عمرة عمرة رمضان اسعار العمرة كيفية أداء العمرة اول شهر رجب 2025 موعد شهر رجب 2025 اول ايام شهر رجب 2025 اول يوم رجب 2025 اول ايام رجب 2025 موعد رجب 2025 شهر رجب 2025 عمرة رمضان 2025 رجب 2025 فی المدینة
إقرأ أيضاً:
أسعار مواد البناء في أسوان الجمعة 11 ديسمبر 2025
تشهد أسواق مواد البناء في محافظة أسوان وبقية محافظات مصر، اليوم الجمعة 11 ديسمبر 2025، حالة من الاستقرار النسبي في الأسعار مع تباين طفيف في بعض المكونات الأساسية مثل الأسمنت والحديد، بينما يشهد البعض الآخر تقلبات مرتبطة بتكلفة النقل والطلب الموسمي. ويتابع المربون والمستهلكون حركة الأسعار عن كثب مع دخول فصل الشتاء وتزايد حركة البناء والإعمال
سجلت أسواق مواد البناء في محافظة أسوان اليوم الجمعة 11 ديسمبر 2025 حالة من الهدوء النسبي في حركة البيع والشراء، وذلك بعد موجات من التذبذب التي مرت بها الأسعار خلال الأشهر الماضية على خلفية تقلبات أسعار الخامات العالمية وتغيرات في سعر صرف العملات الأجنبية.
وأفاد تجار مواد البناء بأن الطلب استقر بشكل نسبي مع نهاية الأسبوع، وهو ما انعكس على أسعار السلع الرئيسية في السوق. وأوضح هؤلاء التجار أن الأسمنت يظل أحد أكثر المواد تأثيرًا في السوق، حيث يتحدد سعره حسب تكلفة الإنتاج المحلية وأسعار النقل، بينما يظل الحديد الأكثر حساسية لتقلبات تكلفة الطاقة والمكونات الخام.
وخلال جولة ميدانية داخل أسواق البناء في أسوان، لاحظت المحال انخفاض الإقبال نسبيًا على مشتريات الكميات الكبيرة، في حين حافظت الأسعار على مستوياتها مقارنة بالأيام الماضية، مع بقاء تأثير ارتفاع تكلفة النقل ملحوظًا على أسعار بعض الأصناف خاصة في المناطق النائية.
وفي السياق نفسه، يعتمد الطوب والبلوك والرمل في الأسعار على تكلفة اليد العاملة ومواقع المحاجر، ويلاحظ المربون أن هذه المواد تشهد تفاوتًا طفيفًا بين المناطق داخل نفس المحافظة. وأكد أصحاب المحاجر أن الأسعار لم تشهد ارتفاعات كبيرة مؤخرًا، إلا أن تكلفة النقل ما تزال تشكل عبئًا على المستهلك.
من جانبه، يشير عدد من المقاولين إلى أن تكلفة مواد البناء تلعب دورًا أساسيًا في تحديد ميزانية المشاريع الإنشائية، وأن الاستقرار النسبي في الأسعار خلال هذه الفترة يساعد في التخطيط للمشاريع دون ضغوط تكلفة عالية.
ورغم ذلك، يظل سعر صرف الجنيه مقابل العملات الأجنبية أحد العوامل الأساسية المؤثرة على تكلفة المواد المستوردة أو الخامات التي تعتمد على مدخلات أجنبية، ما يحفز بعض الشركات على ترشيد التوريدات وتقليل الهدر.
الأسمنت:
الحديد (تقريبي):
الطوب والبلوك والرمل:
يشهد سوق مواد البناء في أسوان ومصر استقرارًا نسبيًا في معظم السلع الأساسية، مع بعض التباينات الطفيفة حسب المنطقة وتكلفة النقل والطلب الموسمي. ولا يزال تأثير سعر الصرف وتكلفة الطاقة أحد العوامل المؤثرة في اتجاهات الأسعار.