الأسبوع:
2025-07-31@10:09:23 GMT

مع تقلبات الجو.. طرق الوقاية من نزلات البرد

تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT

مع تقلبات الجو.. طرق الوقاية من نزلات البرد

طرق الوقاية من نزلات البرد.. مع دخول فصل الشتاء وانخفاض درجات الحرارة، يصاب الكثير من الأشخاص بـ نزلات البرد والإنفلونزا، ويؤثر ذلك على الأنف والحلق والجيوب الأنفية والقصبة الهوائية، لذا يرتفع البحث عن طرق الوقاية وتقوية المناعة من نزلات البرد.

الوقاية من نزلات البرد

وتقدم «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الوقاية من نزلات البرد وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنــــــــــــــــا.

نزلات البرد أعراض نزلات البرد

يوجد عدة أعراض لـ نزلات البرد، ومنها:

- التهاب الحلق.

- سيلان الأنف والعطس والسعال.

نزلات البرد مراحل نزلات البرد

المرحلة الأولى «المبكرة»

- بعد 3 أيام من الإصابة بنزلات البرد، قد نلاحظ التهاب في الحلق، بالإضافة لبعض الأعراض الأخرى « كالعطس، سيلان الأنف، احتقان الأنف (انسداد الأنف)، السعال، بحة في الصوت».

المرحلة الثانية «النشطة»

- وفي تلك المرحلة تتفاقم الأعراض عادة أو تبلغ ذروتها خلال هذه المرحلة، بالإضافة إلى الأعراض في المرحلة الأولى، فقد تعاني من: «آلام الجسم، الصداع، سيلان العين والأنف، الشعور بالتعب، الحمى».

المرحلة الثالثة «المتأخرة»

- تبدأ نزلات البرد عادة في التراجع خلال هذه المرحلة، وقد تكون قد تعافيت، لكن بعض الأعراض قد تستمر، مثل: «السعال المزعج والذى قد يستمر لدى بعض الأشخاص مدة تصل إلى شهرين بعد الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي.

نزلات البرد طرق الوقاية من نزلات البرد

- غسل اليدين بشكل متكرر، وخاصة قبل تناول الطعام أو تحضيره، وبعد استخدام الحمام أو مسح الأنف أو ملامسة شخص مصاب بنزلة برد.

- تجنب لمس الوجه، لأن فيروسات البرد تنتشر من اليد إلى العين والأنف والفم.

- تنظيف الأسطح المستخدمة بشكل متكرر، حيث تعيش الفيروسات في الأماكن التي يلمسها الناس كثيرًا.

- استخدام معقمات اليدين مثل الكحول، ومواصلة غسل اليدين بالماء والصابون.

- العمل على تقوية جهاز المناعة، من خلال الحصول على قسط كافٍ من النوم، وتناول نظامًا غذائيًا صحيًا، وممارسة الرياضة بانتظام، ليتمكن الجسم من محاربة أي عدوى.

- في حالة الإصابة بنزلات البرد، يجب البقاء في المنزل والتزام الراحة، لتجنب نشر العدوى بين الآخرين.

طرق للحفاظ علي مناعتك من نزلات البرد الوقاية من نزلات البرد

- تجنب الأمطار قدر الإمكان لتجنب الإصابة بنزلات البرد.

- ارتداء الجواكيت الثقيلة.

- تناول السوائل الدافئة.

- تقوية جهاز المناعة بتناول الخضروات والفواكه.

- تناول المكملات الغذائية.

نزلات البرد الوقاية من الإنفلونزا

-تغطية الأنف والفم بمنديل عند العطس أو السعال.

-النوم في الليل لمدة 7 - 9 ساعات.

- الحفاظ على الوزن الطبيعي للجسم.

- تطهير اليدين بالكحول في حال عدم التمكن من غسل اليدين بالماء والصابون.

- تجنب لمس الفم، والعينين، والأنف دون غسل اليدين أو القيام بتعقيمها.

- التقليل من مستويات التوتر والإجهاد.

اقرأ أيضاًبعد انتشار نزلات البرد.. طرق الوقاية وتقوية المناعة

مع انخفاض درجات الحرارة.. طرق الوقاية من نزلات البرد

مع تقلبات الجو.. طرق الوقاية من نزلات البرد الموسمي

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: نزلات البرد أعراض نزلات البرد طرق الوقاية من نزلات البرد طرق الوقاية من نزلات البرد والإنفلونزا طرق الوقاية من نزلات البرد والانفلونزا طرق الوقایة من نزلات البرد غسل الیدین

إقرأ أيضاً:

3 من أصل 5 حالات سرطان كبد يمكن الوقاية منها.. كيف ذلك؟

نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، تقريرا، لمراسلتها للشؤون الصحية، نينا أغراوال، قالت فيه إنّ: "سرطان الكبد يودي بحياة أكثر من 700 ألف شخص سنويا. ولكن يمكن الوقاية من ثلاث من كل خمس حالات، وفقا لتحليل شامل نُشر الاثنين الماضي، في مجلة لانسيت".

وبحسب التقرير الذي ترجمته "عربي21" فإنّ: "البحث خلص إلى إمكانية الوقاية من خلال معالجة الأسباب الرئيسية للمرض: التهاب الكبد الوبائي ب، والتهاب الكبد الوبائي ج، وأمراض الكبد المرتبطة بالكحول، وأمراض الكبد المرتبطة بعوامل الخطر الأيضية مثل السمنة".

وتابع: "مع ما يقرب من 900 ألف حالة جديدة عالميا كل عام، يُعد سرطان الكبد سادس أكثر أنواع السرطان شيوعا وثالث سبب رئيسي للوفاة بسبب السرطان"، فيما توقّعت الدراسة أنه: "إذا استمرت الحالات في الارتفاع بالمعدل الحالي، فإن عدد التشخيصات السنوية الجديدة سيتضاعف تقريبا، ليصل إلى 1.5 مليون حالة عالميا في عام 2050".

وقدّر الباحثون، وفقا للتقرير نفسه، أنّ: "أمراض الكبد الناتجة عن تعاطي الكحول واختلال وظائف الأيض ستشكل معا ما يقرب من ثلث حالات سرطان الكبد الجديدة بحلول ذلك الوقت"، مردفا: "تتوافق النتائج مع ما شاهده أخصائيو الكبد في عياداتهم لسنوات".

وقال الأستاذ المشارك في الطب بكلية كيك للطب بجامعة جنوب كاليفورنيا، والذي لم يشارك في الدراسة، برايان لي: "سرطان الكبد شائع، ويسبب معاناة ووفاة شديدين، والجزء الأكثر حزنا بالنسبة لي كطبيب هو أن معظم الحالات يمكن الوقاية منها".

بدوره، أستاذ علم الأورام الطبية للجهاز الهضمي في مركز إم دي أندرسون للسرطان بجامعة تكساس، والذي لم يشارك في الدراسة، أحمد كاسب، أبرز: "ساعد تحسين الفحص والتطعيم والعلاج في السنوات الأخيرة في الحد من التهاب الكبد الفيروسي، وخاصة في الولايات المتحدة. لكن خطر الإصابة بسرطان الكبد الناجم عن الإفراط في تعاطي الكحول ومرض الكبد الدهني المرتبط بخلل التمثيل الغذائي، أو MASLD، والمعروف سابقا باسم مرض الكبد الدهني غير الكحولي، لم يُعترف به وتم التقليل من شأنه".

أيضا، أوضح رئيس قسم الطب في كلية بايلور للطب في تكساس وأحد مؤلفي الدراسة الجديدة، هاشم السراج، بأنّ: "الغالبية العظمى من سرطانات الكبد تنشأ لدى الأشخاص المصابين بتليف الكبد. يُلحق تليف الكبد، أو تندب الكبد المتقدم وغير القابل للإصلاح إلى حد كبير، الضرر بالأنسجة السليمة ويمنع العضو من العمل بشكل طبيعي".

وأردف: "يُسبب فيروسا التهاب الكبد الوبائي "ب" و"ج" التهابا، وإذا تُرك دون علاج، فقد يُسبب ندبات وتلفا في الكبد، مما قد يؤدي إلى تليف الكبد. كما يُؤدي كل من الكحول والخلل الأيضي إلى ترسبات غير طبيعية للدهون في الكبد، مما قد يُؤدي أيضا إلى الالتهاب".

وأضاف بأنّ: "تراكم الدهون والالتهاب يُشكلان "طريقا سريعا" لتندب الكبد، والذي بدوره قد يُلحق الضرر بالحمض النووي ويُؤدي إلى السرطان"، مردفا: "قد تكون هناك عدة طرق للوصول إلى هذا الطريق السريع".


لماذا قد لا يُكتشف المرض؟
خلصت دراسة جديدة إلى أنه: "من المتوقع أن تنخفض نسبة سرطانات الكبد الناتجة عن التهاب الكبد "ب" و"ج" إلى 63% بحلول عام 2050، من 68% في عام 2022. إلا أنه من المتوقع أن يزداد عبء سرطانات الكبد الناتجة عن الكحول ومتلازمة التمثيل الغذائي المرتبط بالدهون (MASLD)".

وأضافت: "يُقدر أن أربعة من كل 10 بالغين حول العالم مصابون بمتلازمة التمثيل الغذائي المرتبط بالدهون (MASLD)، وهي حالة تتراكم فيها الدهون في الكبد. وتشمل عوامل الخطر السمنة وداء السكري من النوع الثاني".

وتابعت: "ستتطور لدى مجموعة فرعية من مرضى متلازمة التمثيل الغذائي المرتبط بالدهون (MASLD) حالة متقدمة تُسمى التهاب الكبد الدهني المرتبط بالخلل الأيضي (MASH)، والذي يُوصف بأنه قاتل صامت لأنه قد يتطور إلى تليف الكبد وسرطان الكبد دون أن يُلاحظ".

"توصي الإرشادات الحالية بمراقبة سرطانات الكبد لدى المرضى الذين لديهم تاريخ من التهاب الكبد الفيروسي أو تليف الكبد المُؤكد. وأوضح كاسب أن مرضى متلازمة التمثيل الغذائي المرتبط بالدهون (MASLD) لا يستوفون هذه المعايير عادة، ولكن قد يُصابون بتندب في الكبد دون ظهور أعراض، دون أن يعلم أحد" أورد التقرير نفسه الذي ترجمته "عربي21".

واختتم نقلا عن أخصائية أمراض الكبد في كلية الطب بجامعة شيكاغو والمؤلفة الرئيسية لإرشادات إدارة MASLD، ماري رينيلا: "لهذا السبب، يجب أن يبدأ فحص أمراض الكبد على مستوى الرعاية الصحية الأولية، حيث يمكن أن تمر الحالات دون اكتشافها بسهولة"، كما أوصت الأطباء باستخدام مقياس يُسمى Fib-4، والذي يستخدم نتائج فحوصات الدم الروتينية لتقدير مقدار ندبات الكبد، لفحص المرضى المعرضين لمخاطر عالية. 

ويشمل ذلك الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني أو السمنة مع عامل خطر أيضي آخر واحد على الأقل، مثل ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم. يُمكن عكس MASLD بتغيير نمط الحياة، بما في ذلك اتباع نظام غذائي صحي وزيادة التمارين الرياضية، وقد ثبت مؤخرا أن أدوية إنقاص الوزن فعالة في عكس الندبات أيضا.

وقالت رينيلا: "إذا أوقفت سبب أو دافع التندب والإصابة في الكبد، فسيكون لديك دافع أقل للإصابة بالسرطان".

الكحول يُفاقم المشكلة
كما أن أمراض الكبد المرتبطة بالكحول آخذة في الارتفاع. في بحث نُشر هذا الشهر، أظهر الدكتور لي وزملاؤه أنّ: "خطر الإصابة بأمراض الكبد المرتبطة بالكحول بين مدمني الكحول (ما لا يقل عن 10 مشروبات أسبوعيا للنساء و15 للرجال) في الولايات المتحدة قد تضاعف بأكثر من الضعف بين عامي 1999 و2020، على الرغم من تعاطي الكحول بنسب مماثلة خلال تلك الفترة". 

وأوضح لي أنّ: "هذا يشير إلى أن مدمني الكحول اليوم قد يكونون أكثر حساسية لتأثيرات الكحول على الكبد مقارنة بمن كانوا في الماضي"، مبرزا: "قد يكون هذا بسبب تغيّر تعداد مدمني الكحول. فقد وجد الباحثون أن النساء، الأكثر عرضة من الرجال لتكوين الدهون وتلف الكبد بسبب الكحول، يُشكلن الآن نسبة أكبر من مدمني الكحول مقارنة بما كنّ عليه قبل 20 عاما".


واختتم التقرير بالقول إنّه: "ينطبق الأمر نفسه على الأشخاص المصابين بمتلازمة التمثيل الغذائي، وهي مجموعة من الاضطرابات الأيضية التي تزيد مجتمعة من خطر الإصابة بمرض السكري وأمراض القلب والسكتة الدماغية، وتُفاقم الضرر الذي يُلحقه الكحول بالكبد".

واستطرد: "يمكن أن يُؤدي الإفراط في شرب الكحول والإصابة بحالة أيضية مثل السمنة إلى تلف الكبد بشكل مستقل، لكن المرضى الذين ينتمون إلى كلتا الفئتين معرضون لخطر عال بشكل خاص. ومن المرجح أن تستمر هذه الاتجاهات".

قالت رينيلا: "يتزايد تعاطي الكحول، كما تتزايد معدلات السمنة ومرض السكري"، مضيفة: "أتوقع أن نستمر في رؤية عبء مرتفع من أمراض الكبد".

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تريد طمس الحقيقة من الجو.. حظر التصوير في رحلات إسقاط المساعدات
  • ألم العصعص: أعراضه وعلاجه وطرق الوقاية منه
  • 3 من أصل 5 حالات سرطان كبد يمكن الوقاية منها.. كيف ذلك؟
  • فعاليات توعوية لتعزيز الوقاية من المخدرات ضمن برنامج الانضباط العسكري
  • أستاذ طب نفسي يحذر من تزايد ساعات البقاء على السوشيال ميديا: تصيب بالاكتئاب
  • «خمسة لصحتك».. أسباب الصداع النصفي وطرق الوقاية والعلاج
  • أبناء يلقون والدتهم التسعينية في البرد والعراء حتى الموت.. فيديو
  • الشهري يوضح أسباب رجفان اليدين .. فيديو
  • الجو هيتعدل خلال ساعات.. متى تنتهي الموجة الساخنة؟
  • مع ارتفاع درجات الحرارة.. طرق الوقاية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري