حكيم يسترجع ذكريات لقائه مع الأديب الكبير نجيب محفوظ
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
تحدث الفنان حكيم عن أحد اللقاءات التي لا تُنسى في حياته، وهو لقاؤه بالأديب العالمي الراحل نجيب محفوظ، وأعرب حكيم عن امتنانه لهذه اللحظة التي جمعته بأحد أعظم رموز الأدب في مصر والعالم.
وشارك حكيم، جمهوره منشور وعلق عليه قائلًا: "كنت محظوظ أنه كان ليا الشرف في مشواري الفني إني قابلت الأديب العالمي نجيب محفوظ، وعمري ما نسيت كلامه ونصيحته ليا لحد وقتنا هذا واللي فعلًا بعمل بيها وملازماني طول مشواري الفني".
كما إن نجيب محفوظ كان يتمتع بتواضع شديد واهتمام كبير بكل من حوله، مؤكدًا أن لقاءه معه سيظل محفورًا في ذاكرته كأحد أبرز محطات حياته.
آخر أعمال حكيم الغنائية
أعاد النجم حكيم طرح أغنية “الصعيد يادولة” الفترة الماضية وذلك بعد أن طرحها في عام 2020 ضنت ألبومه الغنائية “الراجل الصح” وهي من كلمات عصام حجاج، وألحان تامر حجاج، وتوزيع إسلام شبيسي، ومكساچ المهندس أحمد جودة.
كلمات أغنية "الصعيد يا دولة"
الْفَرْع الرَّئِيسِيّ لمصنع الرُّجُولَة مَوْجُودٍ عَلَى أَرْضِنَا
الْعِزَّة والْكَرَامَةِ وَ هرمون الشَّهَامَة
بيجروا فِي دُمْنَا دَه إِحَنًا الْمَعْنِيّ الْحَقِيقِيّ لِكَلِمَة مُرَجَّلَة
راكزين زِيّ الْجِبَال ملناش فِي الهرجلة
الصَّعِيد يَا دَوْلَة يَا أَرْضُ العتاولة واخدين الرُّجُولَة والتَّقْدِير مُقَاوَلَةٌ
الصَّعِيدِيّ جَدَع وَيُسَدّ عُمْرِهِ مَا بيفتري عَلَى حَدِّ
قَلْبِه جَامِد رَأْسَه لِفَوْق تُلَاقِي رَاجِلٌ وَقْت الْجَدّ
بَلَد الرَّجَّالَة إلَى تَشَرَّف
بَلَد الْإِبْطَال نَبَع الجدعان
فِي الشِّدَّةِ إِحَنًا إِحَنًا إلَى بنتصرف
و بِقَلْب نسد فِي أَيِّ مَكَان
الصَّعِيدِيّ جَدَع وَيُسَدّ عُمْرِهِ مَا بيفتري عَلَى حَدِّ
الصَّعِيد يَا دَوْلَة يَا أَرْضُ العتاولة
واخدين الرُّجُولَة والتَّقْدِير مُقَاوَلَةٌ.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال مسلسل حكيم باشا أعمال نجيب محفوظ أم كلثوم نجيب محفوظ أسعار تذاكر حفل حكيم في العلمين
إقرأ أيضاً:
عاجل. وزير الخارجية السوري عقب لقائه نظيره الروسي في موسكو: لا نية عدوانية لدينا تجاه إسرائيل
وزير الخارجية السوري عقب لقائه نظيره الروسي في موسكو: لا نية عدوانية لدينا تجاه إسرائيل اعلان
أكد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني أن العلاقات بين سوريا وروسيا تمر اليوم بـ"منعطف حاسم وتاريخي"، مشددًا على "أهمية التعاون الصادق والكامل بين البلدين لدعم مسار العدالة الانتقالية في سوريا".
وشدد الشيباني، في مؤتمر صحفي مشترك عقد في موسكو عقب لقائه بنظيره الروسي سيرغي لافروف، على أن "الاعتراف بالجراح التي يعاني منها الشعب السوري هو شرط أساسي للعبور إلى مرحلة البناء والاستقرار"، معتبرًا أن "الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية تُغذي مناخات العنف وتعيق أي تقدم نحو السلام الداخلي".
وأكد الوزير أن التعاون بين دمشق وموسكو "لا يستند إلى إرث الماضي فقط، بل إلى الاحترام المتبادل وسيادة الدول"، لافتًا إلى أن بلاده تسعى لتوظيف علاقاتها الخارجية بما يخدم الشعب السوري ومشروع بناء "سوريا الجديدة" بعد سنوات طويلة من الحرب والمعاناة.
وأوضح الشيباني أن الجانبين السوري والروسي اتفقا على "إعادة النظر في كل الاتفاقيات السابقة" في ضوء المرحلة الجديدة، مؤكدًا أن السياسة الخارجية السورية ستُبنى على أساس المصالح المشتركة والاحترام المتبادل.
وفي ما يخص الشأن الداخلي، شدد وزير الخارجية على أن الدولة السورية وحدها تتحمّل مسؤولية حماية مكوّناتها، ومن ضمنها الطائفة الدرزية، رافضًا أي تدخل خارجي، ولا سيما من إسرائيل، في الشؤون السورية الداخلية أو "استغلال ورقة الأقليات".
كما جدد الشيباني التزام بلاده بالحوار الوطني كوسيلة أساسية لإعادة بناء الثقة بين السوريين، مؤكدًا رفض دمشق لوجود "أي سلاح خارج إطار مؤسسات الدولة".
وختم الوزير بتأكيد أن بلاده "لا تحمل أي نية عدوانية تجاه إسرائيل"، مشددًا على أولوية التهدئة والاستقرار في الإقليم.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة أخبار
Loader Search
ابحث مفاتيح اليوم