تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

_ الشاعر إبراهيم رضوان: تعاني الخفوت وعصرها الذهبي كان  في فترة عبد المطلب  ورشدى

_ الناقدة ياسمين فراج: السوشيال ميديا أحدثت فوضى الغناء .. وأطالب المنتجين بالعودة إلى تراثنا الشعبي

_ المؤرخ محمد شوقى: الالآت الغربية أبعدت موسيقانا عن مكانتها.. وما نراه الآن لا يمت لها بصلة

محررة الملف| نجلاء فوزي

عند سماع كلمة «الأغنية الشعبية».

. تطرأ إلى أذهاننا؛ من الوهلة الأولى؛ الطبقة الكادحة فهى بطلة الأغنية الشعبية بلا منازع؛ فالأغنية تتحدث عنهم وعن حياتهم؛ ودائما تحوز الأغنية الشعبية انتشارا واسعا تتردد على مسامعنا خلال الأفراح أو المواصلات العامة أو التجمعات الشعبية؛ ولكن هل بقيت هذه الأغنية التى كنا نلتف حول سماعها أم أصبحت بعيدة عن الوجدان لما أصابها من صخب وكلمات خارجة عن المألوف وغير مفهومة؛ كما أن الألحان السريعة أصبحت لا توافق المزاج الشعبى الأصيل؛ ومع استحواذ السوشيال ميديا على مجال الغناء، ومع ظهور مطربين كثر؛ هل هناك بصيص أمل أن تعود الأغنية الشعبية لما كانت عليه مكتملة الأركان الفنية.

عند سماع كلمة «الأغنية الشعبية».. تطرأ إلى أذهاننا؛ من الوهلة الأولى؛ الطبقة الكادحة فهى بطلة الأغنية الشعبية بلا منازع؛ فالأغنية تتحدث عنهم وعن حياتهم؛ ودائما تحوز الأغنية الشعبية انتشارا واسعا تتردد على مسامعنا خلال الأفراح أو المواصلات العامة أو التجمعات الشعبية؛ ولكن هل بقيت هذه الأغنية التى كنا نلتف حول سماعها أم أصبحت بعيدة عن الوجدان لما أصابها من صخب وكلمات خارجة عن المألوف وغير مفهومة؛ كما أن الألحان السريعة أصبحت لا توافق المزاج الشعبى الأصيل؛ ومع استحواذ السوشيال ميديا على مجال الغناء، ومع ظهور مطربين كثر؛ هل هناك بصيص أمل أن تعود الأغنية الشعبية لما كانت عليه مكتملة الأركان الفنية.

«البوابة نيوز» ألقت التساؤلات حول مكانة الأغنية الشعبية ومصيرها على عدد من الشعراء والمؤرخين والنُقاد.

فوضى التصنيف

قالت الدكتورة ياسمين فراج، الأستاذة بأكاديمية الفنون والناقدة الموسيقية، إن السوشيال ميديا أحدثت فوضى فى كل شىء وليس فى الأغنية الشعبية الجماهيرية فقط، وخاصة فى إلغاء خط التصنيف بين المتخصص، وغير المتخصص، بين الأغنية الشعبية، والعشوائية، وبين المطرب والمؤدى.

الدكتورة ياسمين فراج 

وأضافت الناقدة الموسيقية، أن غياب القنوات الشرعية مثل لجنة الإذاعة والتليفزيون، والتى كانت مسئولة عن اعتماد الأصوات سبب رئيسى فى انتشار هذه الفوضى، لافتة إلى أنها مرت بتلك المرحلة لاعتماد صوتها كمطربة.

وتابعت «الأغنية الشعبية لم تختفى بسبب استخدام الآلات الموسيقية الغربية كما يرى البعض، لأن الأغنية الشعبية تنتج طبقا لنوعية الإيقاع ونوعية المقام وأداء المطرب للأغنية، وليس نوع الآلة الموسيقية؛ فمثلا ليلى نظمى أعادت تقديم الأغانى الشعبية الفلكلورية بشكل حداثى، فقدمت أغنية «أما نعيمة» وبعض الأغنيات الفلكورية واستخدمت فيها فرقة عربية كبيرة «الكومبو» والتى تتضمن الآلات مثل الأورج والجيتار» فيمكن تقديم الأغنية الشعبية الفلكلورية باستخدام آلات موسيقية غربية».

وأردفت «الأغنية الشعبية التى قدمها الأبنودى مع بليغ وغيرهما أو التى قُدمت من خلال محمد عبد المطلب، أو حتى أغنيات محمد قنديل بعضها وليست جميعها والتى يتوفر فيها سمات الأغنية الشعبية الجماهيرية أو حتى بعض الأغنيات التى قدمتها شريفة فاضل بألحان منير مراد مثل «لما راح الصبر منه»، «حارة السقاين»، جميعها أغنيات تندرج تحت النمط الشعبى الجماهيرى.

وأوضحت أن الأغنية الشعبية ليست كتلة واحدة فهناك الأغنية الفلكلورية التى ينتجها الشعب، وهناك أنماط من الغناء التى تخرج من المناطق الشعبية أو يُلحنها بعض الملحنين فى زمن الفن الجميل، على غرار الغناء الشعبى الفلكلورى.

وعن اختفاء الأغنية الشعبية، أرجعت السبب إلى أنه لم يوجد أحد يهتم لتلحين ولا لكتابة الأغنية الشعبية، كما كانت موجودة فى الخمسينيات والستينيات، مثل الأبنودى وبليغ فى أغنية «على حسب وداد قلبى يابوى»، مشيرة إلى أن هذا النمط من الأغنيات الشعبية ليس لدينا الآن، والمنتشر الآن هى أغنيات عشوائية تظهر فى بعض المناطق العشوائية فى مصر التى يطلق عليها أغانى مهرجانات، أو كما أطلقت عليها فى كتابى «الأغنية الشعبية فى مصر.. دراسة مقاربة»، الأغنية الشبحية.

وعن التطورات التى طرأت على الأغنية الشعبية، أكدت الناقدة الموسيقية، أنها تطورات سلبية بسبب عدم الاهتمام بالأغنية الشعبية الفلكلورية وتصديرها للجمهور بشكل لائق كما كانت موجودة فى فرق وزارة الثقافة التى خرجت خضرة محمد خضر، ومتقال، وفرقة الفلاحين التى قام بتأسيسها يحيى حقى، وبعض الأغنيات الفلكلورية التى كانت تدمج فى بعض العروض المسرحية، وأنه لم يعد هناك ملحنين يقدمون الأغنية الشعبية الجماهيرية، ولكن يميلون أكثر للنمط التلحينى الأوروبى.

وعن طرح حلول لتلك الأزمة، أشارت إلى أن دائما هناك أمل فى أن نرى أغنية شعبية بعناصرها المكتملة، فهناك ملحنون أكفاء جدا فى مصر وخاصة أن لدينا أصواتا كثيرة لمطربين ومطربات شعبيات أفضل بكثير من أصوات تتخرج من معاهد الموسيقى.

واستكملت: «أنا أرى من خلال السوشيال ميديا أصوات جميلة جدا، هناك حلقة مفقودة بين الأصوات الجيدة والملحن الجيد، وشركات الأنتاج، لابد وأن تعود شركات الإنتاج الموسيقى الكبيرة كما كانت من قبل، أو حتى يتحمس رجال الأعمال لإنتاج هذا النوع من الأغانى. وأكدت أن أجهزة الدولة فشلت فى تقديم أنماط مختلفة من الأغنيات ومنها الأغنية الشعبية الجماهيرية أو إعادة تقديم الأغانى الفلكلورية بشكل حداثى، وطالبت الدكتورة ياسمين فراج، منتجى شركات الكاسيت بالعود ة لإنتاج مرة أخرى الأغنية الشعبية، لوضع مصر فى مكانها الذى ينبغى أن تكون فيه فيما يتعلق بالموسيقى والغناء.

المؤرخ الفنى محمد شوقى 

بينما يرى المؤرخ الفنى محمد شوقى، أن الأغنية الشعبية هى جزء من تراثنا ومن ثقافتنا، وهى متغلغلة فى قلوب كل متلقى، ومحبى النغم والموسيقى، ما بين الطبقتين الوسطى والشعبية، بما فى ذلك الطبقة المثقفة، فهى من وقت لآخر لا بد من سماع الأغنية الشعبية.

وعن استخدام الآلات الغربية فى الأغنية الشعبية، استنكر «شوقى» ذلك ورأى أن الآلات الموسيقة الغربية تُبعد الأغنية الشعبية عن مكانها، ولابد وأن تتضمن الأغنية الشعبية ١٠٠٪ مزيكا شرقية، مؤكدًا أنه كلما كانت الآلات شرقية بشكل كبير كلما كانت تعبر عن الشعب والشارع المصرى، منذ أيام عبد المطلب، وعبد العزيز محمود والعزبى.

وتابع: «تدخل الآلة الغربية بطريقة محددة، حيث يتم تطويع هذه الآلة الغربية، لصالح النغمة الشرقية، لا يستطيع تطويعها سوى ملحن شاطر، لكن الأغنية الشرقية بكلمات شعبية بسيطة خفيفة يتناولها الشارع المصرى بآلات شرقية"؛ كما أن بداية الأغنية الشعبية هى الكلمة البسيطة، وكلما كانت بسيطة تصل للقلب وتلمس الواقع الحالى وخفيفة على الأذن، يؤدى كل هذا إلى وصول الأغنية الشعبية للكبير والصغير والأمى وأستاذ الجامعة"؛ فالكلمة مهمة ولها هدف ومضمون، لذلك نجاح أى مطرب هى الكلمات وتلقى صدى واسعا عند كل الفئات».

وعن سبب تدهور الأغنية الشعبية، أرجع محمد شوقى السبب إلى السوشيال ميديا، فهى عامل أساسى فى تدهور أشياء كثيرة جدا ليس فقط الأغنية الشعبية، حيث ساهمت فى ظهور أشياء ليس لها علاقة بالفن تطلق على نفسها مطربين وهم لا أصوات ولا كلمات ولا ألحان. وأرجع شوقى سبب الانقسام والجدل حول الأغنية الشعبية إلى أن هناك من يخشى الأغانى الشعبية لأنهم يرون أنها تأخذ من رصيدهم الفنى، وهذا تصور خاطئ جدا فالمطرب الشعبى لا يقل أهمية عن المطرب العاطفى، شطارة المطرب أن يستطيع أن يغنى أنماطا مختلفة من الأغانى.

وعما إذا كان هناك أمل فى أن نرى أغنية شعبية مكتملة الأركان، أكد أنه من الممكن أن نرى ذلك، واننا لدينا أصوات شعبية رائعة، مثل رضا البحراوى، وبوسى، والليثى، وعبدالباسط حمودة، وشيبة وغيرهم، وهناك أصوات عظيمة يستطيعون أن يغنوا الأغنية الشعبية المكتملة الأركان، باهتمامهم بها وعمل ألبومات شعبية وحفلات، ليس فقط الظهور فى الأفراح، بل يهتموا بما يقدموه من كلمات وألحان.

وأوضح «شوقى» أن هناك ملحنين يستطيعون أن يلحنوا الأغنية الشعبية، مثلما كان يحدث فى زمن الفن الجميل فكان هناك مؤلفون وملحنون للأغنية العاطفية كتبوا ولحنوا للأغنية الشعبية، مثل بليغ حمدى، وكمال الطويل، وسيد مكاوى وهانى شنودة، ومأمون الشناوى الذى كتب للأغنية الشعبية.

ووجه «شوقى» رسالة للمطربين الشعبيين أن يتعاونوا مع ملحنين ومؤلفين لحنوا للأغنية العاطفية، لأن هذا سوف يرتقى بالأغنية الشعبية، وأغنياتهم سوف تعيش فترة أطول ويجعل لهم تاريخا ومجدا للأغنية الشعبية.

تراث ثقافى

من جهة أخرى يرى الشاعر الكبير إبراهيم رضوان أن الأغنية الشعبية كانت جزءا من التراثين الثقافى والفنى فى مصر فى فترة عبد المطلب، ورشدى، وحتى عبد الحليم الذى غنى بعض الأغنيات الشعبية، لافتا إلى التجارب مع نوح وحققا بعض النجاح المرضى معًا، حيث قدمنا مدد مدد..شدى حيلك يا بلد، وحققنا بمدد نجاحا ساحقا».

الشاعر ابراهيم رضوان 

وأضاف «رضوان»، أن الأغنية الشعبية لم تتصدر أو تسيطر على الذوق العام فى مصر، بل الذى يسيطر تماما هى الأغانى التى يسمونها أغانى المهرجانات، والدليل على ذلك أن شركات الإنتاج تبحث عنهم لأنهم أصبحوا نجوم شباك.

وأوضح أن الأغنية الشعبية إذا صحت التسمية تغنى مع نفس الفرق الموسيقية التى يغنى عليها الجميع، آلات شرقية مع غربية.

وعن الجدل الانقسام حول الأغنية الشعبية، أرجع السبب من وجهة نظره إلى أن هناك رفضا تاما لكل ما تقدمه أغانى المهرجانات من المثقفين، لذلك هناك عودة مرة أخرى لأم كلثوم، وحليم، و ماجدة الرومى، وفيروز، وكاظم، وعبد المطلب.

 

 

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: عبد المطلب السوشيال ميديا الأغانى الشعبية الناقدة ياسمين فراج السوشیال میدیا عبد المطلب محمد شوقى لما کانت فى مصر إلى أن

إقرأ أيضاً:

تقليص وقت الانتظار 70%.. "نما" تختصر الطريق لاستلام الأضحية في الدمام

أكد فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة في المنطقة الشرقية، أن الحجز الإلكتروني للأضاحي عبر منصة ”نما“ يسهم في تقليص وقت الانتظار بنسبة تصل إلى 70%، مما يوفر تجربة أكثر سلاسة للمستفيدين، خاصة خلال يوم عيد الأضحى.
وفي هذا السياق، أوضح مدير قسم المسالخ بإدارة الأسواق والمسالخ بفرع الوزارة بالمنطقة الشرقية، الدكتور حيدر أبو خضر، أن الحجز الإلكتروني، خاصة في مسلخ الدمام، يلعب دوراً حيوياً في تخفيف الضغط الكبير الذي يشهده المسلخ خلال موسم الحج وعيد الأضحى.
أخبار متعلقة تكثيف الرقابة على المسالخ والأسواق بحائل استعداداً لعيد الأضحىالرياض.. إطلاق خدمة "ثلث الأضحية"على التطبيق لتسهيل التبرع ودعم التكافلالبيئة: القيادة أولت قضايا الاستدامة أهمية قصوى بالعديد من المبادرات
وشدد الدكتور أبو خضر على أهمية مبادرة المواطنين بالحجز عبر المنصة، مبيناً أنها ستقلل بشكل كبير فترة الانتظار اللازمة لذبح الأضحية، مشيراً إلى أن وزارة البيئة والمياه والزراعة أطلقت هذه المنصة خصيصاً للحد من الازدحام وتسهيل الإجراءات على المستفيدين.الدكتور حيدر أبو خضرالحجز الإلكتروني للمسالخوأضاف الدكتور أبو خضر أنه يمكن لأي فرد حجز موعده بسهولة عبر قسم الحجز الإلكتروني للمسالخ في منصة ”نما“، حيث يحدد المسلخ المناسب والوقت المرغوب لعملية تسليم واستلام الأضحية.
وأفاد بأن الوزارة قامت بتحديد عدة مسالخ في مناطق مختلفة ضمن هذه الخدمة، مع وجود خطط مستقبلية لتوسيع نطاقها لتشمل عدداً أكبر من المسالخ، وكل ذلك سيتم إدارته عبر المنصة الإلكترونية.
وبيّن أن المستفيد، بتحديده للوقت المناسب له مسبقاً، سيحظى بمسار خاص لتسليم أضحيته وآخر لاستلامها بعد الذبح، مما يجعل تجربته أسرع وأفضل بكثير مقارنة بالحضور دون حجز مسبق، وذلك بفضل التنظيم والترتيب المتبع.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الحجز الإلكتروني للأضاحي عبر منصة ”نما“ جاهزية الأضحيةوأكد الدكتور أبو خضر أن المستفيد يسلم أضحيته عند المدخل المخصص للحجز الإلكتروني، ثم ينتظر في صالة مخصصة قبل أن يستلم أضحيته الجاهزة من مكان التسليم المخصص للمستفيدين الذين قاموا بالحجز المسبق.
وأكمل حديثه بالتأكيد على أن الحجز الإلكتروني يقلل فترة الانتظار بما يقارب 70% مقارنة بالوضع الطبيعي دون حجز، حيث تكون الأضحية جاهزة للتسليم في الوقت المحدد بفضل التنسيق المسبق بين الوزارة والمستثمر المشغل للمسلخ.
وجدد دعوته لجميع المستفيدين للمبادرة بالحجز الإلكتروني لتسهيل أمورهم وتقليل فترات الانتظار، ليتمكنوا من تسليم واستلام أضاحيهم في الأوقات التي حددوها بأنفسهم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الحجز الإلكتروني للأضاحي عبر منصة ”نما“ منصة نمامن جانبه، أشاد المستفيد مفيد عبد الهادي ربيع بتجربته مع الحجز الإلكتروني عبر منصة ”نما“، واصفاً إياها بالسهلة جداً والسريعة، حيث لم تستغرق عملية الحجز منه سوى دقيقتين تقريباً.
ونصح ربيع الجميع باستخدام المنصة، مشيراً إلى أن الخدمة ممتازة ومختصرة وتجنبهم إضاعة الوقت والانتظار الطويل الذي قد يمتد من الصباح حتى الظهر.
وأوضح أنه بفضل الحجز المسبق وتحديد اليوم والوقت، تم تخصيص مسار خاص له، وتوقع أن يتم استلام الأضحية خلال نصف ساعة أو أقل، مما يجعل العملية ميسرة للغاية.

مقالات مشابهة

  • حضور فرنسي متجدد في لبنان: ثغرة في فترة الانتظار
  • سائقو الشاحنات العالقون بمعبر رفح يروون حكاية الانتظار والصبر
  • عاجل || النشامى يضرب شباك عمان بالهدف الثاني
  • الهلال يتحرك لضم نجم الفتح والنصر والاتحاد في الانتظار
  • تقليص وقت الانتظار 70%.. "نما" تختصر الطريق لاستلام الأضحية في الدمام
  • البشوات.. عمر كمال يشوق جمهوره لأغنية جديدة
  • القبض على مدير استوديو فيجو الدخلاوي في الدقي لإدارته بدون ترخيص
  • مهرجان “أرواح غيوانية” يواصل فعالياته بمشاركة أبرز رموز الأغنية الغيوانية
  • مصطفى شردي عن سميحة أيوب : كانت من العظماء التى قدرت سنها وأدوارها
  • الشاعر السوداني أزهري محمد علي يشارك في لجنة تحكيم مهرجان الأغنية العربية