سكاي نيوز عربية:
2025-07-30@02:24:52 GMT

دراسة تكشف معلومة "خطيرة" عن محيطات العالم

تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT

خلصت دراسة تم نشرها، يوم الجمعة إلى أن محيطات العالم كانت أكثر دفئا، في عام 2024، مقارنة بأي وقت، منذ بدء تسجيل درجات الحرارة.

خلصت دراسة تم نشرها، يوم الجمعة إلى أن محيطات العالم كانت أكثر دفئا، في عام 2024، مقارنة بأي وقت، منذ بدء تسجيل درجات الحرارة.

وينطبق هذا الرقم القياسي على درجات حرارة السطح والحرارة المخزنة، على عمق 2000 متر، حسب باحثين، بقيادة ليجينغ تشينغ من معهد الفيزياء الجوية في الأكاديمية الصينية للعلوم.

وتلعب المحيطات دورا مهما للغاية في مناخ الأرض، حيث تمتص حوالي 90 بالمئة من الحرارة الناجمة عن ارتفاع مستويات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.

كما تؤثر المحيطات أيضا على الطقس بإطلاق الحرارة والرطوبة في الغلاف الجوي.

وأشارت الدراسة إلى أن ارتفاع درجة حرارة المحيطات، إلى عمق 2000 متر، يتسارع.

ومنذ عام 1986، امتصت المحيطات ثلاثة أمثال الحرارة سنويا، مقارنة بالفترة من عام 1958 إلى عام 1985، حسبما كتب الفريق المكون من 54 باحثا من سبع دول في دورية "التقدم في علوم الغلاف الجوي".

وبالتزامن مع نشر هذه الدراسة، أشارت أحدث بيانات خدمة كوبرنيكوس لتغير المناخ، إلى أن عام 2024 كان أكثر حرارة بمقدار 1.6درجة مئوية مقارنة بمتوسط درجة حرارة المعيار المناخي البالغ 1.5درجة مئوية منذ بدء التسجيل.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات محيطات درجات الحرارة مناخ الأرض للاحتباس الحراري الطقس التغير المناخي درجات الحرارة محيطات درجات الحرارة مناخ الأرض للاحتباس الحراري الطقس أخبار علمية إلى أن

إقرأ أيضاً:

دراسة رائدة تكشف عن السبب الذي يجبر الدماغ على النوم

#سواليف

نقضي ما يقرب من ثلث حياتنا نائمين، ومع ذلك، لا يزال المحفز البيولوجي للنوم غامضاً، فعلى الرغم من عقود من البحث، واجه العلماء صعوبة في تحديد سبب مادي ملموس يدفع الدماغ إلى الراحة، وربما تكون دراسة جديدة من جامعة أكسفورد قد غيّرت ذلك.

وجد الباحثون أن الضغط الذي يدفعنا إلى #النوم قد يأتي من أعماق خلايا دماغنا، من محطات الطاقة الدقيقة المعروفة باسم الميتوكوندريا، ويبدو أن هذه الهياكل، المسؤولة عن تحويل الأكسجين إلى طاقة، تُصدر إنذاراً داخلياً عند دفعها إلى أقصى طاقتها، وفق “إنترستينغ إنجينيرينغ”.

واكتشف الفريق، بقيادة البروفيسور جيرو ميسينبوك والدكتور رافاييل سارناتارو، أن تراكم الجهد الكهربائي داخل الميتوكوندريا في خلايا دماغية محددة يعمل كإشارة لتحفيز النوم، وأظهر البحث، الذي أُجري على ذباب الفاكهة، أنه عندما تُشحن الميتوكوندريا بشكل زائد، فإنها تُسرب الإلكترونات.

مقالات ذات صلة أهم الفيتامينات لصحة المرأة 2025/07/27

وقال الدكتور سارناتارو: “عندما يحدث ذلك، فإنها تُنتج جزيئات تفاعلية تُلحق الضرر بالخلايا، يُنتج هذا التسرب الإلكتروني ما يُعرف بجزيئات الأكسجين التفاعلية، وهي نواتج ثانوية يُمكن أن تُلحق الضرر بالهياكل الخلوية عند ارتفاع كمياتها. يبدو أن الدماغ يستجيب لهذا الخلل ببدء النوم، مما يُتيح للخلايا فرصةً لإعادة ضبط نفسها قبل أن ينتشر الضرر أكثر، وتُفتح هذه النتائج فصلاً جديداً في كيفية تفكير العلماء في دور استقلاب الطاقة في صحة الدماغ.
مفتاح في الدماغ

وجد الباحثون أن الخلايا العصبية المتخصصة تعمل كقواطع دوائر، تقيس هذه الخلايا تسرب الإلكترونات وتُعطل استجابة النوم عندما يتجاوز الضغط عتبةً مُحددة، من خلال التلاعب بتدفق الطاقة في هذه الخلايا العصبية، إما عن طريق زيادة أو تقليل نقل الإلكترونات، تمكن العلماء من التحكم مُباشرةً في مدة نوم الذباب، حتى أنهم تجاوزوا مُدخلات النظام الطبيعية عن طريق استبدال الإلكترونات بطاقة من الضوء باستخدام بروتينات ميكروبية، وظلت النتيجة كما هي: طاقة أكبر، تسرب أكبر، نوم أكثر.

العلاقة .. الشيخوخة والتعب

وقال البروفيسور ميسنبوك: “لقد شرعنا في فهم الغرض من النوم، ولماذا نشعر بالحاجة إليه أصلاً، تُظهر نتائجنا أن الإجابة قد تكمن في العملية ذاتها التي تُغذي أجسامنا: الأيض الهوائي، وأوضح أنه عندما تُثقل #الميتوكوندريا في بعض #الخلايا_العصبية_المُنظِّمة_للنوم بالطاقة، تبدأ بتسريب الإلكترونات.

وعندما يُصبح هذا التسريب كبيراً جداً، تُحفِّز الخلايا العصبية النوم لمنع تفاقم الضرر.

قد تُساعد هذه النتائج في تفسير سبب الارتباط الوثيق بين الأيض والنوم. فالحيوانات الصغيرة التي تستهلك كمية أكبر من الأكسجين لكل غرام من وزن الجسم تميل إلى النوم لفترة أطول وتعيش حياة أقصر.

مقالات مشابهة

  • هل نقع اللوز سر خسارة الوزن وتحسين الهضم؟.. دراسة تكشف الحقيقة
  • أحدث دراسة علمية تتوصل للتوقيت المثالي للاستحمام لتحسين جودة النوم
  • الشمس تضع ثقلها على العراق.. 13 مدينة بين الأعلى حرارة حول العالم
  • ارتفاع درجة حرارة المحيطات.. هل وصلنا إلى نقطة تحول مناخي؟
  • تقرير أممي: أكثر من خمس سكان أفريقيا واجهوا الجوع عام 2024
  • إجمالي إيرادات الفنادق ترتفع إلى 141.2 مليون ريال بنهاية يونيو
  • هل يكون الأول من آب لهّاب ؟؟
  • نقطة تحول حرجة.. العلماء يحذرون من موجات الحرارة في أعماق المحيطات
  • دراسة رائدة تكشف عن السبب الذي يجبر الدماغ على النوم
  • تحذير من الأطباء: الحكة بعد الاستحمام قد تكشف أمراضًا خطيرة