الإجازات المتبقية حتى نهاية شهر يناير 2025
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
يبحث العديد من الموظفين في مصر عن تفاصيل الإجازات المتبقية حتى نهاية شهر يناير 2025، تُعد الإجازات الرسمية والعطلات الأسبوعية من أبرز المحطات التي ينتظرها المواطنون لتجديد النشاط والاستمتاع بوقت الراحة بعيدًا عن ضغط العمل والدراسة.
الإجازات المتبقية حتى نهاية شهر يناير 2025 مع اقتراب نهاية شهر يناير 2025، يتساءل الكثيرون عن مواعيد الإجازات المتبقية للاستفادة منها في التخطيط لفعاليات عائلية أو أنشطة اجتماعية.
الإجازات المتبقية حتى نهاية شهر يناير 2025
يشهد شهر يناير 2025 مجموعة من الإجازات الرسمية والعطلات الأسبوعية التي تُعتبر فرصة للاحتفال بمناسبات دينية ووطنية هامة، إضافةً إلى تعزيز الوحدة الوطنية والتواصل الاجتماعي بين أفراد المجتمع.
تتكرر العطلات الأسبوعية المعتادة في أيام الجمعة والسبت طوال الشهر، إلى جانب إجازة عيد الشرطة وثورة 25 يناير.
وتأتي هذه الإجازات كفرصة للاسترخاء وقضاء وقت ممتع مع العائلة والأصدقاء.
جدول العطلات الأسبوعية في يناير 2025:
• الجمعة 17 يناير - عطلة أسبوعية
• السبت 18 يناير - عطلة أسبوعية
• الجمعة 24 يناير - عطلة أسبوعية
• السبت 25 يناير - عطلة أسبوعية
• الجمعة 31 يناير - عطلة أسبوعية
احتفالات عيد الشرطة و25 يناير
يُعد يوم 25 يناير مناسبة رسمية تُكرم فيها جهود رجال الشرطة في حفظ الأمن والاستقرار. تتوقف الأعمال في المؤسسات الحكومية والخاصة، وتُقام فعاليات احتفالية في الميادين والمراكز الحكومية بهذه المناسبة الوطنية.
تأتي هذه الإجازات كفرصة لالتقاط الأنفاس وتحسين جودة الحياة اليومية، مع إتاحة الوقت للاستمتاع بالأنشطة الاجتماعية والعائلية.
تتيح الإجازات المتبقية في شهر يناير 2025 فرصة ذهبية للاسترخاء والاحتفال بالمناسبات الوطنية، مثل عيد الشرطة وثورة 25 يناير. هذه الفترات من الراحة تُعد فرصة لإعادة شحن الطاقة، وتعزيز الروابط الاجتماعية، والاستمتاع بلحظات مميزة مع الأسرة والأصدقاء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اجازه شهر يناير ٢٠٢٥ المزيد عطلة أسبوعیة عید الشرطة
إقرأ أيضاً:
واشنطن بوست: نتنياهو يستغل عطلة الكنيست لتمرير قرارات غزة
قالت صحيفة واشنطن بوست الأميركية إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يستغل عطلة الكنيست الصيفية كمساحة للمناورة السياسية، من خلال موافقته على توسيع محدود لإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وذلك في ظل تصاعد الضغوط المحلية والدولية على حكومته.
وبحسب التقرير، عقد نتنياهو اجتماعا للمجلس الوزاري المصغر السبت الماضي، مستفيدا من غياب اثنين من الوزراء اليمينيين المتشددين بسبب عطلة السبت اليهودية، ليصادق على قرار يقضي بوقف مؤقت لإطلاق النار في ثلاث مناطق داخل القطاع، من أجل تسهيل إيصال المساعدات الإنسانية، وهو ما بدأ تنفيذه الأحد.
هامش مناورة
الصحيفة أشارت إلى أن عطلة الكنيست التي تستمر ثلاثة أشهر تمنح نتنياهو فرصة لتمرير قرارات دون محاسبة مباشرة من البرلمان، خصوصا في وقت يواجه فيه انتقادات داخلية حادة بسبب إخفاقات حكومته في ملف الرهائن وتدهور الأوضاع المعيشية في غزة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر داخل الحكومة الإسرائيلية أن وزراء مثل إيتمار بن غفير عبّروا عن غضبهم من استبعادهم من التصويت على القرار، معتبرين أن رئيس الوزراء يتحرك منفردا دون العودة إليهم.
انقسام في الرأي العام
وأظهر استطلاع جديد أجراه "معهد الديمقراطية الإسرائيلي" أن نحو ثلثي الإسرائيليين اليهود يعارضون توسيع نطاق إدخال المساعدات إلى غزة، رغم التحذيرات الدولية المتزايدة من كارثة إنسانية ومجاعة وشيكة داخل القطاع.
وبينما وصف وزير المالية اليميني بتسلئيل سموتريتش قرار إدخال المساعدات بأنه "تحرك استراتيجي جيد"، فسّرت الصحيفة هذا الموقف بأنه يعكس رؤية حكومية تعتبر هذه الخطوة مؤقتة وليست تحولا جوهريا في السياسة الإسرائيلية تجاه غزة.
تحذيرات أميركية
التقرير نقل كذلك أن الإدارة الأميركية بدأت تُظهر علامات تململ من موقف نتنياهو الغامض تجاه غزة، إذ طالبت إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب، بحسب التقرير، باتخاذ قرار حاسم: إما المضي نحو صفقة شاملة، أو الذهاب نحو السيطرة الكاملة على القطاع.
خسائر عسكرية واستنزاف سياسي
وبحسب واشنطن بوست، فإن الجيش الإسرائيلي تكبد منذ بداية الحرب مقتل 898 جنديا، في واحدة من أكثر الحملات العسكرية تكلفة لإسرائيل منذ عقود، مع استخدام حركة حماس تكتيكات عصابات وكمائن تُضعف من فعالية الجيش وتزيد من الضغط الشعبي على الحكومة.
وقالت الصحيفة إن الرأي العام الإسرائيلي بدأ يميل إلى هدنة مؤقتة تقود إلى إطلاق الرهائن، حتى وإن كان الثمن انسحابا جزئيا من غزة.