تواصل وزارة الأوقاف جهودها لإعمار بيوت الله -عز وجل- بافتتاح 35 مسجدًا جديدًا الجمعة المقبلة 17 يناير 2025 في مختلف المحافظات، بحيث يكون 21 مسجدًا إحلالًا وتجديدًا، و14 مسجدًا صيانة وتطويرًا.

وأعلنت وزارة الأوقاف وصول إجمالي المساجد المفتتحة منذ أول يوليو 2024م حتى الآن إلى 639 مسجدًا، من بينها 447 مسجدًا إحلالًا وتجديدًا، و192 مسجدًا صيانة وتطويرًا، وأكّدت أنَّ إجمالي ما تمّ إحلاله وتجديده وصيانته وفرشه منذ يوليو 2014م بلغ 12720 مسجدًا بتكلفة إجمالية تقدر بـ20 مليارًا و506 ملايين جنيه.

خريطة افتتاحات المساجد

وشهدت قائمة المساجد المقرر افتتاحها تنوعًا جغرافيًا واسعًا، لتضم خريطة افتتاحات المساجد العديد من المحافظات، كما يلي: 

ففي محافظة المنيا، شملت الأعمال لإحلال وتجديد مسجد الرحمن الذهني، قرية بني حكم – مركز سمالوط؛ ومسجد العمري، قرية أبو حسيبة – مركز مطاي.

وفي محافظة الغربية، تم إحلال وتجديد مسجد عزبة المنيرة، قرية البنوان – مركز المحلة الكبرى.

وفي محافظة بني سويف، شملت الأعمال إنشاء مسجد موسى بن نصير، عزبة قطري، قرية إبشنا – مركز بني سويف؛ وصيانة مسجد عباد الرحمن، قرية منشأة عاصم – مركز بني سويف.

وفي محافظة قنا، شملت الأعمال إحلال وتجديد مسجد محمد عبد المولى، قرية حجازة قبلي – مركز قوص؛ ومسجد آل عثمان، قرية أبو مناع بحري – مركز دشنا؛ وصيانة مسجد الرحمن، تيجة - قرية الحبيل الغربي – مركز أبو تشت؛ ومسجد عبد المنعم حسن، الدهسة، قرية العركي – مركز فرشوط؛ ومسجد آل رشوان، عزبة رشوان، قرية العسيرات – مركز فرشوط؛ ومسجد الشيخ حسن البهاء، بندر فرشوط؛ ومسجد الإخلاص، قرية العركي – مركز فرشوط.

أعمال الاحلال والتجديد

وفي محافظة أسوان، تم إنشاء مسجد السلام، قرية العتمور قبلي، المنشية – مركز كوم أمبو؛ ومسجد الرحمن، نجع الحجاب، قرية أبو الريش – مركز أسوان.

وفي محافظة أسيوط، شملت الأعمال إحلال وتجديد مسجد نور الإسلام، قرية أبو كريم – مركز ديروط؛ ومسجد أولاد بدر، قرية كوم أنجاشة – مركز ديروط؛ وصيانة مسجد الأعوج، قرية بني رافع – مركز منفلوط.

وفي محافظة البحيرة، شملت الأعمال إحلال وتجديد مسجد هاشم، قرية كفر مساعد – مركز إيتاي البارود؛ وإنشاء مسجد عزمي باشا، قرية الشوكة، الأبعادية – مركز دمنهور.

وفي محافظة الفيوم، شملت الأعمال إحلال وتجديد مسجد المائتين، قرية البسيونية – مركز الفيوم؛ ومسجد السيدة خديجة، قرية منشأة كمال – مركز الفيوم.

وفي محافظة الإسماعيلية، شملت الأعمال إحلال وتجديد مسجد السلام، قرية تل البلد – مركز التل الكبير؛ ومسجد عمرو بن العاص، قرية أبو خليفة – مركز القنطرة غرب.

وفي محافظة الجيزة، تم إحلال وتجديد مسجد الخلفاء الراشدين، مساكن زرزارة – مركز الصف؛ وإنشاء مسجد الإخلاص، أكتوبر الجديدة، المنطقة السكنية التوسعات الجنوبية – منطقة خدمات ابني بيتك 6.

وفي محافظة كفر الشيخ، شملت الأعمال إحلال وتجديد مسجد الخامي، عزبة الخامي، قرية شنو – مركز كفر الشيخ؛ وصيانة مسجد الرحمة، قرية بلشاشة- مركز كفر الشيخ.

وفي محافظة سوهاج، شملت الأعمال إحلال وتجديد مسجد آل سالم، قرية جزيرة المنتصر – مركز المنشأة؛ وصيانة مسجد ناصر شاهين، حي الكوثر – مركز أخميم؛ ومسجد آل عاشور القبلي – مركز ومدينة ساقلته.

وفي محافظة القليوبية، تم إحلال وتجديد مسجد الرحمن، أبو سرية، قرية البرادعة – مركز القناطر الخيرية.

وفي محافظة الأقصر، شملت الأعمال صيانة مسجد أبو عياط، قرية المدامود – مركز الزينية؛ ومسجد الرحمن البادية – مركز ومدينة إسنا؛ ومسجد الروضة، قرية الرزيقات بحري - مركز أرمنت.

وفي محافظة القاهرة، تم صيانة مسجد سيدي إبراهيم المتبولي، شارع المتبولي، بركة الحاج – المرج.

وتؤكد هذه الجهود التزام وزارة الأوقاف بتطوير دور العبادة وتحديثها لتوفير بيئة إيمانية مناسبة للمصلين في مختلف أنحاء الجمهورية، وذلك في إطار اهتمام الوزارة بإعمار بيوت الله -عز وجل- ماديًّا وروحيًّا وفكريًّا

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أعمال الإحلال والتجديد افتتاحات المساجد وزارة الأوقاف شملت الأعمال إحلال وتجدید مسجد وصیانة مسجد مسجد الرحمن صیانة مسجد وفی محافظة قریة أبو مسجد آل مسجد ا

إقرأ أيضاً:

اقرأها كاملة.. الأوقاف تنشر موضوع خطبة الجمعة بعنوان: «التطرفُ ليسَ فِي التديُّن فقط»

نشرت وزارة الأوقاف، نص خطبة الجمعة التي توافق يوم 12 ديسمبر 2025م –  21 جُمادى الآخرة 1447هـ، وجاء موضوعها بعنوان: «التطرف ليس في التدين فقط».

وجاء نص خطبة الجمعة التي نشرته وزارة الأوقاف، كالآتي:

                     التطرفُ ليسَ فِي التديُّن فقط


الحمدُ لله ربِّ العالمينَ، فطرَ الكونَ بِعَظَمَةِ تَجَلِّيه، وأنزلَ الحقَّ على أنبيائِه ومُرْسلِيه، نحمدُه سبحانَهُ على نعمةِ الإسلامِ، دين السماحةِ والسلامِ، الذي شرعَ لنا سُبلَ الخيرِ، وأنارَ لنا دروبَ اليُسرِ، وَنَسْأَلُه الهُدَى وَالرِّضَا وَالعَفَافَ وَالغِنَى، ونَشْهَدُ أنْ لَا إلهَ إِلا اللهُ وحدَهُ لا شَريكَ لَهُ، ونَشْهدُ أنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولهُ، وَصَفِيُّهُ مِنْ خَلْقِهِ وَحَبِيبُهُ، صَاحِبُ الخُلُقِ العَظِيمِ، النَّبِيُّ المُصْطَفَى الَّذِي أَرْسَلَهُ اللهُ تَعَالَى رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ، اللَّهُمَّ صَلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَيهِ، وعلَى آلِهِ وَأَصحَابِهِ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَومِ الدِّينِ، وَبَعْدُ:

فالتطرفُ ليسَ ظاهرةً قاصرةً على النصوصِ الدينيةِ ، أو محصورةً في الزوايا الشرعيِّةِ ، بل هو انحرافٌ سلوكيّ ، واقتتالٌ فكريّ، يظهرُ حيثما يختلُ ميزانُ العدل ، ويغيبُ  سندُ الاعتدال ، فالغلوُ حالةٌ تنشأُ حينما يُصَادَرُ الفهمُ ، ويُهمل العقلُ ، فيظهرُ في أماكنِ العبادة ، وملاعبِ الرياضة ، والخلافاتِ العائلية، والنَّعَراتِ القبليَّة ، فالمتأملُ يلحظُ تشابهًا في الجذورِ،  وإنْ تباينتِ الألوانُ ، وتعددتِ المظاهرُ ، والتعصبُ لفريقٍ يحملُ سماتَ التشنجِ لمذهب، وكلاهُما مرضُ الذهن، وعلةُ البصيرةِ، التي تُحوِّل الاختلافَ إلى خصامٍ ، والرأيَ المخالفَ إلى سُمٍّ زُعَافٍ، فالآفةُ ليست في حكمٍ مُنَزَّلٍ ، ولا رأيٍ معتبرٍ ، بل في نفسٍ لَمْ تَتزِنْ، وعقليةٍ لَمْ تُوَجَّهْ ، وصَدَقَ اللهُ القائلُ في محكمِ آياتِهِ مُرسِّخًا لِرِسَالةِ التوازنِ والأمانِ: ﴿وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا﴾.  

سادتي الكرام: أَلَمْ يَكُنْ منهجُ النبوةِ عنوانهُ: «خيرُ الأمورِ أوسَطُها»؟،  أَلَمْ يُحذِّرْ الجنابُ المحمديُّ من الوقوعِ في مظاهرِ الغلوِ ودعاوى التعصبِ؟، لقد أضاءتْ تعاليمُ الإسلامِ بنورِها الوضَّاءِ، وحَمَلتْ أَخْلاقاً رصينةً وآداباً مَتينَة، وحَذرتْ من مزالقِ التطرفِ بِشَتى طرقِهِ وأصنافِهِ، فجاءتْ نصوصُ الوحيينِ صافيةً في دعوتِها، مُحْكَمَةٌ في غايتِها، تدعو إلى الوسطيةِ منهَجاً، والاعتدالِ سِراجَاً، فالإسلامُ يرسخُ فينا ميزاناً دقيقاً، يحفظُ للإنسانِ سكينَتَهُ وتوازُنَه، ويُجنِّبُه مغبةَ الانْدفَاعِ، وعواقبَ الانْقطَاعِ، حتى نكونَ شُهُوداً لله في الأرضِ على الحقِّ واليَقِين، لا على النِّزاعِ والتَّلوين، إنَّ هذا المنهجَ القويمَ يَتَجلى في أَبهى صُوَرِه، كَمَا أشَارَ إِليهِ الحقُّ سبْحانَهُ في وصْفِ عِبادِ الرَّحمنِ بقولِهِ سبحانه:  ﴿وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَٰلِكَ قَوَامًا﴾.

أيها النبلاء: إنَّ الانتماءَ المحمودَ فِطرةٌ إنسانيَّةٌ أصيلة، واعْتِزازٌ بالمحَلِ والمنشأِ والأصل، فاعتزازُ المرءِ بِقَبيلتِهِ أو وطنِهِ دون أنْ يُقصِيَ الآخرَ فعلٌ محمودٌ، وغرضٌ مقصودٌ، فمتى تجاوزَ الحدَّ، يَصيرُ تَعصُّبًا أعْمَى أو حميةً جَاهِليةً مذمومةً تقودُ إلى الشقاقِ والمفاصلةِ، واستدعاءِ العُصْبَةِ للنِزاعِ والمغَالبةِ، ليتحولَّ بذلكَ منْ شُعُورٍ طبِيْعيٍّ بالوحدةِ إلى داءٍ مقيتٍ يَقطعُ أَوَاصرَ الإيمانِ والمحبةِ، ويَصرفُ عن الهدفِ الأًسْمى وهو التعارفُ والتَّكامُل، ويستبدلُ ميزانَ التقوى والحقِّ، الذي هو أساسُ التفاضلِ، بِباطلِ الأحقادِ ودواعي التفرقةِ، وقَدْ كانَ هذا السلوكُ الانْحرافيُّ دعوةً جاهليةً، بعناوينَ قَبَلِيَّة، استنكرها الجنابُ المعظَّمُ  أشدَّ الاستنكارِ وقال متسائلًا:  «َبِدعوىَ الجاهليةِ وأنا بينَ أظهرِكُم؟»

دعاء الفجر لطلب الرزق.. كلمات نبوية تجلب البركة وتيسر لك يومكهل الدعاء بـ"ربنا يكفينا شرك" يعتبر ذنبًا؟.. أمين الفتوى يجيب

الخطبــة الثانية

الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمرسلين، سيدِنا محمدٍ صلّى الله عليه وسلّم وعلى آلِهِ وصحبِهِ أجمعينَ، وبعدُ:

فالتطرفُ الرياضيُّ بمظاهرِهِ المُنْفلتَةِ، وبعصبيتِهِ المفرطةِ، هو انحرافٌ خطيرٌ عن سننِ الاعتدالِ، يضعُ صاحبَهُ في مواجهةٍ مباشرةٍ مع المحظوراتِ الشرعيةِ والآدابِ الأخلاقيَّةِ، والسلوكياتِ البغيضةِ التي تشملُ السخريةَ المهينةَ، والتنابزَ بالألقابِ المشينةِ، وإطلاقَ عباراتِ السبِّ والشتمِ، وصولًا إلى الاحتقارِ الذي يهدمُ أساسَ الأخُوَّةِ والكرامةِ،  ولا يقفُ الأمرُ عندَ الإيذاءِ اللفظيِّ، بل قد ينجرفُ هذا التعصبُ إلى ما هو أشدُّ وأخطرُ، من اشتباكٍ بالأيدي واعتداءٍ جسديّ؛ لتخرجَ الرياضةُ من إطارِها النبيلِ كوسيلةٍ للتنافسِ الشريفِ والترفيهِ المباحِ، وتصبحَ بؤرةً للخصومةِ والصراعِ المذمومِ، فالمؤمنُ الحقُّ المستنيرُ بتعاليمِ الوحي، يدركُ أنَّ حفظَ اللسانِ وصونَ الأعراضِ من أهم الثوابتِ التي لا يجوزُ المساسُ بها تحتَ أيِّ ذريعةٍ، فالرياضةُ في أصلِها لا يمكنُ أنْ تكونَ مسوغًا للتعدي على حقوقِ الآخرينَ، أو تجاوزَ ضوابطَ السلوكِ القويمِ، قال تعالى:  ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَىٰ أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ﴾.

أيها المكرمون:

اغْرِسوا في عقولِ شبابِ الأمةِ أن روحَ الشريعةِ الإسلاميةِ هي روحُ الألفةِ والوئامِ، فهي تُرَغِّبُ دائمًا في كلِ ما يجمعُ القلوبَ ويقيمُ الروابطَ، وتغرسُ في النفوسِ معاني الألفةِ بدلَ البغضاءِ والخصام، فالإسلامُ يقفُ موقفَ الرفضِ والتحذيرِ من كلِّ سلوكٍ يثيرُ العداوةَ أو يقطعُ وشائجَ العلاقاتِ الاجتماعيِّةِ، ويدعو إلى الاعتصام بحبلِ الوحدةِ ونبذِ الفرقةِ، فالتنازعُ يُبدّدُ الطاقاتِ، ويُضْعِفُ المجتمعاتِ، ويُذْهِبُ ريحَها، ويُوهِنُ قوتَها، فمهما كانت محبةُ المرءِ للرياضةِ، يجبُ ألا تُخرجَهُ هذه المحبةُ عن حدودِ الشريعةِ وواجباتِ الأخلاقِ وضوابطِ السلوكِ، فالرياضةُ كاشفٌ دقيقٌ لمعدنِ الخُلقِ الحقيقيِّ الذي يُظهِرُ مدى التزامِ الإنسانِ بضوابطِ الاعتدالِ، وعلاجُ التعصبِ الرياضيِّ يكمنُ في ضبطِ اللسانِ، واحترام المنافسِ، وتعميقِ الوعيِ بمقاصدِ الرياضةِ الأصيلةِ كأداةٍ لبناءِ الجسدِ والروحِ؛ ليظلَّ ميزانُ التفاضلِ هو التقوى والأخلاقُ الحسنةُ، لا التعصبُ الأعمى والانتماءاتُ الزائلةُ، قال تعالى: ﴿وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ  وَاصْبِرُوا  إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾.. اللهم احفظْ بلادَنا من كلِّ مكروهٍ وسوءٍ، وابسُط فيها بِسَاطَ اليقينِ والأمنِ والأمانِ.

طباعة شارك خطبة الجمعة التطرف ليس في التدين فقط وزارة الأوقاف الأوقاف موضوع خطبة الجمعة

مقالات مشابهة

  • وضع حجر أساس مسجد نادي قضاة جنوب سيناء بالتجمع السادس
  • استكمال أعمال إحلال وتجديد أعمدة الإنارة المتهالكة بواحة سيوة
  • أوقاف سوهاج تفتتح 3 مساجد جديدة لخدمة الأهالي
  • الأوقاف تفتتح 17 مسجدًا اليوم الجمعة ضمن خطتها لإعمار بيوت الله
  • في 9 محافظات | الأوقاف تفتتح اليوم 17 مسجدًا ضمن خطتها لإعمار بيوت الله
  • اقرأها كاملة.. الأوقاف تنشر موضوع خطبة الجمعة بعنوان: «التطرفُ ليسَ فِي التديُّن فقط»
  • الأوقاف تفتتح (17) مسجدًا ضمن خطتها لإعمار بيوت الله عز وجل..غدًا الجمعة
  • التطرف ليس في التدين فقط.. موضوع خطبة الجمعة القادمة
  • وزارة الأوقاف تفتتح ١٧ مسجدًا غدًا
  • الأوقاف تفتتح ١٧ مسجدًا غدًا الجمعة ضمن خطتها لإعمار بيوت الله