غدا.. إطلاق وتوقيع رواية "كلاب تنبح خارج النافذة"
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقيم صفصافة للنشر، في السابعة من مساء غد الخميس بمقرها بوسط البلد، حفل إطلاق وتوقيع رواية مناقشة وتوقيع رواية "كلاب تنبح خارج النافذة" للكاتب صبحي موسى، والتي تشارك ضمن إصدارات الدار في الدورة 56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، المقرر انطلاقها في 23 من يناير الجاري، وتستمر حتى 5 فبراير المقبل.
يقول الناشر: "تبدأ الرواية بمهمة غامضة، حيث يتم تكليف الراوي بمراقبة هشام هكذا دون مقدمات تبدأ أحداث متسارعة مليئة بشخصيات تداخل فيما بينها وتتشابك الحكايات. يأخذنا الراوي في رحلته لوسط المدينة حيث مكان عمل هشام، وزميلته جيهان، ونذهب معه إلى "أنجريتا" مكان إقامة الراوي وهي قرية قررت أن تتحول إلى مدينة، بينما هي مكان عشوائي قبيح لا يعلم الكثيرون بوجوده فعلا، وبار "سامبو" مكان التجمعات اليومية".
يضيف: "تدور الحكاية في دائرة بناء سردي متداخل ينمو كلما أوغلنا في التفاصيل، كتابة بإيقاع لاهث متصاعد تمكن فيها صبحي موسى من جذبنا منذ السطور الأولى، في مهمة عجيبة نتورط معه ومع أبطال العمل ذهابًا وإيابًا، من وسط العاصمة إلى تخوم المدينة، في رحلة ثقافية عبر المدينة قبل أن تكون رحلة مكان".
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: صور الجزيرة تكذّب رواية الجيش بشأن كمين خان يونس
نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن ضابط كبير في الجيش أن المشاهد التي بثتها كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- لاستهداف ناقلتي جند "مخزية ولا تضفي احترما على الجيش"، وقالت إنها مخالفة لما أعلنه الجيش.
وأضافت أن التحقيق الذي جرى في هذه العملية أظهر فشلا أمنيا، مشيرة إلى أن 4 حوادث مماثلة وقعت ضد الفرقة 36 -التي تعرضت للهجوم الأخير- خلال الشهر الماضي.
وأشارت إلى أنه -وخلافا للتقييم الأولي- أظهرت المشاهد التي بثتها الجزيرة للكمين أن مقاتل القسام صعد على المدرعة وألقى فيها عبوة.
بدوره، قال رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير إن المعركة "لم تنتهِ بعد، ونحن أمام تحديات كبيرة"، مضيفا أن على الجيش مواصلة العمل لتحقيق أهداف الحرب بإعادة الرهائن (الأسرى) وتقويض سلطة حماس.
وفي وقت سابق اليوم، عرضت الجزيرة مشاهد العملية التي نفذتها القسام في منطقة معن بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، والتي استهدفت ناقلتي جند إسرائيليتين.
قتلى وفشل في التعامل
وأسفرت العملية عن مقتل ضابط و6 جنود وإصابة عدد كبير من الجنود، بعدما عجز الجيش عن إطفاء النار التي اشتعلت في ناقلة جند، بعدما ألصق بها أحد المقاتلين عبوة ناسفة.
وتم استدعاء قوات إطفاء عسكرية إلى المكان، وبذلت جهودا لإطفاء الناقلة المشتعلة، لكنها لم تتمكن من فعل شيء كما قالت إذاعة جيش الاحتلال.
كما تم إحضار جرافة من نوع "دي 9" (D9) إلى الموقع وغطت الناقلة بالرمال في محاولة لإطفائها، لكن كل محاولات الإطفاء باءت بالفشل.
وإزاء ذلك، تم اتخاذ قرار في الميدان بسحب ناقلة الجنود وهي لا تزال مشتعلة، وبالفعل تم جرها أولا إلى شارع صلاح الدين في خان يونس، ومن هناك إلى خارج قطاع غزة، بينما كان العسكريون السبعة لا يزالون بداخلها.