15 سببًا لإيقاف بطاقة التموين 2025.. تعرّف عليها الآن
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
تعد منظومة التموين في مصر إحدى الركائز الأساسية لدعم المواطنين، حيث توفر السلع الأساسية بأسعار مدعمة تخفف من أعباء الحياة اليومية، وخاصة في ظل الأوضاع الاقتصادية المتغيرة.
ويولي المواطنون اهتمامًا بالغًا ببطاقات التموين وما يتعلق بها من تحديثات وإجراءات. ومن بين أبرز القضايا المثارة في الفترة الأخيرة هي أسباب إيقاف بطاقات التموين لعام 2025، والتي أثارت استفسارات عديدة بين المواطنين.
أعلنت وزارة التموين والتجارة الداخلية عن عدد من الأسباب التي تؤدي إلى إيقاف بطاقة التموين للفرد أو الأسرة. تشمل هذه الأسباب الحالات التالية:
1- الدخل المرتفع:
إذا كان رب الأسرة يتقاضى راتبًا أعلى من 9600 جنيه شهريًا أو يمتلك معاشًا مرتفعًا.2- امتلاك أكثر من سيارة:
وجود أكثر من سيارة ضمن ممتلكات الأسرة، أو سيارة حديثة موديل 2018 أو ما بعدها.3- مصاريف تعليم مرتفعة:
إنفاق الأسرة على التعليم في مدارس خاصة أو دولية بمصاريف تصل إلى 20 ألف جنيه سنويًا أو أكثر.4- استهلاك كهرباء مرتفع:
في حالة تجاوز استهلاك الكهرباء 650 ك/ وات شهريًا، بقيمة فاتورة تتخطى 800 جنيه أو أكثر.5- الحيازات الزراعية الكبيرة:
امتلاك الأسرة 10 أفدنة أو أكثر من الأراضي الزراعية.6- دفع ضرائب مرتفعة:
سداد ضرائب تتجاوز قيمتها 100 ألف جنيه سنويًا.7- امتلاك شركة كبيرة:
امتلاك شركة برأس مال يصل إلى 10 ملايين جنيه أو أكثر.8- القيمة المضافة المرتفعة:
سداد قيمة مضافة مرتفعة لأصحاب الأنشطة التجارية أو الصناعية.9- نشاط التصدير أو الاستيراد المرتفع:
في حالة ارتفاع حجم الصادرات أو الواردات الخاصة بالمستفيد.10- عدم تحديث البيانات في حالة الوفاة:
وفاة أحد أفراد الأسرة وعدم التقدم بطلب لحذفه من البطاقة التموينية.11- التوقف عن صرف التموين:
عدم صرف الخبز أو السلع التموينية لمدة 6 أشهر متتالية.12- التعدي على الأراضي الزراعية:
البناء على الأراضي الزراعية أو التعدي عليها بأي شكل.13- ترك البطاقة التموينية لدى البقال:
ترك البطاقة التموينية عند التاجر أو المخبز، وخاصة في حالة ضبطها من قبل الحملات التموينية.14- سرقة التيار الكهربائي:
إثبات سرقة تيار كهربائي من خلال محاضر رسمية.15- فاتورة الهاتف المرتفعة:
وجود فاتورة هاتف محمول تزيد عن 800 جنيه شهريًا.أهمية الالتزام بالشروطوأكدت وزارة التموين على أهمية الالتزام بالشروط المحددة لضمان استمرار الاستفادة من الدعم التموين، كما تدعو المواطنين إلى تحديث بياناتهم بشكل دوري وتجنب المخالفات لضمان عدم تعرضهم لإيقاف البطاقة التموينية، التي تمثل دعامة أساسية للأسر محدودة الدخل.
ومن خلال هذه الإجراءات، تهدف وزارة التموين إلى ضمان وصول الدعم إلى مستحقيه الفعليين، مما يعزز من كفاءة المنظومة ويقلل من الهدر.
وفي ظل تزايد أعداد المستفيدين، يبقى الالتزام بالشروط والتحديث المستمر للبيانات ضرورة للحفاظ على الحقوق والاستفادة المثلى من خدمات التموين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التموين بطاقات التموين بطاقة التموين إيقاف بطاقات التموين المزيد البطاقة التموینیة فی حالة أو أکثر
إقرأ أيضاً:
ألمانية تهاجم المارة بآلة حادة في ميونخ.. والشرطة تطلق النار عليها
أعلنت الشرطة الألمانية، السبت، أن عناصرها أطلقوا النار على امرأة تبلغ من العمر 30 عامًا بعد أن هاجمت عددًا من المارة بسكين في ساحة "ثيريزينفيزه" وسط مدينة ميونخ، ما أسفر عن إصابة شخصين على الأقل بجروح.
ووفقًا لما نقلته وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ"، فإن المرأة نفذت هجومها الأول بطعن رجل في منطقة خلف الساحة الشهيرة التي تستضيف سنويًا مهرجان "أكتوبرفيست" العالمي. وبعد وقت وجيز، أقدمت على طعن امرأة أخرى، ولم تتضح بعد حالتهما الصحية بشكل دقيق، كما لم يعرف ما إذا كان هناك صلة تربط المهاجِمة بالضحيتين.
الشرطة تطلق النار والمرأة تفارق الحياةوأوضحت الشرطة أن المرأة واصلت التلويح بسكينها عقب تنفيذ الهجوم، ما استدعى تدخلًا أمنيًا عاجلًا، حيث وصلت عدة دوريات إلى الموقع في محاولة لاحتجازها. ومع رفضها الامتثال لأوامر التوقف، أطلقت الشرطة النار عليها، ونُقلت لاحقًا إلى أحد مستشفيات ميونخ، حيث فارقت الحياة متأثرة بجراحها.
ولم تكشف السلطات بعد عن عدد الطلقات التي أُطلقت تجاه المهاجِمة، فيما أشارت في بيان أولي مقتضب إلى أن "الخطر على العامة لم يعد قائمًا"، مطمئنة سكان المدينة بعدم وجود تهديدات إضافية.
ملابسات الهجوم قيد التحقيقمن جانبها، شرعت الأجهزة الأمنية في التحقيق لتحديد دوافع الهجوم، ولم تُصدر حتى الآن أي معلومات بشأن الحالة النفسية للمرأة أو وجود خلفيات جنائية أو سياسية وراء الواقعة. وتواصل الشرطة تحليل الأدلة وجمع إفادات الشهود من موقع الحادث.
وتأتي هذه الحادثة في وقت تعيش فيه أوروبا حالة من التأهب الأمني في عدد من العواصم والمدن الكبرى، تحسبًا لأي تهديدات مفاجئة، وسط دعوات لتشديد الرقابة في الأماكن العامة والمهرجانات.