سلطنة عمان ترحب بالتوصل إلى اتفاق الهدنة في غزة
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
الثورة نت/..
رحبت سلطنة عمان بإعلان التوصل لتبادل المحتجزين والأسرى وعودة الهدوء المستدام في قطاع غزة، بما يمهد الطريق لوقف دائم لإطلاق النار بين الطرفين.
وثمنت الخارجية العمانية في بيان لها اليوم، الدور البارز لدولة قطر وجمهورية مصر العربية والولايات المتحدة الأمريكية، والدعم الذي قدمته الدول الشقيقة والصديقة للتوصل لهذا الاتفاق الذي سيسهم في التخفيف من المعاناة الإنسانية في قطاع غزة الفلسطيني.
وكانت جهود الوساطة المشتركة التي قامت بها دولة قطر، بالتعاون مع مصر والولايات المتحدة، نجحت في التوصل إلى اتفاق بين المقاومة الفلسطينية والكيان الصهيوني ، لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين، حيث يدخل الاتفاق حيز التنفيذ يوم الأحد المقبل.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
واشنطن: اقتربنا من اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
27 يوليو، 2025
بغداد/المسلة: أكد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، اليوم الأحد، تفاؤل الإدارة الأميركية بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة قريبًا.
وقال روبيو في تصريحات صحفية: إن “الإدارة الأميركية متفائلة بالتوصل قريبًا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة يُفرج بموجبه عن نصف الرهائن على الأقل، بمن فيهم القتلى”، مضيفًا، “في نهاية مدة الستين يومًا، سيُفرج عن الرهائن المتبقين”.
وبشأن روسيا، أوضح ماركو روبيو، أن “الرئيس دونالد ترامب منح روسيا 50 يومًا لإبرام اتفاق سلام، وإلا ستواجه، ربما، رسومًا جمركية شاملة”، مضيفًا، أن الرئيس “يركز على السلام”.
وقال روبيو: إن “الإدارة الأميركية تشعر بإحباط متزايد، على الرغم من اتصالات الرئيس الجيدة مع فلاديمير بوتين عبر الهاتف، إلا أن هذه الاتصالات لم تفض إلى أي شيء”، مضيفًا، أنه “منذ يناير من هذا العام، قتل أكثر من 100 ألف جندي روسي – من الجانب الروسي فقط”، وأنه “كان جزء كبير من هذا الصراع مجرد محاولة لكسب الوقت وتكتيكات للمماطلة”.
وأشار إلى، أن “الصين تقدم لروسيا أقصى ما يمكنها من مساعدات دون أن تكتشف”، وأنه “لا يمكن أن يواصل بوتين هذه الحرب لولا الدعم الصيني، وخاصة شراء نفطه”، موضحًا، أن “لدى الصينيين حافزًا لاستمرار هذه الحرب، يعتقدون أنه كلما طالت هذه الحرب، ستشتت انتباهنا”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts