جريدة الحقيقة:
2025-06-17@05:30:23 GMT

التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة

تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT

قال مسؤول مطلع لرويترز إن اتفاقا بين إسرائيل وحركة حماس في غزة يحدد مرحلة أولية لوقف إطلاق النار تستمر ستة أسابيع ويتضمن انسحابا تدريجيا للقوات الإسرائيلية وإطلاق سراح الاسرى الذين تحتجزهم حماس مقابل إطلاق سراح السجناء الفلسطينيين الذين تحتجزهم إسرائيل. وذكرت وسائل إعلام أن المرحلة الثانية تتضمن الانسحاب الإسرائيلي الكامل من القطاع.

ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤول إسرائيلي، قوله إنه تم حل أزمة محور فيلادلفي وتمرير الاتفاق. وقال الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إنه سيتم الإفراج عن «الرهائن» قريباً. وقالت حركة حماس في بيان صحفي إنها سلمت ردها للوسطاء على مقترح اتفاق إيقاف إطلاق النار موضحة “أنها تعاملت بكل مسؤولية وإيجابية انطلاقا من مسؤوليتها تجاه الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بإيقاف العدوان ووضع حد للمجازر وحرب الإبادة التي يتعرض لها”. وكانت (حماس) قد أعلنت في الثالث من الشهر الجاري عن استئناف المفاوضات غير المباشرة في العاصمة القطرية الدوحة مؤكدة جديتها وايجابيتها وسعيها للتوصل الى اتفاق في اقرب فرصة يحقق طموح واهداف الشعب الفلسطيني. يذكر أن عدوان الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني مستمر منذ السابع من أكتوبر 2023 وقد خلف آلاف الشهداء والجرحى وتسبب في تدمير واسع للمنازل والبنية التحتية والمستشفيات.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

قافلة الصمود تتراجع إلى نقطة آمنة في سرت حتى إطلاق سراح الموقوفين

أعلنت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين، الأحد، أن هيئة "قافلة الصمود" قررت التراجع إلى آخر نقطة آمنة مدينة سرت الساحلية في ليبيا، للمطالبة بإطلاق سراح الموقوفين من ليبيين وتونسيين وجزائريين، الذين اعتقلتهم قوة أمنية تابعة لحكومة الشرق بقيادة خليفة حفتر.

وقال المتحدث باسم القافلة، محمد أمين بالنور، إن عدد الليبيين الذين تم إيقافهم بلغ 11 مشاركًا، مشددًا على أن الإفراج عنهم أولوية قصوى، حتى قبل الجزائريين (عددهم 2) والتونسيين (عددهم 2).

وأضاف في نقطة إعلامية الأحد: "نحن لم نهرب، بل فقط تحركنا في نقطة جغرافية ضيّقة، وسنعيد التقدّم ثانية باتجاه الشرق"، مشددًا على أن "هذه القافلة تحركت من أجل الوصول إلى رفح، وهو الهدف الأساسي الذي ما يزال قائمًا ولا تراجع عنه".


وكشف بالنور أن "كل السيناريوهات والوسائل النضالية متاحة برًّا، جوًّا وبحرًا، لأن القافلة لن تتوانى في الوصول إلى رفح".

ومنذ الاثنين الماضي، انطلقت من تونس قافلة تضم قرابة 1500 مشارك من دول مغاربية مرورًا بليبيا، ولكن مع وصولها إلى المدن الخاضعة لحكومة الشرق تحت حكم اللواء خليفة حفتر، بدأت القافلة تواجه عراقيل وتضييقات، بلغت حد الحصار والمضايقات وقطع الإنترنت بشكل كامل، والتهديد بالسلاح.
ويُشار إلى أنه خرجت، السبت، في تونس تحركات احتجاجية تضامنية مع قافلة الصمود، بدعوة من هيئة القافلة، كما يُنتظر أن تخرج الأحد مظاهرات جديدة داعمة، بدعوة من جمعيات ومنظمات.

مقالات مشابهة

  • ترامب: إيران ترغب في التوصل لاتفاق
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين: تلقينا معلومات باستئناف المفاوضات
  • إطلاق سراح 8 أشخاص من قافلة الصمود لكسر الحصار على غزة
  • إيران طلبت من عدة دول حث ترامب على الضغط على إسرائيل لوقف إطلاق النار
  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره الفلسطيني تطورات غزة وتداعيات التصعيد الإقليمي
  • وزير الدفاع الباكستاني: يجب وقف العدوان الصهيوني على الشعب الفلسطيني وإيران
  • احتجاجات في نيويورك تضامناً مع الشعب الفلسطيني
  • إيران تبلغ الوسطاء رفضها التفاوض على وقف إطلاق النار مع إسرائيل
  • قافلة الصمود تتراجع إلى نقطة آمنة في سرت حتى إطلاق سراح الموقوفين
  • «ترامب»: على إسرائيل وإيران التوصل لاتفاق