منذ ما يزيد عن عام احتفل الثنائي ستيفاني عطالله وزيف بخطبتهما التي بدأت مع ديو «البكلة»، وحرصا على أن يكون الخبر في إطار من السرية، ليستمتعا بلحظاتهما السعيدة قبل مشاركته مع الجمهور.

رسالة رومانسية من زيف إلى ستيفاني عطالله

وكشفت ستيفاني عطالله عن صور تجمعها مع خطيبها زاف، في أثناء احتفالهما خلال كواليس أغنيتهما الجديدة «مصرف أحلام» على طريقة الفيديو كليب.

وتضمنت الصور لحظات رومانسية جمعتهما، كشفت عن سعادتهما معا، وذلك من خلال منشور لها عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي إنستجرام، وعلقت عليه بكلمات من الأغنية قائلة: «أنت الأفلام والموسيقى والإلهام بكل دقيقة.. إنت كلّ الأشياء اللي بدي اياها من هالدنيا كلها ونقطة على السطر».

View this post on Instagram

A post shared by Stéphanie Atala ستيفاني عطالله (@stephanieatalaofficial)

تفاصيل أحدث أغاني ستيفاني عطالله

وكشفت ستيفاني عن أغنيتها مع زاف، وجاءت بعنوان مصرف أحلام، وروجت لها بعد طرحها عبر موقع الفيديوهات يوتيوب، والتي حققت رواجا كبيرا، خاصة أنها تضمنت لقطات حقيقية مصورة من تقدم زاف لخطوبة ستيفاني.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ستيفاني عطالله زيف يوتيوب ستیفانی عطالله

إقرأ أيضاً:

هكذا انتصر الجيش وتبددت أحلام آل دقلو!

هكذا انتصر الجيش وتبددت أحلام آل دقلو!
الجرح الذي أصاب الجنجويد يصعب مداواته، جرح عميق لن تغطي عليه مظاهر مفتعلة لانتصارات لحظية.

وذلك الجرح هو خسارة مشروع السيطرة على السودان، المشروع المدعوم خارجيًا، والذي صرفوا عليه مليارات الدولارات، في التسليح وشراء الأحزاب والإدارات الأهلية، وبعض نشطاء الفراغ السياسي، ورؤساء دول بعينها، وأحدث أجهزة الدعاية ومنصات التغبيش.

لدرجة تصوير حميدتي كبطل منقذ للبلاد وحامل صليب الديمقراطية الرابعة، فقدوا أبرز قادتهم على الأرض، وأصيب الأمير المزعوم نفسه – منذ صباح الغدر – بصورة أعجزته عن الظهور الطبيعي.

فقدوا قوتهم الصلبة، فقدوا سمعتهم، فقدوا تعاطف السواد الأعظم من الناس معهم، وعادوا إلى نقطة البداية، تلك التي يظهر فيها عبد الرحيم دقلو حاليًا ملفوفًا في بطانية حمراء متسخة، يشرب الشاي بنار البعر، وهو خائف مرعوب، لا يثق في أجهزة التشويش، ولا في أقرب الناس إليه.

والحال كذلك، انهارت إمبراطورية آل دقلو، ومن راهن عليها، انهارت كالزبدة في الزيت الساخن، تم سحقها تحت أحذية ضباط وجنود الجيش والمقاومة الشعبية.

ولن تعيدهم منابر التفاوض بعد عمليات النهب والتدمير وانتهاك الحرمات التي مارسوها على المدنيين العزل. وعوضًا عن أن كانت المليشيا تقاتل للسيطرة على ولاية سنار والقضارف، ها هي اليوم تخوض معارك انتحارية لمنع وصول متحركات الجيش الوطني إلى الضعين ونيالا، ولكن هيهات.

فبينما يرقصون حول النار، رقصة الطير المذبوح من الألم، تفتأ جراحهم تتقيح، ويظهر مدى يأسهم وشعورهم بالخسارة في تصفية الأسرى وحرق المستشفيات بالمسيّرات. ومع ذلك هزيمتهم واقعة، بل حدثت بالفعل، وضربات الطيران يصعب تفاديها، وهي ضربات موجعة آخرها كان مساء اليوم، ومتحرك الصياد قادم قادم لا محالة.

والصدمة الوشيكة سوف تجعلهم يفيقون من غيوبة المخدرات الطويلة، والدولة التي ظنوا أنها وهنت والحكومة التي راهنوا على عدم قيامها ها هي تنتصب بعد سجدة لله.

عزمي عبد الرازق

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تايلور سويفت وسيلينا جوميز تحتفلان في نيويورك
  • بطريقة رومانسية.. ليلى أحمد زاهر تحتفل بعيد ميلاد هشام جمال
  • المصرف المركزي ينشر تفاصيل طلبات فتح الاعتمادات المستندية خلال شهر مايو
  • فنانة تُجسد لحظات الأمومة الحميمة من خلال لوحات معبرة
  • "صوت أسطورة.. مورجان فريمان: من أحلام الطيران إلى سماء هوليود"
  • هكذا انتصر الجيش وتبددت أحلام آل دقلو!
  • مصرف الجمهورية يعلن العمل خلال عطلة نهاية الأسبوع
  • إزيك.. عبد الرحمن رشدي يطرح أغنية رومانسية جديدة
  • “مصرف عجمان” يفوز بجائزة “ميا فاينانس 2025”
  • عطالله التقى قيادات مسيحية في سيدني اطلعهم على آخر التطورات في لبنان