ادي والي الجزيرة المكلف الاستاذ الطاهر ابراهيم الخير واللجنة الأمنية واعضاء حكومته اول صلاة جمعة بالمسجد العتيق بود مدني بعد تحرير مدني وولاية الجزيرة من دنس المرتزقة والخونة حيث احتشد المسجد بالمواطنين الفرحين بعودة ود مدني لأرض الوطن.واكد الوالي خلال مخاطبته المصلين أن الأستخبارات وجهاز المخابرات راصدين المتعاونين الذين خانو وطنهم وتعاونو مع المليشيات المتمردة.

واضاف أن ما تتناقله وسائل الإعلام المضللة خالي من الصحة، وقال ان الدولة تتعامل وفق الإجراءات القانونية، وان كل من يثبت انه متواطئ مع العملاء سوف يحاكم من القضاء .واضاف إن حكومة الولاية شرعت في معالجة وتشغيل عدد من طلمبات المياه بود مدني والعمل جاري لعودة التيار الكهربائي.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

دفاع مدني غزة يتحدث عن وضع كارثي للنازحين بفعل المنخفض.. ألف نداء استغاثة

قال جهاز الدفاع المدني بغزة إنه تلقى منذ صباح الأربعاء، أكثر من ألف مناشدة من نازحين فلسطينيين غمرت مياه الأمطار خيامهم جراء المنخفض الجوي الذي يعصف بالقطاع.

وخلال الساعات الماضية، غرقت آلاف من خيام النازحين الفلسطينيين جراء أمطار غزيرة هطلت بكثافة في عدة مناطق بغزة بفعل منخفض جوي قوي يؤثر على القطاع، ويتواصل حتى مساء الجمعة.

ويعيش النازحون واقعا مأساويا بسبب انعدام مقومات الحياة وصعوبة الوصول إلى مستلزمات أساسية ونقص تقديم الخدمات الحيوية بسبب استمرار حصار الاحتلال ورفض إدخال مستلزمات الإيواء ومواد الإنقاذ.

ويتخذ معظم هؤلاء النازحين من الخيام التالفة مأوى لهم، فيما قدر المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، نهاية أيلول/سبتمبر الماضي، أن نسبة الخيام التي لم تعد صالحة للإقامة في القطاع بلغت نحو 93 بالمئة، بواقع 125 ألف خيمة من أصل 135 ألفا.

ومعلقا على المنخفض الجوي الجديد الذي يضرب القطاع منذ فجر اليوم، قال متحدث الدفاع المدني محمود بصل: "تلقينا أكثر من 1000 مناشدة منذ الصباح من نازحين غمرت مياه الأمطار خيامهم جراء المنخفض الجوي".

وأضاف بصل، في تسجيل صوتي: "المنخفض الجوي الذي يضرب القطاع رفع منسوب المياه بمراكز إيواء نازحين لأكثر من متر".



وتابع: "الساعات القادمة ستكون صعبة على النازحين في مراكز الإيواء مع توقع هطل أمطار أشد مما حدث فجر الأربعاء".

وطالب بصل بإيجاد حلول عاجلة وتوفير بدائل للخيام التي مزقتها الأمطار وتضررت بفعل درجات الحرارة خلال عامين من الإبادة، عبر توفير بيوت متنقلة تؤمن الحد الأدنى من الحماية للنازحين.

ورغم انتهاء حرب الإبادة بسريان وقف إطلاق النار في 10 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، لم يشهد واقع المعيشة لفلسطينيي غزة تحسنا جراء القيود المشددة التي يفرضها الاحتلال على دخول شاحنات المساعدات، منتهكا بذلك البروتوكول الإنساني للاتفاق.

وعلى مدى نحو عامين من الإبادة تضررت عشرات آلاف الخيام بفعل القصف الإسرائيلي الذي أصابها بشكل مباشر أو استهدف محيطها، فيما اهترأ بعضها بسبب عوامل الطبيعة من حرارة الشمس المرتفعة صيفا والرياح شتاء.

مقالات مشابهة

  • العدو الإسرائيلي يعتقل مدنيَين سورييَن إثر توغل في ريف القنيطرة
  • الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة
  • الوفاء للمقاومة: تعيين مدني في لجنة الميكانيزم تنازل غير مبرّ
  • الفيضانات..نقائص المدارس ضمن تعليمات الوزير والي العاصمة
  • والي الخرطوم يستجيب لاثنين من عمال نظافة الطرق واكمال مراسم زواجهما
  • الوطنية للانتخابات: اتخاذ الإجراءات القانونية تجاه بلاغات شراء أصوات في أكتوبر والعمرانية
  • دفاع مدني غزة يتحدث عن وضع كارثي للنازحين بفعل المنخفض.. ألف نداء استغاثة
  • محافظ الدقهلية يكلف باتخاذ الإجراءات القانونية للازمة تجاه التعديات على الشارع العام
  • مرور ميداني بالقصير لرصد المخالفات ومتابعة حالة الشوارع.. وتوجيهات بسرعة اتخاذ الإجراءات القانونية
  • والي البيض يستقبل سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية