خطوات استخراج الكارت الموحد لصرف الدعم التمويني
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
حددت الهيئة العامة للاستعلامات، خطوات استخراج الكارت الموحد، الذي يقدم خدمات متنوعة إلى جانب صرف الدعم التمويني، منها التأمين الصحي وخدمات البريد، مؤكدة أن إدراج خدمات صرف الخبز المدعم والسلع التموينية عبر الكارت الموحد الذكي سيسهم في القضاء على كل أشكال سرقة الدعم مما يساعد في إحكام السيطرة على الخبز المدعم والسلع التموينية.
وأوضحت الهيئة في تقرير منشور عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أن خطوات استخراج الكارت هي الآتي:
1- فتح حساب شخصي في الهيئة القومية للبريد لكل مواطن مستفيد.
2- تسجيل بيانات بطاقة الرقم القومي ورقم الهاتف المحمول المسجل باسم المواطن لدى إحدى شركات المحمول.
3- تجهيز الكارت ببصمة ذكية لضمان وصول الخدمات كاملة إلى مستحقيها فقط.
4- إرسال رسالة نصية للمواطنين لإبلاغهم بموعد ومكان استلام الكارت.
يُذكر أنه تم إطلاق الكارت الموحد في محافظة بورسعيد كمرحلة أولى وسيتم تعميمه على باقي المحافظات، إذ أكدت وزارة التموين والتجارة الداخلية، أنه لن يكون بديلاً عن بطاقة التموين، بل يشمل خدمات مميكنة تحقق العدالة الاجتماعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكارت الموحد وزارة التموين التموين السلع التموينية خطوات استخراج الکارت الکارت الموحد
إقرأ أيضاً:
الصحة تطلق منظومة إلكترونية لصرف علاج «هرمون نقص النمو» في بنغازي
بدأ مركز بنغازي لعلاج أمراض السكري والغدد الصماء صرف علاج نقص هرمون النمو للأطفال، تزامناً مع إطلاق وزارة الصحة بحكومة الوحدة الوطنية، للمنظومة الوطنية لصرف ومتابعة هذا العلاج.
وتهدف المنظومة الوطنية الإلكترونية إلى تنظيم عملية صرف العلاج عبر إصدار بطاقات علاجية تضمن وصول الجرعات لمستحقيها، والحد من تسرب أو سوء توزيع الأدوية، بالإضافة إلى متابعة دقيقة للحالة الصحية للأطفال لتحسين فعالية الدواء وتأثيره.
هذا ويشكل نقص هرمون النمو لدى الأطفال من المشكلات الصحية التي تؤثر على نموهم الطبيعي وتطورهم البدني والعقلي، مما يتطلب توفير علاج دقيق ومستمر لضمان استعادة معدلات النمو الطبيعية وتحسين جودة حياتهم.
وفي هذا الإطار، أطلقت وزارة الصحة المنظومة الوطنية لصرف ومتابعة علاج نقص هرمون النمو، التي تعتمد على نظام إلكتروني حديث يهدف إلى تنظيم عملية صرف الدواء بشكل دقيق وشفاف.
وتُعد هذه المنظومة خطوة نوعية تعزز من كفاءة توزيع الأدوية عبر إصدار بطاقات علاجية إلكترونية تضمن وصول العلاج للمستحقين دون هدر أو تسرب، كما تمكّن من متابعة دقيقة لحالة الطفل الصحية من خلال تحديثات دورية وتحليل فعالية العلاج، مما يساهم في تعديل الجرعات وضبطها حسب الحاجة.
وتأتي هذه المبادرة ضمن توجه وزارة الصحة لتطوير قطاع الرعاية الصحية باستخدام التكنولوجيا الرقمية، ودعم البرامج الوطنية التي تهدف إلى تحسين صحة الأطفال وضمان تقديم خدمات علاجية عالية الجودة لجميع الفئات المستهدفة، مع تعزيز الرقابة وتحسين إدارة الموارد الدوائية.