اليوم.. أولى جلسات محاكمة المخرج محمد سامي بتهمة التعدي على مدير مركز صيانة
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظر محكمة جنح الشيخ زايد اليوم السبت، أولى جلسات محاكمة المخرج محمد سامي بتهمة التعدي علي مدير مركز صيانة، وايضا محاكمة الأخيرة بتهمة إتلاف سيارة المخرج.
كانت النيابة قد قررت في وقت سابق، إخلاء سبيل المخرج محمد سامي بكفالة 5 آلاف جنيه.
واستمعت نيابة زايد لأقوال المخرج محمد سامي، المتهم بالتعدي على مدير مركز صيانة سيارات، وأيضا باعتباره مجنيا عليه في اتهامه للمركز بإتلاف سيارته.
كما استدعت النيابة أيضا مدير أعماله، ويدعى كريم باعتباره شاهدا على الواقعة، وهو من تدخل لفض المشاجرة بين سامي ومدير المركز.
وكشفت تحقيقات النيابة العامة برئاسة المستشار ايهاب العوضي رئيس نيابة أول وثان الشيخ زايد، أن المخرج محمد سامي توجه لمركز صيانة سيارات في بيفرلي هيلز، يطلب منه عمل طبقة حماية "فيلم بروتيكشن" لسيارته المرسيدس 4x4 لمنع حدوث خدوش بها.
وأضافت التحقيقات أن المخرج محمد سامي ترك سيارته عدة أيام لدى مركز الصيانة، وعندما توجه لاستلامها فوجئ بخدوش في السيارة، بالإضافة لوجود أتربة أسفل طبقة الحماية التي نفذها المركز، فاعترض على إتلاف سيارته وإحداث خدوش بها، فأخبره المركز أن الخدوش قديمة، وأنه تسلم السيارة بها مما أدى لحدوث مشادة كلامية بين محمد سامي ومدير مركز الصيانة.
وفرغت النيابة كاميرا مراقبة لبيان ملابسات الواقعة، وأسفر التفريغ عن أن كاميرا المراقبة لم ترصد الواقعة بالكامل فطلبت النيابة تفريغ باقي الكاميرات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المخرج محمد سامي النيابة جنح الشيخ زايد النيابة العامة مركز الصيانة المخرج محمد سامی مرکز صیانة مدیر مرکز
إقرأ أيضاً:
غدا أولى جلسات محاكمة أحد الإرهابيين بتنظيم ولاية سيناء بمجمع محاكم وادي النطرون
تنظر محكمة الجنايات وأمن الدولة، المنعقدة بمركز إصلاح وتأهيل وادي النطرون، الدائرة الأولى إرهاب برئاسة المستشار سامح عبد الحكم رئيس المحكمة، وعضوية كلا من المستشار عبد الرحمن صفوت الحسيني، والمستشار ياسر عكاشة المتناوي والمستشار محمد مرعي والمستشار وائل محمد مكرم، وأمانة سر أشرف حسن، غدا محاكمة أحد الارهابيين المنتمين إلى تنظيم ولاية سيناء التابع لجماعة داعش.
وكانت النيابة قد أحالت المتهم محبوس بتهمة الانضمام إلى جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة للإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع للخطر وتعطيل أحكام الدستور والقانون، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي والأمن القومي، وذلك بأن إنضم إلى جماعة تعتنق أفكار جماعة داعش الإرهابية، وتدعو لتكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه، وتغيير نظام الحكم بالقوة والإعتداء على أفراد القوات المسلحة والشرطة وإستهداف منشآتها والمنشآت العامة وإستباحة دماء المسيحين وإستحلال أموالهم وممتلكاتهم، ودور عبادتهم، وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها تلك الجماعة لتحقيق أغراضها الإجرامية مع علمه بذلك على النحو المبين بالتحقيقات.