محمد بن زايد يؤكد خلال اتصال تلقاه من الشرع موقف الإمارات الداعم لتحقيق تطلعات الشعب السوري
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
أبوظبي - وام
تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة 'حفظه الله' اتصالاً هاتفياً من السيد أحمد الشرع، القائد العام للإدارة السورية الجديدة..جرى خلاله بحث سبل تعزيز العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين في المجالات ذات الاهتمام المشترك.
وجدد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان تأكيد موقف دولة الإمارات الثابت تجاه دعم استقلال سوريا وسيادتها على كامل أراضيها ووقوفها إلى جانب الشعب السوري الشقيق، ودعمها المساعي كافة التي تهدف إلى تحقيق تطلعاته إلى الأمن والسلام والاستقرار والحياة الكريمة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات محمد بن زايد سوريا
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يتوجه إلى الإمارات اليوم للقاء الشيخ محمد بن زايد
يتوجه السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، صباح اليوم الأربعاء 4 يونيو 2025، إلى العاصمة الإماراتية أبو ظبي، في زيارة رسمية يلتقي خلالها بأخيه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، في إطار العلاقات الأخوية المتميزة التي تجمع البلدين والشعبين الشقيقين.
لقاء قمة لمناقشة الملفات الإقليميةوصرح السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن اللقاء المرتقب بين الرئيس السيسي والشيخ محمد بن زايد سيشهد مناقشة عدد من الملفات المهمة ذات الأولوية، في مقدمتها التطورات الإقليمية المتسارعة، وسبل استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة، وسط التحديات التي تواجه العالم العربي والشرق الأوسط.
قرار جمهوري بالموافقة على منحة إسبانية بقيمة 300 ألف يورو لتمويل مشروع خلق فرص عمل للشباب قرار جمهوري بالموافقة على منحة يابانية بقيمة 180 مليون ين لتحسين معدات دار الأوبرا بحث آفاق التعاون الثنائي وتطلعات الشعبينوأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيسين سيبحثان أيضًا سبل تعزيز العلاقات الثنائية المتميزة بين مصر والإمارات في مختلف المجالات، بما يسهم في تحقيق تطلعات وآمال الشعبين الشقيقين في التقدم والرخاء.
وتعد هذه الزيارة تأكيدًا جديدًا على عمق الشراكة الاستراتيجية الممتدة بين البلدين، والتي تمثل نموذجًا في التنسيق والتعاون العربي المشترك.
زيارة تحمل دلالات استراتيجيةوتأتي زيارة الرئيس السيسي إلى دولة الإمارات في توقيت مهم تشهد فيه المنطقة تحديات متزايدة على المستويين الأمني والسياسي، ما يُبرز أهمية التنسيق المشترك بين القاهرة وأبو ظبي بشأن القضايا الإقليمية والدولية، انطلاقًا من حرص القيادتين على دعم الاستقرار وتعزيز العمل العربي المشترك.