وزير الشباب: الدولة تدعم كل الرياضات بشكلها الإرثي والحضاري
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
أكد وزير الشباب والرياضة، الدكتور أشرف صبحي، أن الدولة المصرية تقدم كل الدعم لكل الرياضات بشكلها الإرثي والحضاري ومنها سباقات الهجن في مصر.
وقال صبحي، في مقابلة مع قناة "النيل" للأخبار اليوم السبت، إن المهرجان العربي للهجن شهد زخما كبيرا ومشاركة واسعة بين القبائل العربية، في ظل تواجد إعلامي كبير، بعد التنسيق مع الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، والمهندس خالد عبد العزيز رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، وذلك لتتضافر الجهود، وفقا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وأضاف: "رسالة مهمة أن نتواجد في سيناء أرض السلام من شرم الشيخ"، معربا عن فخره بهذا المضمون الرياضي والترفيهي الذي خرج على أحسن وجه.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة الرئيس عبدالفتاح السيسي أحمد المسلماني المهرجان العربي للهجن
إقرأ أيضاً:
بحضور وزير الشباب.. تدشين مبادرة وطن بلا سموم لمكافحة الإدمان
شهد الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، حفل تدشين مبادرة “وطن بلا سموم”، والتي ينفذها الاتحاد الوطني للكيانات الشبابية، في إطار حرص الدولة المصرية على التصدي لظاهرة الإدمان والتوعية بخطرها على الفرد والمجتمع.
تهدف المبادرة إلى تنفيذ حملات توعية موسعة في مختلف المحافظات، إلى جانب إطلاق قوافل شبابية، وتنظيم ورش عمل تثقيفية، وكذلك تدشين خط ساخن للإبلاغ عن حالات الإدمان، وتقديم المساعدة والدعم النفسي للراغبين في الإقلاع عنه.
وأعرب الدكتور أشرف صبحي، عن سعادته بإطلاق الحملة، والتي تأتي إيمانًا بأهمية مكافحة الإدمان بكافة أشكاله وأنواعه، مشيرًا إلى أن وزارة الشباب والرياضة تنفذ العديد من المبادرات بالتعاون مع مختلف الوزارات ومنظمات المجتمع المدني في هذا الملف الحيوي، ولذلك حرصت الوزارة على دعم ورعاية الاتحاد الوطني للكيانات الشبابية في حملته، لما لها من أثر كبير وأهمية قصوى في حماية الشباب وبناء وعيهم.
وأكد أن مبادرة “وطن بلا سموم” تتماشى مع استراتيجية الدولة لحماية النشء والشباب من السلوكيات السلبية، وعلى رأسها تعاطي المواد المخدرة، لافتًا إلى أن الشباب هم الثروة الحقيقية للوطن، والاستثمار في حمايتهم يمثل واجبًا وطنيًا ومجتمعيًا لا تهاون فيه.
وأضاف أن الوزارة تضع ملف التوعية ومكافحة الإدمان على رأس أولوياتها، وتعمل على استغلال مراكز الشباب كمنصات فاعلة للتثقيف والتأثير الإيجابي، من خلال برامج ميدانية وورش تفاعلية تركز على الفئات العمرية الأكثر عرضة.