تصدرت الفنانة بسنت شوقي محركات البحث بعد تصريحاتها الأخيرة في بودكاست «دوبامين»، الذي يقدمه الإعلامي حسام المراغي. وأكدت الفنانة أنها ستجسد دور راقصة في فيلم سينمائي سيُعرض بعد شهر رمضان، مؤكدة أنها ليست محترفة في الرقص ولكنها جربت بعض أنواعه. 

بسنت شوقي

كما تحدثت عن العديد من الجوانب في حياتها الشخصية والمهنية، وذلك خلال استضافتها في بودكاست «دوبامين» الذي يقدمه الإعلامي حسام المراغي.

 

 

بسنت شوقي

 

 أبرز تصريحات بسنت شوقي:

 تجربة برنامج فير فاكتور إكستريم دي كسرت لي مناخيري والموضوع ده فضل مأثر معايا.

 فهمت حاجات في شخصيتي أكتر لأني شخصية بتحب التنافس.

 كنت إِنفة جدًا وفي البرنامج كان في حاجات مع دود وصراصير وفئران كنت ببقى قرفانة.

التنفسي ده اللي كان بيخليني أعمل حاجة ضد شخصيتي تمامًا وكان في بنات بيعملوها.

 كان لازم أتغلب على الشعور ده وأتغلب على الذكورية لأن كان بيتقالي وبسمع من ورا ضهري إن مش بنت هتكسبنا.

 خاتم الجواز بتاعي بحبه جدًا، ذوقي كان فيه مختلف وبحبه جدًا.

أنا تنكة جدًا ومش بسهولة باخد على حد ومش بحب اللمس.

 وفي أول زواجي مع محمد فراج كان بيشتغل كتير جدًا وكنت ببقى زهقانة في أوقات كتير جدًا.

قلت له محتاجين نجيب روح في البيت وهنجيب قطة فقال هنجيب قطتين رغم إنه كان بيخاف من القطط زمان.

 بحب النوم وبحب أعيش بمزاجي والإحساس بالحب والحنية.

أنا مش محترفة في الرقص لكني جربت بعض أنواع الرقص وهقدم دور راقصة في فيلم بعد شهر رمضان.

مش بخاف من الموت خالص وبشوفه حاجة حلوة جدًا وراحة مش بس علشان الدنيا صعبة.

 بحس إن الموت فيه السلام النفسي الأبدي وراحة ليا أنا ولكن للقريبين مني بيكون صعب.

 

بسنت شوقي

بدأت الفنانة بسنت شوقي مسيرتها الفنية في مجال التمثيل عام 2011 من خلال العرض المسرحي حكاوي التحرير مع المخرجة سندس شبايك.

 ثم التحقت بعد ذلك بورش تدريبية في التمثيل مع أحمد كمال ومروة جبريل، وكذلك في دورة تدريبية في ستوديو ماجي فلانيجان في نيويورك في 2012.

ومن ثم بدأت مسيرتها التليفزيونية والسينمائية في عام 2013، حيث شاركت في مسلسل اسم مؤقت وفيلم أسرار عائلية، الذي كان بداية مشوارها الحقيقي في عالم السينما.

 

أعمالها 

بعد بداية مشوارها، واصلت بسنت شوقي تألقها في العديد من الأعمال الفنية المتميزة مثل تحت السيطرة، ستيفا، سقوط حر، نيللي وشريهان، أرض جو، والحالة ج. كما شاركت في مسلسل كلبش 2 في عام 2018، الذي حقق نجاحًا كبيرًا في العالم العربي.

 

حياتها 

تزوجت بسنت شوقي في 6 مايو 2022 من الممثل محمد فراج، في حفل ضخم بمدينة الغردقة استمر ليومين.

 

أبرز أفلامها:أسرار عائلية (2013) - دور أمنيةكدبة بيضا (2018) - دور مصركانيتراب الماس (2018) - دور ناهدلما بنتولد (2019)فوى فوى فوى (2023) - دور بسمهأهل الكهف (2024) - دور سونيا أبرز مسلسلاتها:لحم غزال (2021) - دور تونةليه لأ (2020) - دور نانسينمرة اتنين (2020)ونسني (2020) - دور فرحأنا شيري دوت كوم (2019) - دور ميقابيل (2019) - دور سلمىكلبش 3 (2019) - دور سماحكلبش 2 (2018) - دور سماحأرض جو (2017) - دور بيريالحالة ج (2017) - دور دكتورة سناءسابع جار (2017) - دور آيةسقوط حر (2016) - دور هدى الحامولىنيللي وشريهان (2016) - دور سوإستيفا (2015) - دور ريتاتحت السيطرة (2015) - دور بيرياسم مؤقت (2013)

 

بسنت شوقي

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بسنت شوقي تصريحات بسنت شوقي بسنت شوقي ومحمد فراج محمد فراج وبسنت شوقى زفاف بسنت شوقي صور بسنت شوقي القطط إلي الرقص تصريحات بسنت شوقي تثير الجدل بسنت شوقی

إقرأ أيضاً:

إيمان خليف في عين العاصفة مجددًا: قواعد جديدة حول الهوية الجنسية تثير الجدل

في خطوة قد تعيد إشعال الجدل العالمي حول سياسات تحديد الجنس في الرياضات الأولمبية، وجدت بطلة الملاكمة الجزائرية، إيمان خليف، نفسها في قلب عاصفة تنظيمية جديدة، بعدما فُرض عليها الخضوع لاختبار جيني لتحديد جنسها، كشرط لمواصلة المشاركة في المنافسات الدولية. اعلان

 أعلنت منظمة "وورلد بوكسينغ" يوم الجمعة عن فرض اختبارات جينية إلزامية لتحديد الجنس على جميع الرياضيين، مشيرة بالاسم إلى إيمان خليف، الحائزة على الميدالية الذهبية في أولمبياد باريس الصيف الماضي.

ووفق بيان المنظمة، لن يُسمح لخليف بالمشاركة في أي بطولة مقبلة، بما في ذلك "كأس أيندهوفن للملاكمة" المقرر في هولندا الشهر المقبل، قبل الخضوع للفحص.

الاختبار، الذي سيكون جزءًا من سياسة جديدة تتعلق بـ"الجنس، والعمر، والوزن"، يهدف إلى ضمان سلامة الرياضيين وتحقيق تكافؤ الفرص بين النساء والرجال، بحسب المنظمة. وسيقع على عاتق الاتحادات الوطنية للملاكمة إجراء الفحوصات وتقديم نتائجها إلى "وورلد بوكسينغ".

وتسعى خليف، البالغة من العمر 26 عامًا، للعودة إلى الساحة الدولية في إطار استعدادها للدفاع عن لقبها الأولمبي في أولمبياد لوس أنجلوس، رغم اعتراض بعض المنافسات واتحاداتهن على مشاركتها.

إيمان خليف والإيطالية أنجيلا كاريني بعد نزالهما في فئة 66 كلغ في أولمبياد باريس 2024.John Locher/AP

وكانت خليف والملاكمة التايوانية لين يو-تينغ قد تعرضتا سابقًا للتدقيق من قبل "الاتحاد الدولي للملاكمة"، الهيئة التي كانت خاضعة لهيمنة روسية، حيث تم استبعادهما من بطولة العالم لعام 2023 بدعوى فشلهما في اجتياز اختبار أهلية لم تُفصح الجهة المنظمة عن طبيعته.

وفي أعقاب سلسلة من الفضائح والانتهاكات، تولّت اللجنة الأولمبية الدولية الإشراف على منافسات الملاكمة في الدورات الأولمبية الأخيرة، معتمدة معايير أهلية متساهلة نسبيًا سمحت لخليف ولين بالمشاركة.

عودة اختبار الكروموسومات

عودة اختبارات الكروموسومات إلى الواجهة أعادت الجدل إلى المربّع الأول. فقد كانت هذه الفحوصات شائعة خلال القرن العشرين، لكنها تراجعت في التسعينيات بسبب عدم دقتها في حالات "الاختلافات في التطور الجنسي" (DSD)، وهي حالات يصعب تصنيفها بشكل قاطع ضمن معايير ثنائية للجنس.

لاحقًا، اعتمدت العديد من الهيئات الرياضية اختبارات الهرمونات، رغم ما تطرحه من تحديات طبية وأخلاقية خصوصًا للنساء اللواتي يمتلكن مستويات تستوستيرون طبيعية مرتفعة.

Relatedهل يسمح ترامب لإيمان خليف بالمشاركة في أولمبياد لوس أنجلوس؟ البطلة الجزائرية تؤكد: ليس لدي ما أخشاهتنمر ترامب على إيمان خليف: الرئيس الجزائري يتدخل شخصيا لوقف دعوى قانونية ضد الرئيس الأمريكي السابقبعد فوزها بالذهب الأولمبي.. إيمان خليف تلهم الفتيات الجزائريات لدخول عالم الملاكمة

وبحسب السياسة الجديدة التي أعلنتها "وورلد بوكسينغ"، سيتعين على كل المشاركين فوق سن 18 عامًا الخضوع لاختبار تحديد الجنس عبر تقنية PCR، وذلك باستخدام مسحة فموية أو عينة من اللعاب أو الدم. وإذا كشفت الفحوصات عن وجود كروموسومات ذكرية لدى رياضية تنوي المنافسة ضمن فئة السيدات، فسيُحال الملف إلى لجنة طبية مستقلة لإجراء تحاليل إضافية، تشمل الملف الجيني، والهرموني، والفحص التشريحي، وتقييم الغدد الصماء.

وتتيح السياسة أيضًا إمكانية الطعن في النتائج.

وكانت خليف قد تصدرت الجدل في أولمبياد باريس، بعدما سرت اتهامات بأنها متحولة جنسيًا إثر فوزها السريع على الإيطالية أنجيلا كاريني، التي رفضت مصافحتها وصرّحت لاحقًا بأنها لم تتلقَ ضربة أقوى في حياتها. ورغم أن تلك الاتهامات طُرحت في سياق حملة تضليل، بحسب ما أُفيد آنذاك، فإنها لا تزال تلاحق البطلة الأولمبية، وباتت الآن جزءًا من معايير تنظيمية قد تحدد مصير مشاركتها الأولمبية المقبلة.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • فستان جريء.. روبي تثير الجدل في أحدث ظهور
  • إيمان خليف في عين العاصفة مجددًا: قواعد جديدة حول الهوية الجنسية تثير الجدل
  • جمجمة غريبة تثير الجدل في الأرجنتين
  • هيفاء وهبي تثير الجدل بإطلاله جريئة
  • بسنت شوقي تهنئ أمينة خليل بمناسبة زفافها
  • بفستان قصير …مني زكي تثير الجدل بإلاله جريئة
  • بين التأييد والنقد.. تصريحات العليمي عن الحوثيين وطائرات اليمنية تُثير الجدل في اليمن
  • رسالة مؤثرة لـ محمد التاجي تثير الجدل.. ما القصة؟
  • مستقبل مجهول لنيمار مع سانتوس وتصريحات والده تثير الجدل
  • ما الذي يميز القطط البرتقالية؟ هذا ما اكتشفه العلماء على جيناتها