كهربا: ساعدت وسام في بدايته مع الأهلي.. ولا أحد يعرف سبب رحيلي سوى هؤلاء
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
كشف محمود عبد المنعم كهربا نجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي الأهلي عن الأسباب التي أدت إلى توتر العلاقة بينه وبين السويسري مارسيل كولر المدير الفني ورحيله إلى صفوف الاتحاد الليبي على سبيل الإعارة.
كهربا: علاقتي بوسام جيدةوقال كهربا في تصريحات له ببرنامج الكورة مع فايق: "أنا عاطفي والتعامل النفسي مهم جدا وبيفرق معايا وأنا لاعب ماتشات والبدني بتاعي بيزيد أكثر من التدريبات ونفسيا لو أنا مش أفضل حاجة ممكن اتعرض للإصابة".
وتابع: "وسام أبو علي قريب مني جدا وساعدته في بدايته مع الأهلي وكنت عايز بس أكون في الصورة حتى لو وسام بيشارك ومتألق والأهلي بيتي والرحيل عنه صعب بالنسبة لي".
عاجل.. كهربا يفصح عن أسرار توتر علاقته مع كولر عاجل| "أخدت 3 حبوب منومة".. اعتراف مثير من كهربا حول ركلة جزاء باتشوكا الضائعةواختتم حديثه: "هتعب نفسيا وهحتاج وقت علشان استوعب رحيلي عن الأهلي محدش يعرف مشيت ليه من الأهلي غير اللي عارف اللي فيها وابتعادي عن المشاركة في الفترة الأخيرة كان تقصير مني".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ابو علي السويسري مارسيل كولر الكورة مع فايق عبد المنعم كهربا كهربا محمود عبد المنعم كهربا محمود عبد المنعم مارسيل كولر وسام ابو علي نادي الأهلي
إقرأ أيضاً:
عاجل.. علي معلول يعلن نهاية مسيرته مع الأهلي
أعلن التونسي علي معلول لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الأهلي نهاية مسيرته مع القلعة الحمراء بعد أن دافع عن ألوان الفريق خلال السنوات التسعة الماضية.
علي معلول يعلن نهاية مسيرته مع الأهليوجاء بيان معلول وفق ما يلي:-
جمهور الأهلي العظيم
تم تبليغي رسميًا بانتهاء مشواري مع الأهلي
أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يومًا، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء.
منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقدًا مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها "الأهلي".
تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى.
لم أكن يومًا لاعبًا محترفًا فقط، كنت عاشقًا يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى "أهلاوي" قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع ناديًا فقط، بل أودع جزءًا من روحي.
يا جمهور الأهلي، أنتم المعنى كله، كنتم العون في كل تواجد، والصبر في كل لحظة غياب، والسند في كل مباراة كُتب فيها المجد، لم أكن وحدي حين سجلت أهدافي، أو مررت كراتي الحاسمة، بل كنتم معي في كل مرة ارتفعت فيها راية الأهلي، تشاركونني المجد، وتغفرون لي التعثر، وتمنحونني حبًا لا يُرد.
سجّلت 53 هدفًا، وصنعت 85 لزملائي، ورفعت 22 بطولة، ولم يكن منها ما يضاهي بطولة محبتكم، كنت شاهدًا وصانعًا في واحدة من أعظم فترات الأهلي، وبقي اسم "علي معلول" ضمن سطور المجد، لا لشيء سوى لأنني كنت منكم ولكم وبينكم.
اليوم، أكتب لكم خبر رحيلي والدمع يزاحم الحبر، لكني أمضي وأنا مطمئن، لأن قلبي سيبقى في مدرجاتكم، وصوتكم سيظل في أذني، لا أبالغ حين أقول إنني وجدت في الأهلي بيتًا أكبر من كل البيوت، ووطنًا ثانيًا صدق الانتماء له كأنه الأول.
إلى أهلي وزوجتي وابنائي، إلى زملائي وأصدقائي، إلى الإدارة والعاملين في النادي، إلى كل من عملت معهم... شكرًا لأنكم كنتم عائلتي، أما الجمهور، فأقول لهم، آن الأوان أن يغادر جسدي، لكنى أترك قلبي وظلي في التتش، وأمنح دعائي لكل من يرتدي القميص من بعدي، أن يحمله كما حلمنا دائمًا... نحو القمة.
أنا راحل، لكن الحب باقٍ
أحبكم للأبد
"على معلول"
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية