أوحيدة: تعامل الغرب مع المواطنين الليبيين وفق مصالح المافيا الإيطالية إهانة للشعب
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
أكد الكاتب الصحفي، علي أوحيدة، أن تعامل الغرب مع المواطنين الليبيين وفق مصالح المافيا الإيطالية إهانة للشعب.
وقال أوحيدة، في تغريدة عبر «إكس»: “اعتقال أو تسليم أي مواطن ليبي هو أمر مرفوض تماما ومسألة سيادة”.
وأضاف “لكن تعامل الغرب بمبدأ الكيل بمكيالين مع المواطنين الليبيين وفق مصالح المافيا في إيطاليا وغيرها هي إهانة للشعب الليبي”.
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: أوحيدة الغرب المافيا الإيطالية ليبيا
إقرأ أيضاً:
دولة قطر تدعو المجتمع الدولي إلى مواصلة تعبئة الموارد المالية والفنية لضمان الحياة الكريمة للشعب الأفغاني
دعت دولة قطر المجتمع الدولي إلى مواصلة تعبئة الموارد المالية والفنية، وتمويل خطة الاستجابة الإنسانية بالكامل، بما يسهم في ضمان الحياة الكريمة للشعب الأفغاني.
جاء ذلك في بيان دولة قطر، الذي ألقته السيدة جوهرة بنت عبد العزيز السويدي، نائب المندوب الدائم بالوفد الدائم لدولة قطر بجنيف، خلال مشاركتها في الحوار التفاعلي مع المقرر الخاص المعني بحالة حقوق الإنسان في أفغانستان، وذلك في إطار الدورة التاسعة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان بجنيف.
وأكدت السويدي مواصلة دولة قطر التزامها كشريك دولي فاعل، لافتة إلى أنها عبر جهود الوساطة ومن خلال استضافتها اجتماعات المبعوثين الخاصين بشأن أفغانستان برعاية الأمم المتحدة، استطاعت قطر تعزيز التوافق الدولي حول العديد من القضايا المهمة، ومواصلة تقديم الدعم الإنساني والتنموي للتخفيف من المعاناة الإنسانية للشعب الأفغاني.
وأشارت إلى حرص دولة قطر على إدراج القضايا المتعلقة بحقوق الإنسان ضمن مناقشاتها مع الأطراف الأفغانية، لا سيما دعم وتعزيز مشاركة المرأة الأفغانية في عملية صنع السلام وبناء السلام، وضمان حقها في التعليم وتكافؤ فرص العمل، وضمان حماية حقوق جميع مكونات الشعب الأفغاني.
ولفتت إلى أن الشعب الأفغاني قد عانى على مدى عقود، من العديد من الصراعات والكوارث الطبيعية والإرهاب، مشيرة إلى أن أفغانستان تواجه حاليا تحديات إنسانية واجتماعية وسياسية وأمنية واقتصادية عديدة، تؤثر بدورها على تعزيز وحماية حقوق الإنسان.
وأكدت السويدي أن التصدي لهذه التحديات يحتاج إلى بذل المزيد من الجهود لإعادة بناء المؤسسات الأفغانية، ومواصلة حصول الشعب الأفغاني على المساعدات الإنسانية والتنموية، والحفاظ على الحوار والتواصل مع جميع الأطراف الأفغانية، للتوصل إلى حلول تحقق قدرا أكبر من الاستقرار والنمو.