بالصور.. محافظ بورسعيد يفتتح معرض "سوق اليوم الواحد" بمدينة بورفؤاد
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
افتتح اللواء أركان حرب محب حبشي، محافظ بورسعيد، اليوم الجمعة، معرض "سوق اليوم الواحد" بمدينة بورفؤاد، الذي يهدف إلى توفير السلع الغذائية والمنتجات الأساسية بأسعار مخفضة مقارنة بالأسواق التقليدية، وذلك في إطار جهود المحافظة لتخفيف العبء عن المواطنين وتعزيز استقرار الأسواق.
محافظ بورسعيد يفتتح معرض "سوق اليوم الواحد" بمدينة بورفؤاد
بالصور.
. محافظ بورسعيد يفتتح معرض "سوق اليوم الواحد" بمدينة بورفؤاد
ويضم المعرض مجموعة متنوعة من المنتجات الغذائية، مثل اللحوم والدواجن والأسماك والخضروات والفواكه، بالإضافة إلى السلع الحرفية واليدوية والملابس.
ويتميز المعرض بأسعاره المخفضة، حيث تصل الأسعار إلى مستويات أقل من نظيراتها في الأسواق، بفضل تقليل حلقات التداول الوسيطة ووصول المنتجات مباشرة من المنتج إلى المستهلك.
IMG-20250124-WA0025 IMG-20250124-WA0026 IMG-20250124-WA0022 IMG-20250124-WA0023 IMG-20250124-WA0024 IMG-20250124-WA0020المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بورسعيد محافظ بورسعيد سوق اليوم الواحد معرض بورفؤاد سوق الیوم الواحد بمدینة بورفؤاد محافظ بورسعید IMG 20250124
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الهندي يفتتح أعلى جسر للسكك الحديدية بالعالم في كشمير
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- افتتح رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الجمعة، أعلى جسر سكك حديدية في العالم، وهو إنجاز هندسي طموح يمتد عبر وادٍ جبلي في كشمير، وذلك بعد أسابيع فقط من مجزرة دموية استهدفت السياح في المنطقة الجبلية، وأثارت صراعًا قصيرًا مع باكستان.
وتُعد زيارة مودي إلى كشمير، الخاضعة للإدارة الهندية، الأولى له منذ الصراع القصير والدموي الذي اندلع بين الهند وباكستان في أبريل/ نيسان الماضي. وقد تبادلت الدولتان النوويتان إطلاق الصواريخ والطائرات المسيّرة والقصف المدفعي لمدة أربعة أيام، بعدما حمّلت نيودلهي جارتها مسؤولية المذبحة، الأمر الذي تنفيه باكستان.
ويقع جسر "تشيناب" المقوّس، الذي استغرق بناؤه عقودًا من الزمن، على ارتفاع 359 متراً فوق نهر يحمل الاسم نفسه، أي أنه أعلى بـ29 متراً من قمة برج "إيفل".
وبتكلفة تجاوزت 160 مليون دولار، وطول يبلغ 1,315 متراً، يشكّل هذا الجسر جزءاً من أول وصلة سكك حديدية بين كشمير وبقية أنحاء الهند.
وقد تحرّكت حكومة مودي ذات التوجه الهندوسي القومي لدمج الإقليم ذي الأغلبية المسلمة مع بقية البلاد، ضمنًا إلغاء مادة دستورية في العام 2019، كانت تمنح الإقليم صلاحية وضع قوانينه الخاصة.
وتتنازع الهند وباكستان والصين على منطقة كشمير الواقعة في جبال الهيمالايا، حيث يدير كل طرف جزءاً منها، وتُعد من أكثر المناطق عسكرةً في العالم.