نادي برايل للفنون التشكيلية بمحافظة القريات يختتم فعالياته والمعرض المصاحب له “كلنا نرسم 2”
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
المناطق_القريات
اختتم نادي برايل للفنون التشكيلية بمحافظة القريات فعالياته والمعرض المصاحب له ( كلنا نرسم 2) والذي انطلق يوم الخميس 23 يناير 2025 واستمر لمدة ثلاثة أيام و اشتملت الفعالية على معرض الفنون التشكيلية الذي عرض فيه عدد من اللوحات الفنية لمجموعة من الفنانين والفنانات ولوحات ورسومات خاصة بالفنانين من ذوي الإعاقة وركن الموروث الشعبي والحرف اليدوية والتطريز ومرسم الطفل والرسم على الوجه والرسم المباشر ومسرح الطفل وعروض الدمى والشخصيات الكرتونية بالإضافة إلى ورشة برايل وركن لتعريف الزوار على الكتابة على آلة برايل الخاصة بالمكفوفين كما شملت الفعالية على فعاليات ومسابقات متنوعة ومسرح الطفل وعروض الشخصيات الكرتونية.
و شهدت الفعالية خلال أيامها إقبالاً كبيرا من الزوار والمشاركين وتفاعلا واسعاً وساهمت باكتشاف العديد من المواهب من مختلف الأعمار وإبراز أعمالهم.
أخبار قد تهمك الكويت تدين استهداف المستشفى السعودي بمدينة الفاشر في السودان 26 يناير 2025 - 9:10 مساءً الخليج يعبر الأخدود بثنائية 26 يناير 2025 - 8:42 مساءً نسخ الرابط تم نسخ الرابط 26 يناير 2025 - 9:17 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد26 يناير 2025 - 8:39 مساءًسلطنة عُمان تُدين استهداف المستشفى السعودي في مدينة الفاشر بجمهورية السودان أبرز المواد26 يناير 2025 - 8:23 مساءًعمر السومة يساهم في تعادل العروبة أمام التعاون أبرز المواد26 يناير 2025 - 8:14 مساءًأمير الحدود الشمالية يطلع على مشروعات شركة الاتصالات بالمنطقة أبرز المواد26 يناير 2025 - 7:29 مساءًالجسيمات البلاستيكية الدقيقة.. خطر يهدد صحة الدماغ والجهاز العصبي أبرز المواد26 يناير 2025 - 7:28 مساءًالدواء القاتل.. فياجرا مزيفة تحتوي على حبر طابعات ودهانات طرق26 يناير 2025 - 8:39 مساءًسلطنة عُمان تُدين استهداف المستشفى السعودي في مدينة الفاشر بجمهورية السودان26 يناير 2025 - 8:23 مساءًعمر السومة يساهم في تعادل العروبة أمام التعاون26 يناير 2025 - 8:14 مساءًأمير الحدود الشمالية يطلع على مشروعات شركة الاتصالات بالمنطقة26 يناير 2025 - 7:29 مساءًالجسيمات البلاستيكية الدقيقة.. خطر يهدد صحة الدماغ والجهاز العصبي26 يناير 2025 - 7:28 مساءًالدواء القاتل.. فياجرا مزيفة تحتوي على حبر طابعات ودهانات طرق الكويت تدين استهداف المستشفى السعودي بمدينة الفاشر في السودان الكويت تدين استهداف المستشفى السعودي بمدينة الفاشر في السودان تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2025 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: استهداف المستشفى السعودی أبرز المواد26 ینایر 2025
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: استهداف الاحتلال مدنيين قرب مركز مساعدات في غزة “جريمة حرب”
البلاد – غزة
قال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، إن الهجمات الإسرائيلية التي استهدفت مدنيين فلسطينيين كانوا يتجمعون قرب أحد مراكز توزيع المساعدات في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، قد ترقى إلى “جريمة حرب”، في وقت ارتفعت فيه حصيلة القتلى إلى 30 شخصاً، بحسب مصادر طبية محلية.
وأكد تورك في بيان أصدره اليوم (الثلاثاء)، أن “الهجمات القاتلة على مدنيين يائسين يحاولون الحصول على كميات زهيدة من المساعدات الغذائية في غزة غير مقبولة”، مشدداً على أن “الهجمات الموجهة ضد المدنيين تشكل خرقاً جسيماً للقانون الدولي الإنساني، وقد تمثل جريمة حرب”.
في المقابل، قال الجيش الإسرائيلي إنه أطلق النار باتجاه محيط مجمع لتوزيع المساعدات، بعد أن رصد “تحركات مشبوهة” لأشخاص اقتربوا من القوات، مما عرّض الجنود للخطر، على حد تعبيره. وأضاف الجيش أنه على علم بسقوط ضحايا ويجري تحقيقاً في الواقعة، نافياً في الوقت نفسه أن تكون قواته تعيق وصول المدنيين إلى المساعدات.
لكن رواية شهود ومصادر محلية تتناقض مع البيان الإسرائيلي. وقال محمود بصل، المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة، لوكالة “فرانس برس”، إن القوات الإسرائيلية أطلقت النار “من الدبابات والطائرات المسيرة على آلاف المواطنين الذين تجمعوا منذ الفجر قرب دوار العلم في منطقة المواصي غرب رفح”، بينما كانوا في طريقهم إلى مركز توزيع مساعدات تابع للولايات المتحدة.
من جهتها، دعت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان إلى إجراء تحقيق سريع ونزيه في الأحداث، مشيرة إلى أن “العرقلة المتعمدة لوصول المدنيين إلى الغذاء وغيره من إمدادات الإغاثة الضرورية للحياة قد تشكل جريمة حرب”.
بدوره، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عن قلقه البالغ إزاء تصاعد استهداف المدنيين، وطالب بـ”تحقيق مستقل” في تقارير تشير إلى سقوط قتلى وجرحى أثناء محاولتهم الوصول إلى مساعدات إنسانية.
غير أن تصريحات غوتيريش أثارت غضب الحكومة الإسرائيلية، حيث وصفها أورن مارمورشتاين، المتحدث باسم وزارة الخارجية، بأنها “وصمة عار”، متهماً الأمين العام بتجاهل دور حركة حماس، التي قال إنها “تطلق النار على المدنيين وتمنعهم من الوصول إلى المساعدات”.
ويأتي هذا التصعيد في وقت تشهد فيه غزة أزمة إنسانية خانقة بعد شهور من الحصار والعمليات العسكرية. وقالت وزارة الصحة في غزة إن أكثر من 54,400 فلسطيني قُتلوا منذ بداية الحرب في أكتوبر 2023، عقب الهجوم الذي شنته حماس على إسرائيل، والذي أسفر عن مقتل نحو 1200 شخص واختطاف أكثر من 250 آخرين.
وفي ظل الفشل في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه وسّع عملياته البرية في القطاع خلال الساعات الماضية، مستهدفاً مواقع يشتبه بانتمائها لحماس، ومخازن أسلحة وبنية تحتية تحت الأرض.
وفي خطوة لافتة، بدأت إسرائيل السماح لبعض المنظمات الإنسانية المحلية، مثل مؤسسة “غزة الإنسانية”، بتوزيع المساعدات بشكل مباشر، متجاوزةً وكالات الأمم المتحدة، في محاولة لتحريك ملف الإغاثة المتعثر بعد نحو ثلاثة أشهر من توقف شبه كامل في الإمدادات.
من جهة أخرى، بثت قناة “العربية” مقاطع فيديو تظهر مسلحين من حركة حماس وهم يلاحقون مدنيين فلسطينيين، اتهموهم بـ”سرقة المساعدات”، ما يعكس الفوضى المتزايدة في إدارة أزمة الغذاء داخل القطاع، ويطرح تساؤلات حول دور مختلف الأطراف في إيصال المساعدات للمحتاجين.
في هذا السياق، كتب غوتيريش على منصة “إكس”: “من غير المقبول أن يضطر الفلسطينيون إلى المخاطرة بحياتهم للحصول على الغذاء. على إسرائيل التزام قانوني بتسهيل إيصال المساعدات بموجب القانون الإنساني الدولي.”
مع ارتفاع أعداد القتلى وتزايد الاتهامات المتبادلة بين إسرائيل وحماس، تبقى المعاناة الإنسانية في غزة في صلب الأزمة، في وقت تتوالى فيه الدعوات الدولية لتحقيق العدالة وضمان إيصال المساعدات دون عوائق. وبينما يشتد القتال وتتسارع الأحداث، لا تزال الحلول السياسية بعيدة، وسط أفق مسدود لوقف إطلاق النار، وضغط متزايد على المدنيين العالقين بين نار الحرب وحصار الجوع.