إيرادات "إي إس جي ستاليونز الإمارات" تنمو 109% في 2024
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
ارتفعت إيرادات مجموعة "إي إس جي ستاليونز الإمارات" التابعة للشركة العالمية القابضة خلال العام الماضي، لتصل إلى 1.27 مليار درهم (نحو 345.7 مليون دولار)، مسجلةً نمواً لافتاً بنسبة 109 بالمئة مقارنة بإيرادات عام 2023 البالغة 609.36 مليون درهم.
ووفق النتائج المالية السنوية لعام 2024، والتي أعلن عنها الثلاثاء، حققت المجموعة نتائج مالية قوية مدفوعةً بكفاءة العمليات التشغيلية والاستثمارات الاستراتيجية، كما شهدت الأرباح الإجمالية قفزة كبيرة بنسبة 160 بالمئة لتصل إلى 436.
بالإضافة إلى ذلك، ارتفعت الأرباح التشغيلية قبل احتساب الضريبة ارتفاعاً ملحوظاً بنسبة 75 بالمئة لتصل إلى 228.86 مليون درهم، مقارنة بـ 131.02 مليون درهم في عام 2023.
وواصلت المجموعة تنفيذ استراتيجيتها للنمو المستدام والتوسع الإقليمي خلال عام 2024، مسجلةً العديد من الإنجازات، كان أبرزها سلسلة عمليات الدمج والاستحواذ التي عززت حضور المجموعة في السوق وساهمت في توسيع وتنويع محفظتها، وشملت عمليتيْ استحواذ رئيسيتين على حصص مسيطرة إضافية في كل من مصنع الرؤية للأثاث والديكور وشركة "ديكوفجين"، وهما شركتان رائدتان في مجال التصميم الداخلي والديكور وصناعة الأثاث الفاخر.
كما استحوذت المجموعة على شركة "سواعد القابضة"، الشركة الرائدة في سوق حلول القوى العاملة وإسكان الموظفين والعمال.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات سواعد القابضة الإمارات اقتصاد عربي شركات سواعد القابضة أخبار الشركات ملیون درهم
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي يتوقع نموا في اقتصاد المغرب بنسبة 3.6 في المائة في 2025 وتراجعا ضئيلا في السنة المقبلة
توقعت مجموعة البنك الدولي، في تقديراتها الصادرة أمس الثلاثاء، أن يحقق اقتصاد المغرب نموا بنسبة 3.6 في المائة خلال سنة 2025، وتراجعا ضئيلا في 2026.
وفي تحديثها لـ »آفاق الاقتصاد العالمي »، أبرزت المؤسسة المالية أن هذه التقديرات تشكل انخفاضا بنسبتي 0.3 و0.1 في المائة على التوالي، مقارنة بتوقعاتها الصادرة في يناير الماضي.
وسجلت مؤسسة (بريتون وودز) أن الاقتصاد المغربي يرتقب أن يشهد تحسنا طفيفا في سنة 2027، ليحقق نموا بنسبة 3.6 في المائة.
وبخصوص منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، فإن النمو، الذي بلغ 1.9 في المائة في 2024، يرتقب أن يرتفع إلى 2.7 في المائة خلال 2025 (بانخفاض بنسبة 0.7 في المائة مقارنة بتوقعات يناير)، قبل أن يقفز إلى 3.7 في المائة (بانخفاض بـ0.4 في المائة) في العام الموالي.
وخلال سنة 2027، تشير تقديرات البنك الدولي إلى أن النمو في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يرتقب أن يصل إلى 4.1 في المائة.
وأوضح البنك الدولي أنه « على الرغم من قوة النشاط الاقتصادي، « إلا أن توقعات النمو للمنطقة لهذه السنة وللعام المقبل أقل مقارنة بتوقعات يناير، ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى تأثير زيادة الحواجز التجارية ».
كلمات دلالية الاقتصاد البنك الدولي المغرب نمو
وزيرة البيئة تناقش مع المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة آخر مستجدات مفاوضات معاهدة البلاستيك