ديلور: “ندمت على رحيلي عن مونبولييه وعدت لمساعدة الفريق”
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
أبدى الدولي الجزائري أندي ديلور، سعادته بعودته لناديه مونبولييه الفرنسي، مؤكدا عزمه على مساعدة الفريق لضمان البقاء.
وصرّح ديلور، للموقع الرسمي لناديه مونبولييه: “أدرك أنني خيّبت أمل الكثيرين برحيلي من الفريق، وأنا نادم على ذلك”.
كما أضاف: “كنت دائما أقدم أفضل ما لديّ في الميدان، وأعمل على تقديم أفضل ما لدي، أنا هنا اليوم مجددا لتقديم مساعدتي، لانجاح المهمة الصعبة التي تنتظرنا، وبالمجموعة التي نملكها باستطاعتنا النجاح”.
وأردف: “أشعر أنه من مسؤوليتي مساعدة الفريق في الظروف الحالية، بالنظر للذكريات العديدة التي أملكها هنا”.
وتابع أندي ديلور: “أنا لست المنقذ، لكن سأقدم كل ما لديّ في الميدان، لانقاذ الفريق وانهاء الموسم بالطريقة المثلى”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
القلوب الرحيمة تواصل جهودها الإغاثية لمساعدة أهالي غزة في ظل البرد القارس
في ظل الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يعيشها أهالي قطاع غزة، تتقدم منظمة القلوب الرحيمة غزة Merciful Hearts Gaza الصفوف لتوفير الدعم والإغاثة للعائلات المتضررة، خاصة خلال موجات البرد القارس التي تعصف بالقطاع خلال فصل الشتاء.
وتُعد القلوب الرحيمة غزة Merciful Hearts Gaza من المنظمات الخيرية الفاعلة والمعترف بها محلياً، حيث تواصل عملها الميداني عبر توزيع مساعدات إنسانية متنوعة تستهدف الفئات الأكثر هشاشة، بما في ذلك الأطفال، كبار السن، والنازحين من منازلهم.
مساعدات شتوية للتخفيف من آثار البرد
تعمل فرق المنظمة على توزيع بطانيات، وملابس شتوية، ومدافئ، وطرود غذائية في مختلف مناطق غزة، وذلك ضمن حملة إغاثية واسعة تهدف لتلبية الاحتياجات العاجلة للعائلات التي تفتقر لوسائل التدفئة أو تعاني من سوء الأوضاع المعيشية.
وأكدت إدارة المنظمة أن هذه الجهود تأتي استجابة للحاجة الملحّة، خاصة مع تزايد معاناة السكان نتيجة انخفاض درجات الحرارة وغياب الكهرباء لفترات طويلة.
عمل ميداني مستمر
تعتمد Merciful Hearts Gaza على فرق تطوعية تعمل على مدار الساعة للوصول إلى المناطق المتضررة وتقييم احتياجات الأسر بشكل مباشر. وتشير المنظمة إلى أنها تحاول، رغم محدودية الإمكانيات، توسيع نطاق خدماتها بهدف تغطية أكبر عدد ممكن من المستفيدين.
دعوات لدعم الجهود الخيرية
وتدعو منظمة القلوب الرحيمة غزة Merciful Hearts Gaza الجهات المحلية والدولية والمجتمع المدني إلى تقديم الدعم لضمان استمرار البرامج الإغاثية، مؤكدة أن الوضع الإنساني يستدعي تكاتف الجهود لتوفير الحماية والدفء للأسر الأكثر احتياجاً.