كو يستعرض «البرنامج الانتخابي» أمام «الأولمبية الدولية»
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
لندن (د ب أ)
يطرح البريطاني سيباستيان كو، المرشح لرئاسة اللجنة الأولمبية الدولية، مشروعه الانتخابي وبرنامجه حول كيفية إصلاح الأمور داخل اللجنة، وذلك عندما يقدم عرضاً أمام أعضائها غداً الخميس.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية «بي ايه ميديا» أن كو «68 عاماً» لديه قناعة بأنه تدرب على هذا الدور أغلب فترات حياته، وسيواصل تحديد رؤيته لمستقبل اللجنة الأولمبية الدولية في اجتماع مغلق في مدينة لوزان السويسرية.
وأعلن كو نيته الترشح لانتخابات رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية في سبتمبر الماضي، وذلك بعدما أكد الألماني توماس باخ، الرئيس الحالي للجنة، أنه لن يترشح لولاية جديدة، وذلك مع نهاية دورة الألعاب الأولمبية الصيفية الماضية في باريس. ومن بين الأمور التي تعهد كو بالعمل عليها هو تحديد سياسة واضحة لحماية الرياضة النسائية، وذلك بعد انتقادات تعرضت لها اللجنة الأولمبية الدولية حول مسابقة الملاكمة للسيدات في أولمبياد باريس الماضي.
كما يرغب كو في الاستفادة بشكل أكبر من المواهب الموجودة داخل اللجنة الأولمبية الدولية ومنحهم دوراً أكبر في إدارة اللجنة، حيث كان قد أشار الشهر الماضي، إن السلطة في اللجنة الأولمبية الدولية موجودة في يد عدد قليل من الأشخاص.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: اللجنة الأولمبية الدولية بريطانيا سيباستيان كو توماس باخ
إقرأ أيضاً:
بيومي فؤاد يروج لفيلمه الجديد "في عز الضهر": أكشن وتشويق في قلب المافيا الدولية
روج الفنان بيومي فؤاد لفيلمه السينمائي الجديد "في عز الضهر"، الذي يشاركه بطولته النجم المصري العالمي مينا مسعود، والمقرر طرحه في دور العرض بمصر والدول العربية ابتداءً من 18 يونيو الجاري.
وكتب بيومي فؤاد عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك":"بسم الله توكلنا على الله.. انتظروني في فيلم (في عز الضهر) ابتداءً من يوم 18 يونيو في مصر وجميع الدول العربية."
كما شارك البوستر الدعائي للفيلم، متضمنًا جملة تشويقية قال فيها: "اللي ينسى أصله وناسه ميفرقش معاه غير نفسه وبس.. واللحياني ممكن يدفع عمره عشان محدش يعرف أصله."
قصة الفيلم
تدور أحداث "في عز الضهر" حول شاب مصري يخترق عالم المافيا الدولية، ليصبح أصغر أعضائها سنًا. يُكلَّف بمهمة شديدة الخطورة داخل مصر، لتبدأ سلسلة من الصراعات المعقدة، يجد خلالها نفسه ممزقًا بين ولائه لأصوله ورغبته في البقاء على قيد الحياة داخل عالم لا يرحم، يفرض عليه قرارات صعبة لم يكن يتخيلها.
إنتاج ضخم وتصوير عالمي
يُعد الفيلم من بين أضخم الإنتاجات في السينما المصرية خلال السنوات الأخيرة، حيث جرى تصويره في مواقع متعددة داخل مصر، إلى جانب عدة بلدان أوروبية، ما أضفى عليه طابعًا بصريًا عالميًا يعكس أجواء الإثارة والتشويق التي تطغى على العمل.