«عبد اللطيف» وأمين عام مؤتمر وزراء الثقافة في ألمانيا يبحثان تطوير التعليم قبل الجامعي
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
التقى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، اليوم، بـ أودو ميشاليك الأمين العام لمؤتمر وزراء الثقافة في ألمانيا، لمناقشة مجموعة من الملفات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين في مجال تطوير التعليم قبل الجامعى.
وأكد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على أهمية تعزيز التعاون فى مجال تطوير التعليم قبل الجامعي بين مصر وألمانيا، مثمنًا جهود مؤتمر وزراء الثقافة المميزة في دعم تطوير التعليم، متطلعًا إلى المزيد من العمل المشترك من أجل فتح آفاق المستقبل الواعد لأبنائنا الطلاب.
ومن جانبه، أشاد أودو ميشاليك الأمين العام لمؤتمر وزراء الثقافة في ألمانيا بجهود مصر في تطوير التعليم، معربًا عن الحرص الدائم لألمانيا لدعم التعليم، خاصة فى مصر، نظرًا لدورها المحوري في المنطقة.
وتم خلال اللقاء مناقشة سبل تعزيز التعاون بين مصر وألمانيا في مجالات التعليم والثقافة، مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة.
كما تم مناقشة البرامج التعليمية المشتركة وتبادل الخبرات في دعم تعليم ذوي الإعاقة وتوفير بيئات تعليمية شاملة تتناسب مع احتياجات جميع الطلاب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ألمانيا وزير التربية والتعليم تطوير التعليم قبل الجامعي تطویر التعلیم وزراء الثقافة
إقرأ أيضاً:
«التعليم العالي» تحذر من الكيانات الوهمية وتشدد على التأكد من المؤسسات المعتمدة
ناشدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم، طلاب الثانوية العامة والشهادات المعادلة، وأولياء أمورهم، بضرورة التأكد من اعتماد المؤسسة الجامعية التي ينوون التقدم إليها، وذلك من خلال الرجوع إلى القوائم الرسمية للمؤسسات التعليمية المعتمدة داخل جمهورية مصر العربية.
وأكدت الوزارة أن هذا التوجيه يأتي في إطار حرصها على مصلحة الطلاب وتفادي وقوعهم ضحية للكيانات الوهمية، التي تنشط بشكل ملحوظ خلال فترة تنسيق القبول بالجامعات كل عام، مستغلة رغبة الطلاب في الالتحاق بالتعليم الجامعي.
وشددت الوزارة على أن القائمة الكاملة بالمؤسسات التعليمية المعتمدة متاحة عبر موقع الوزارة الرسمي، وصفحاتها الموثقة على مواقع التواصل الاجتماعي، ويمكن الاطلاع عليها من خلال الرابط التالي:
https://www.facebook.com/share/p/14LP9yiuuxN/
ودعت الوزارة أولياء الأمور والطلاب إلى تحري الدقة وعدم الانسياق وراء الإعلانات المضللة التي تروج لكيانات تعليمية غير مرخصة، مؤكدة أنها لن تعترف بأي شهادة صادرة عن مؤسسة غير مُعتمدة رسميًا.