المسند: بقى على إجازة الشتاء 24 يومًا والفصل الدراسي الثاني 20 يومًا
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
الرياض
كشف أستاذ المناخ بجامعة القصيم “سابقًا”، نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ الدكتور عبدالله المسند، المدة المتبقية على موسم العقارب وإجازة الشتاء ونهاية الفصل الثاني.
وقال المسند عبر حسابه الرسمي على منصة إكس:” بقي على العقارب 10 يومًا، وعلى نهاية الفصل الثاني20 يومًا، ويوم التأسيس 23 يومًا، وإجازة الشتاء 24 يومًا، ورمضان 29 يومًا، والحميمين 49 يومًا، بينما إجازة عيد الفطر 49 يومًا.
وأضاف؛” بقي على الربيع 49 يومًا، وعلى الذراعين 75 يومًا، وعلى إجازة عيد الأضحى 119 يومًا، والحج 125 يومًا، وفصل الصيف 141 يومًا، و إجازة الصيف 146 يومًا، ونهاية السنة الهجرية 146 يومًا.”
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إجازة الشتاء الربيع رمضان عبدالله المسند عيد الأضحى عيد الفطر
إقرأ أيضاً:
محافظ أسيوط يُشدد على جاهزية المدارس الفنية للعام الدراسي الجديد وتفعيل المشاريع الإنتاجية
أكد اللواء دكتور هشام أبو النصر، محافظ أسيوط، على أهمية الاستعداد الكامل لانطلاق العام الدراسي الجديد 2025 / 2026 بجميع المراحل التعليمية، خاصة مدارس التعليم الفني، مشددًا على ضرورة استثمار الإمكانيات المتاحة داخل الورش والمعامل، وتحديث المناهج الدراسية بما يتوافق مع احتياجات سوق العمل المحلي، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية وتحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة في إطار "رؤية مصر 2030".
وأوضح المحافظ أن مديرية التربية والتعليم برئاسة محمد إبراهيم دسوقي، وكيل الوزارة، عقدت اجتماعًا موسعًا بقاعة الاجتماعات الكبرى، بحضور المهندس نبيل رزق، مدير عام التعليم الفني بالمحافظة، ضم رؤساء أقسام التعليم الفني ومديري المدارس الفنية بمختلف نوعياتها، لمتابعة مستوى الجاهزية لاستقبال الطلاب.
وتناول الاجتماع تقييم أعمال الصيانة البسيطة، واستكمال النظافة والتجهيزات الفنية، إلى جانب مناقشة آخر مستجدات مشروع تدوير الرواكد، الذي يستهدف إعادة استخدام الأخشاب والخامات المهملة داخل المدارس، وتحويلها إلى أدوات تعليمية أو منتجات قابلة للاستفادة، ما يسهم في تعزيز المهارات العملية لدى الطلاب وتوفير الموارد.
وأكد المحافظ أهمية المشروع كونه نموذجًا متكاملًا يحقق أهدافًا بيئية وتعليمية واقتصادية، ويمنح طلاب التعليم الفني فرصًا للتدريب العملي والإنتاج، بما يعزز من قدرتهم على الاندماج في سوق العمل، ويحول المدارس الفنية إلى بيئة إنتاجية وتعليمية متكاملة.