بث مباشر..إطلاق سراح الدفعة الرابعة من الأسرى الفلسطينيين من سجن عوفر
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
عرضت فضائية إكسترا نيوز" خبرا عاجلا، حيث تم إطلاق سراح الدفعة الرابعة من الأسرى الفلسطينيين من سجن عوفر.ووصول ممثلي الصليب الأحمر الدولي إلى ميناء غزة، تمهيدا لتسليم المحتجز الإسرائيلي الثالث، ضمن الدفعة الرابعة لصفقة تبادل الأسرى مع حماس.
وأظهرت لقطات فيديو من منطقة خان يونس بقطاع غزة وصول سيارات اللجنة الدولية للصليب الأحمر، صباح اليوم السبت، إلى موقع تسليم المحتجزين الإسرائيليين في خان يونس، وذلك في إطار الاستعدادات لتنفيذ تسليم الدفعة الرابعة من عملية تبادل الأسرى والمحتجزين.
وأظهرت لقطات تسليم المحتجزين للصليب الأحمر، حيث تم تسليم المحتجزين على منصة وسط الأنقاض في خان يونس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حماس غزة سجن عوفر الدفعة الرابعة المزيد الدفعة الرابعة
إقرأ أيضاً:
استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين برصاص الاحتلال على حاجز الظاهرية
أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني اليوم السبت، عن استشهاد مواطن وإصابة اثنين آخرين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي على حاجز الظاهرية، جنوب محافظة الخليل في الضفة الغربية
وفق بيانات الهلال الأحمر، تعامل الطاقم الطبي مع الحالة على الحاجز، حيث تم الإعلان عن استشهاد شخص بينما نُقل اثنان آخران للمستشفى وهما في حالة مستقرة .
ولم يصدر حتى الآن بيان رسمي من الجانب الإسرائيلي يوضح ملابسات الحادث أو دوافع إطلاق النار.
واشنطن تجدد دعمها لإسرائيل وتشترط إطلاق الرهائن قبل أي هدنة في غزة
مؤسسة غزة الإنسانية: تهديدات من حماس تجبرنا على تعليق المساعدات في القطاع
حاجز الظاهرية هو واحد من النقاط الثابتة التي تنفّذها القوات الإسرائيلية جنوب الخليل وتضم أحيانًا حواجز تفتيش عسكرية.
ويُستخدم عادة لمراقبة تحركات المواطنين الفلسطينيين والتدقيق في الدخول إلى والخروج من مناطق مختلفة ضمن الضفة الغربية.
وتشير الحادثة إلى استمرار نمط التوتر والتصادم، خاصة في المناطق المحيطة بالخليل.
وتؤكد هذه الحوادث استمرار مناخ الخوف لدى السكان المحليين، حيث يمكن أن تؤدي أي مواجهة إلى سقوط ضحايا.
كما يثير الحادث تساؤلات حول مدى مسؤولية القوات في استخدام القوة الرشاشة، خاصة ضد مناطق مأهولة بالسكان
ويأتي هذا الحادث وسط هدنة هشة في المنطقة؛ ما يهدد أجواء الهدنة إن عادت هذه الحوادث وتتكرر التصعيدات، كما يمكن أن تؤدي إلى زيادة الضغط على السلطة الفلسطينية في ضوء تزايد الانتهاكات الإسرائيلية.
ورغم أن هذا الحدث لم يثير ردود فعل ميدانية واسعة (اشتباكات أو مواجهات مباشرة)، فإن وقوع استشهادي أو إصابات يثير حالة من الغضب الشعبي، ويضع ضغوطًا جديدة على الأجهزة الوطنية لمتابعة القضية على المستوى الدولي.