طريقة استرداد الكفالة بعد البراءة والتصالح مع المحكمة
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
يبحث الكثير من المواطنين الذين يشتبه بهم رجال المباحث في قضايا، يثبت فيما بعد براءتهم بها، لذلك يرغبون في استرداد قيمة الكفالة المالية الخاصة بهم بعد حصولهم على البراءة والتصالح مع المحكمة.
استراد الكفالة المالية بعد البراءة
1. تقديم طلب لرئيس النيابة ذاكرا فيه كافة بياناته وأحداث القضية.
2. استخراج شهادة من جدول الجنح أو الجنايات، ويذكر بها ما تمت به القضية وقيمة الكفالة.
3. تسليم أصل إيصال الكفالة.
4. تقديم الطلب لرئيس القلم الجنائي.
5. سيتم إيداع مذكرة بالكفالة.
ويذكر أنه بعد مرور أكثر من شهرين، ستتمكن من استرداد قيمة الكفالة بعد خصم 10% من قيمها كرسوم محاكم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المحكمة التصالح استرداد الكفالة
إقرأ أيضاً:
أبناء محافظة صنعاء في 15 ساحة يهتفون لفلسطين ويجددون البراءة من الخونة والعملاء
يمانيون../
في مشهد حاشد يعكس الوعي الشعبي وصدق الانتماء، احتشد أبناء مديريات محافظة صنعاء، اليوم الخميس، في خمس عشرة ساحة بمسيرات ووقفات غاضبة، للتعبير عن موقفهم الثابت في نصرة الشعب الفلسطيني والتبرؤ من الخونة والمتعاونين مع العدوين الأمريكي والصهيوني، تحت شعار: “فاحذرهم هم العدو”.
توزعت الفعاليات في عزل ومناطق متعددة، منها سعوان والرونة في بني حشيش، قروى في جحانة، قروى العليا في الطيال، توعر في الحصن، وبني جرين وبني إسحاق في صعفان، بالإضافة إلى المخلاف وضابي والمحيام والحطب والصوفة وبيت العليي والأعروش والربع في الحيمة الخارجية، وغربي مسار في مناخة، حيث رفرف العلم الفلسطيني إلى جانب العلم اليمني، وارتفعت شعارات البراءة من أعداء الله.
المشاركون رددوا هتافات غاضبة تندد بمجازر الاحتلال في غزة، وتدين الصمت العربي والإسلامي المتواطئ، مؤكدين على الجهوزية التامة للمواجهة دفاعًا عن الوطن ودعمًا لفلسطين. وعبّروا في كلماتهم عن استعدادهم الكامل لردع أي تهديد يستهدف أمن البلاد وسيادتها، معتبرين أن كل من يخون الوطن ويتعاون مع قوى العدوان مصيره البراءة والمقاطعة القبلية وفق الأعراف والتقاليد.
ودعت الفعاليات إلى تطبيق قانون الخيانة العظمى دون هوادة، مؤكدين أن الخونة قد باعوا أنفسهم للشيطان وتخلّوا عن شعبهم ودينهم، ولا مكان لهم بين الأحرار. كما جدّد الحاضرون ولاءهم للقيادة الثورية ومباركتهم لعمليات القوات المسلحة التي تستهدف عمق كيان العدو الصهيوني وتقلق مضاجع مغتصبيه.
البيانات الصادرة عن الوقفات أكدت على استمرار التحشيد والتعبئة العامة، والدعوة للالتحاق بالدورات العسكرية المفتوحة والاستعداد لأي معركة مقبلة في إطار معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
وأكد أبناء المديريات المشاركة، من بني حشيش والحيمة ومناخة والطيال وصعفان والحصن وجحانة، على تحصين الجبهة الداخلية، وتجديد البراءة من كل من يقف في صف الأعداء، مشددين على دعمهم الكامل للقوات المسلحة والأجهزة الأمنية في معركة الدفاع عن الوطن، ونصرة غزة، والوقوف في وجه الصهاينة ومن يدور في فلكهم.