شفته عريان بالشارع..أقوال والد فتاة مدرسة التجمع بعد مواقعتها من بلوجر
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
أحال المحامي العام الأول لنيابة القاهرة الجديدة بلوجر شهير يدعى ع.ف إلى محكمة الجنايات لاتهامه بمواقعة على طالبة بمدرسة خاصة شهيرة جسديا بغير رضاها واستمعت النيابة إلى أقوال والد المجني عليها في القضية والتي جاءت كالأتي :
س: هل ابصرت المتهم ؟
ج: لا بس شفته وهو كان بيجرى في الشارع
س: وما الذي ابصرته تحديدا بمحل الواقعة ؟
ج: انا شفت بنتي لما انا طلعت كانت لبست وزوجتى كانت عماله تصرخ وتزعقلها ولما طلعت بره الشقة شوفت جزمة الولد امام باب الشقة
س وهل قمت بمواجهة نجلتك بتلك الواقعة ؟
ج: ايوه لما رجعت سالتها على اللى حصل فضلت تنكر ان محصلش حاجة في الأول وبعدين قالتلي اسمه واللى هو بسببه انا كنت معاقبها وواخد التليفون منها علشان بتكلمه على الشات ولما سالتها عن عمايله معاها قالت مبقتش صغيرة خلاص
س: وما هو مضمون المحادثة سالفة البيان التي وجدتها على هاتف نجلتكم ؟
ج انا مشوفتش المحادثة زوجتي هي اللي قالتلي انها بتكلم ولد عشان كدا سحبت منها الموبيل .
س: ومتى كان ذلك ؟
ج من حوالي اكثر من شهرين.
س وهل نمى الى علمك اماكن تقابل نجلتك مع المتهم ؟
ج: ايوه هي حكتلى ان اول مره قابلته كان عند جدتها في مدينة نصر
س: وهل نمى الى علمك بقيام المتهم باتيان تلك الفعال عن طريق الاكراه ام برضاء نجلتك المجنى عليها؟
ج هي بنتى في الأول لما سالتها قالتلى انها كانت بتعمل كده تحت تهديد بس انا مش متاكد اذا كان دا حصل تحت ممكن تكون قالتلى انه عمل كده تحت التهديد علشان خايفة منى
س: وهل نمى الى علمك الأفعال التى فعلها مع ابنتك ؟
ج ايوه بعد كده عرفت من بنتى انه حدثت علاقة جنسية كاملة
جاء بأمر الإحالة، أن المتهم هـ تك عرض المجنى عليها طالبة بمدرسة شهيرة بالتجمع الخامس - القاهرة الجديدة بغير قوة أو تهديد حال كونها لم تبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا ميلادية، إذ نشأت صداقة فيما بينهما بدأت عبر مواقع التواصل الاجتماعى، وامتدت فيها عن الحد المألوف حتى أن اعتاد على زيارتها بمنزلها فجرًا، وأقام علاقة معها وكان ذلك على مدار ثماني مقابلات تمت فيما بينهما قاصدًا من ذلك إنهاء براءتها.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
نيابة أسيوط تحيل «سيد العفريت» وشريكه إلى الجنايات .. لهذا السبب
أحال المستشار تامر القاضي، المحامي العام لنيابات جنوب أسيوط الكلية، المتهمين ناصر ع. ج. (41 عامًا)، وعبد العال م. ع.، وشهرته "سيد العفريت" (37 عامًا)، ويعملان نقاشين، إلى محكمة الجنايات، لاتهامهما بقتل مساعد وزير الداخلية الأسبق لمكافحة المخدرات وزوجته، وسرقة مصوغاتهما الذهبية وأموالهما.
اتفقا على القتل والسطو والحرقووجّهت النيابة العامة للمتهمين أنهما، في يوم 26 أكتوبر الماضي، قتلا عمدًا المجني عليه اللواء محمد محسن علي طه بداري، مع سبق الإصرار. حيث أودع المجني عليه ثقته في المتهم الأول، واستأمنه على المال والعِرض، وأباح له دخول مسكنه، فخان الأخير الأمانة، وامتدت عيناه إلى ما أنعم الله به على غيره. فسولت له نفسه الأمّارة بالسوء، بجشعٍ وطمعٍ أطبقا على بصيرته، فاستباح ملك غيره، وقابل تلك الثقة بالغدر والخيانة.
اتفق مع المتهم الثاني على القتل والسطو والحرق، وعقدا العزم على ذلك، وأعدّا مخططهما الذي أحكما تفاصيله، دون أن يخالجهما شفقة أو رحمة. وتجهزا بعتاد من أسلحة وأدوات، وترددا على محل الواقعة، وهو منزل المجني عليهما، عدة مرات، حتى سنحت لهما الفرصة لتنفيذ جريمتهما.
وتضمن أمر الإحالة أن المتهم الأول استغل وجوده في المنزل كمباشرٍ لعمله "نقاشًا"، وتحيّن الفرصة لتمكين المتهم الثاني من دخول المنزل، واستدرج المجني عليه الأول إلى خارج المسكن، ليتمكن المتهم الثاني من الاستيلاء على المال والمصوغات.
وعند عودتهما، وبعد أن نفذ المتهم الثاني ما تم الاتفاق عليه، انفردا بالمجني عليه، فانهال عليه المتهم الأول بالضرب باستخدام الأسلحة والأدوات التي كانت بحوزتهما، مُحدثًا إصابات أفقدته القدرة على المقاومة.
ثم أجهز عليه المتهم الثاني بسكين، وذبحه من عنقه طغيانًا وظلمًا، فأردياه قتيلًا في الحال، قاصدين قتله لتسهيل ارتكاب جريمتهما، وضمان الهروب دون عقاب.
كما وجهت النيابة للمتهمين تهمة قتل المجني عليها هدى بداري علي حسين، زوجة المجني عليه الأول، مع سبق الإصرار، حيث استدرج المتهم الأول زوجها خارج المنزل، بينما انفرد بها المتهم الثاني، مستغلًا ضعفها وكبر سنها، فذبحها من عنقها وهي على مضجعها، تاركًا جسدها ينزف حتى الموت، ليتمكن من تنفيذ ما اتفق عليه من سرقة المال والمصوغات الذهبية.
سكب البنزين وإشعال النيران في المنزلوقام المتهمان بسكب وقود "البنزين" داخل المنزل، وأشعلا فيه النار، قاصدين إخفاء آثار جريمتهما، كما سرقا المال والمصوغات والهواتف المحمولة الخاصة بالمجني عليهما، ولاذا بالفرار.
حيازة أسلحة نارية وبيضاءكما وجهت النيابة العامة للمتهمين تهمة حيازة سلاح ناري غير مششخن (فرد محلي الصنع)، وسلاح أبيض (سكين)، و"يد هون" منزلي، استخدموها جميعًا في تنفيذ جريمتهم البشعة.