بوابة الوفد:
2025-07-12@14:39:24 GMT

قصص أهم وأشهر جواسيس سيدات في العالم

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

الجاسوس أو العميل السري هو الفرد الذي يمارس جمع المعلومات بطريقة غير شرعية للأستخبارات والتجسس فى سواء كانت شخصية أو أمنية أو تتعلق بالمجتمع بشكل سري غير معلن من دون تصريح أو سماح من الجهة التي جمع عنها أو منها المعلومات، وتمرير هذة المعلومات إلى جهه أخرى.
 

قصة لصوص ثلاثة ماتوا عطشًا في صحراء دهابة أثناء بحثهم عن الذهب قصة أول كنيسة قبطية في المجر.

. تاريخ سطره آباء الأقباط في أوروبا

لكن عندما تسمع لقصة فيها جسوسات يتبادر ذهنك عن سيدات حسناوات ، ومن بين القصص التاريخية بأشكالها المختلفة كانت حكايات الجاسوسات، داخل العالم السري والصعب على النساء.

 تستعرض الوفد فى السطور التالية قصص لأهم وأشهر الجاسوسات في العالم : 

 

الجاسوسه ماتا هاري التى هددت عرش القيصر :

هي واحدة من أشهر الجاسوسات على الإطلاق، إن لم تكن أشهر جاسوسة في التاريخ، بحسب ما طالعته "العين الإخبارية" في موقع "هيستوري هت"

 

كانت هاري راقصة غريبة ويقال إنها جاسوسة ألمانية في الحرب العالمية الأولى. ولدت في هولندا، وتزوجت من نقيب في الجيش الهولندي وقضت بعض الوقت في جزر الهند الشرقية الهولندية (الآن إندونيسيا)، قبل أن تفر من زوجها وينتهي بها الأمر في باريس.

 

حينها، بدأت هاري "المفلسة والوحيدة" العمل كراقصة تعري، وحققت نجاحًا بين عشية وضحاها. تظاهرت بأنها أميرة، وسرعان ما أصبحت لها علاقات مع رجال أعمال وذوي نفوذ.

 

وبعد اندلاع الحرب العالمية الأولى، سُمح لهاري بالسفر بحرية كمواطنة هولندية، لكن بعد إصابة عشيقها الروسي، أخبرتها وكالة المخابرات الفرنسية أنه لن يُسمح لها بالسفر لرؤيته إلا إذا وافقت على التجسس لصالح فرنسا.

 

على وجه الخصوص، أرادوا منها إغواء ولي العهد الألماني الأمير فيلهلم، ابن القيصر، من أجل محاولة جمع المعلومات.

 

وفي عام 1917، تم اعتراض اتصالات من برلين كشفت أن ماتا هاري كانت عميلة مزدوجة، حيث كانت في الواقع تتجسس أيضًا لصالح الألمان.

 

 وتم القبض عليها ومحاكمتها بتهمة التسبب في مقتل آلاف الجنود الفرنسيين من خلال أفعالها، وأعدمت رميا بالرصاص في أكتوبر 1917.

الجاسوسه ماتا هاري الجاسوسة فيرجينيا هول "العرجاء " : 

وانتقالا إلى الولايات المتحدة، شهدت ثلاثينيات القرن الماضي الجاسوسة فيرجينيا هول، والتي كانت حاصلة على "تعليم عال" وموهوبة في الخطابة.

 

سافرت إلى أوروبا للدراسة في فرنسا وألمانيا والنمسا قبل أن تجد وظيفة في وارسو عام 1931.

 

وفي عام 1933، أدى حادث صيد إلى بتر ساقها، ما أدى - بالإضافة لكونها أنثى- إلى منعها من العمل كدبلوماسية تمثل الولايات المتحدة.

 

وتطوعت هول كسائق سيارة إسعاف في فرنسا في عام 1940 قبل أن تنضم إلى منظمة تنفيذ العمليات الخاصة البريطانية في أبريل 1941.

 

وفي أغسطس 1941، وصلت إلى فيشي فرانس (فرنسا) متظاهرة كمراسلة لصحيفة نيويورك بوست، حيث يمكنها بذلك جمع المعلومات وطرح الأسئلة دون إثارة الكثير من الشكوك.

 

كواحدة من أوائل نساء المنظمة البريطانية، كانت هول رائدة في تأسيس وتجنيد شبكة من الجواسيس على الأرض، ونقل المعلومات إلى البريطانيين.

 

ونتيجة لدهائها، سرعان ما اكتسبت هول سمعة كواحدة من أخطر عملاء المخابرات (والأكثر طلبًا)، حيث أطلق عليها الألمان والفرنسيون لقب "السيدة التي تعرج" والتي لم تكتشف هويتها الحقيقية أبدًا.

 

وهربت هول من فرنسا، التي احتلها النازيون، في رحلة شاقة فوق جبال البرانس إلى إسبانيا على ساقها الاصطناعية، وواصلت العمل مع نظير المنظمة البريطانية لكن في أمريكا، وهو المكتب الأمريكي للخدمات الاستراتيجية. 

الجاسوسة فيرجينيا هولالجاسوسه جين ووروود العميلة الملكية خلال الحرب المدنية الإنجليزية:

ولدت في أطراف البلاط الملكي البريطاني، وتزوجت في عام 1634، لكن عند اندلاع الحرب، فر زوجها تاركا جين وأطفالهما في المنزل في أكسفورد.

 

ثم أصبحت أكسفورد العاصمة الملكية خلال الحرب الأهلية وكانت عائلة جين موالية للتاج، ومن خلال شبكاتها في المنطقة، بدأت بنجاح في جمع الأموال وتهريب الذهب ونقل المعلومات الاستخباراتية من الملك إلى أنصاره في جميع أنحاء البلاد.

 

كما شاركت في محاولات تهريب تشارلز الأول إلى أوروبا بعد سجنه في جزيرة وايت، و"كانت لفترة وجيزة عشيقة تشارلز".

 

ولم يتم الاعتراف بأنشطة جين في حياتها، ولم يكافئها تشارلز الثاني أبدًا بعد استعادة المملكة في عام 1660، وتوفيت في فقر  عام 1684.

الجاسوسه جين ووروود الجاسوسة آن داوسون :  

هي واحدة من عميلتين بريطانيتين معروفتين عملتا خلف خطوط العدو خلال الحرب العالمية الأولى.

 

 انضمت آن، البريطانية الهولندية، إلى وحدة الاستخبارات في مرحلة ما خلال الحرب العالمية الأولى.

 

 ويعتقد أن داوسون أجرت مقابلات مع السكان المحليين واللاجئين حول التحركات الألمانية على خط المواجهة وأبلغت الضباط على الحدود الهولندية.

 

 ‏للوهلة الأولى تشعر وأن عملها لم يكن بهذه الخطورة، لكن في ذلك الوقت تم القبض على مواطن بريطاني وهو يقوم بعمل سري في الأراضي التي تحتلها ألمانيا، وتم إعدامه.

 

في عام 1920، حصلت على شارة عضو في وسام الإمبراطورية البريطانية الأكثر امتيازًا.

 

وعاشت داوسون في أيندهوفن طوال الحرب العالمية الثانية، وبفضل المسؤولين، لم يتم اعتقالها أبدًا كعدو أجنبي، وتم تغيير اسمها ومكان ميلادها في السجلات الرسمية لحمايتها. 

الجاسوسة آن داوسونالجاسوسه إليزابيث فان لو "المنبوذة"

 ولدت في فرجينيا عام 1818، لعائلة تتعاطف مع إلغاء عقوبة الإعدام.

 

عند وفاة والدها في عام 1843، حررت فان لو ووالدتها عبيد العائلة، واستمرت في استخدام ميراثها بالكامل لشراء عبيد ثم تحريرهم.

 

عندما بدأت الحرب الأهلية الأمريكية في عام 1861، عملت إليزابيث نيابة عن الاتحاد لمساعدة الجنود الجرحى، زارتهم في السجن، ونقلت لهم الطعام، وساعدت في محاولات الهروب وجمع المعلومات التي نقلتها إلى الجيش.

 

كما قامت إليزابيث بتشغيل حلقة تجسس تُعرف باسم "ريتشموند أندرجراوند"، والتي تضمنت مخبرين في أقسام الكونفدرالية المهمة. 

 

وأثبت جواسيس إليزابيث أنهم بارعون للغاية في جمع المعلومات الاستخبارية، ولعبوا دورا كبيرا في هذه الحقبة.

 

 لكن الحياة لم تكن سهلة على إليزابيث، حيث اعتبرها العديد من الجنوبيين خائنة وتم نبذها في مجتمعها بسبب عملها.

 

 ‏وفي عام 1993، تم إدراج إليزابيث في قاعة مشاهير المخابرات العسكرية.

الجاسوسه إليزابيث فان لو

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بطريقة غير شرعية خلال الحرب فی عام

إقرأ أيضاً:

صاحب “خطة الجنرالات”:” ثمن باهظ لا نصر.. العالم كله يريد إنهاء الحرب باستثناء حكومة إسرائيل “

#سواليف

اعتبر رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي سابقا الجنرال المتقاعد #غيورا_آيلاند أن “احتلال منطقةٍ يسكنها مدنيون يُعطي انطباعا زائفا بالنجاح، ويُوقع الجيش في #مستنقع مُكلف بثمن باهظ”.

وفي مقال له بعنوان ” #ثمن_باهظ لا نصر: العالم كله يريد #إنهاء_الحرب – باستثناء #حكومة_إسرائيل”، قال الجنرال غيورا آيلاند الذي اشتهر بهندسته لـ”خطة الجنرالات” لتهجير سكان محافظة شمال #غزة إبان الحرب الإسرائيلية على القطاع: “قُتل خمسة جنود وأُصيب 14 آخرون، بعضهم بجروح خطيرة، في حادثة وقعت في بيت حانون. هذه الحادثة، مثل تلك التي قُتل فيها سبعة جنود هندسة في مركبة “فومه”، تُظهر مرارا وتكرارا مدى عبثية الحرب في غزة – حرب تفوق تكاليفها كل فائدة حقيقية”.

وأضاف آيلاند: “هناك قاعدة ذهبية في حروب القرن الحادي والعشرين، تقول إنه في كل مكان يحصل فيه احتكاك واختلاط بين جنود القوة المُحتلّة وبين السكان المُعادين، ستكون هناك عمليات قاسية. هذا ما حدث في أواخر القرن العشرين للأمريكيين في فيتنام… لنا في لبنان، وللأمريكيين والبريطانيين في العراق وأفغانستان. كان يمكن فهم هذه القاعدة واستيعابها قبل بدء المناورة في غزة، المناورة التي كلفت أكثر من 400 قتيل وآلاف الجرحى”.

مقالات ذات صلة خيبة أمل اسرائيلية: ترامب لن ينفذ خطة تهجير الغزيين 2025/07/09

وأردف: “منذ انتهاء الهدنة الأخيرة، قُتل في غزة 39 جنديا – ضعف عدد الأسرى الأحياء الذين انطلقنا من أجل تحريرهم في عملية “عربات جدعون”، على ما يبدو. ماذا كان ينبغي فعله؟ في نهاية نوفمبر 2023، اقترحنا على الجيش ثم على المستوى السياسي ما يُعرف بـ”خطة الجنرالات”. في هذا التوقيت تم استكمال ممر “نتساريم”، وهو ممر يُغلق منطقة شمال القطاع التي تشكل نحو 35% من مساحة غزة، وفي داخلها مدينة غزة، مركز حكم حماس. وقد تم توسيع هذا الممر بسرعة إلى عرض خمسة كيلومترات من الأرض المفتوحة الخالية من المباني والبنية التحتية. الوجود العسكري الإسرائيلي على الحدود الشمالية والجنوبية لهذا الممر خلق وضعًا لا يستطيع أحد الدخول إلى هذه المنطقة دون أن يُكتشف”.

ورأى رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي سابقا أنه “من السهل نسبيا تحويل #الحصار إلى طوق كامل”، معتبرا أن “كل ما كان مطلوبا هو القيام بثلاث خطوات:

فتح معابر باتجاه واحد تتيح للسكان مغادرة شمال القطاع دون السماح لهم بالعودة.

منع دخول أي إمدادات إلى شمال القطاع، بما في ذلك الأهم – المياه.

إعلان شمال القطاع منطقة عسكرية يُمنع وجود سكان مدنيين فيها”.

وأشار إلى أن “مثل هذا الإجراء، الذي لا يتطلب دخول أي جندي إلى المنطقة المحاصرة، كان من شأنه أن يدفع آلاف مقاتلي حماس إلى الاستسلام أو الموت عطشا”، على حد تعبيره.

واستطرد غيورا آيلاند: ونعم، فإن هذا الإجراء يتوافق تماما مع القانون الدولي”، وفق زعمه، متابعا: “الفقدان الكامل للسيطرة على منطقة ما هو وسيلة الضغط الأنجع على حماس. أما السيطرة على منطقة لا يزال يسكنها مدنيون، فهي سيف ذو حدّين لا يمنح سوى وهم زائف بالنجاح، وفي الواقع يُغرق الجيش في مستنقع تكاليفه في ازدياد مستمر”.

وتابع آيلاند: “التخلّي عن هذه الاستراتيجية، التي كان من الممكن تكرارها لاحقا في جنوب القطاع، يمنع الجيش الإسرائيلي من تحقيق “النصر الكامل” المنشود”، مردفا: “يبدو أن هناك ارتباكا كبيرًا سواء في المستوى السياسي أو في الجيش، والتوتر بين الطرفين في تصاعد”.

واعتبر “أكثر من ذلك: لو أجلسنا أعضاء الكابينت في غرف منفصلة وطلبنا من كل واحد أن يكتب كيف يمكن الانتصار في هذه الحرب، كم من الوقت سيستغرق ذلك، كيف سنعرف أننا وصلنا للحظة النصر، والأهم – ماذا سيحدث في اليوم التالي – سنحصل على عدد من الإجابات يساوي عدد أعضاء الكابينت”.

وأكمل المتحدث نفسه في المقال: “في ظل هذا الارتباك الاستراتيجي، تبقى خطوة واحدة منطقية – التوصل إلى صفقة كبرى مع حماس تنهي الحرب كما تريد حماس، بما في ذلك انسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة مقابل إطلاق سراح جميع الأسرى في صفقة واحدة. العالم كله يريد ذلك – من حماس، مرورا بمعظم الجمهور الإسرائيلي، وحتى الرئيس الأمريكي. الجهة الوحيدة التي لا تريد ذلك هي حكومة إسرائيل”.

وأضاف: “في كتابها الشهير “مسيرة الحماقة”، تشرح باربرا توكمان أن الحماقة تعني الإصرار على التمسك بسياسة ثبت أنها لا تخدم المصالح الوطنية الحقيقية. ومن سمات الحماقة، وفقا لها، الجهد المتزايد لإقناع الآخرين بأن الاستراتيجية القائمة هي الصحيحة ولا بديل لها”.

واعتبر غيورا آيلاند أن “في الوقت الحالي، وعلى الرغم من الضغوط، لا تُسرع حماس إلى قبول المقترح الأحمق لصفقة مرحلية. وهناك خطر من أن تستمر في رفضها، وبالتالي سيواصل الجيش الإسرائيلي القتال الحالي، وسيفقد المزيد من الجنود إلى جانب أثمان أخرى تتصاعد، إلى أن نصل يوما ما إلى الاستنتاج المطلوب – إنهاء الحرب مقابل جميع الأسرى”.

وكتب آيلاند: “يُجادل البعض بمنطق معين أن إنهاء الحرب بينما لا تزال حماس قائمة قد يتيح لها إعادة بناء قوتها الوحشية وتنفيذ مجزرة أخرى شبيهة بـ”مجزرة” 7 أكتوبر. لهذه الحجة ثلاث إجابات:

أولا: حماس بنت قوتها بفضل شيء واحد – المال. لم تكتفِ إسرائيل بالموافقة على تمرير 360 مليون دولار سنويًا من قطر إلى حماس، بل توقفت فعليا منذ 2018 عن محاربة تحويل الأموال من مصادر أخرى، بما فيها الأموال القطرية والإيرانية، والجمعيات الإسلامية في الغرب، وصفقات العملات الرقمية غير القانونية، والأموال من شركات تركية، وتبييض الأموال عبر بنوك أوروبية. كل هذا يمكن وقفه، (على حد قوله). ثانيا: مع كون غزة مدمّرة كليا، ودون بنى تحتية، لن يكون بمقدور حماس إعادة بناء قوتها العسكرية بدون تلك الموارد.

ثالثًا: يمكن أن تنتقل السلطة في غزة إلى دول عربية معتدلة، كما اقترحت مصر قبل عدة أشهر – وهو عرض تجاهلته إسرائيل للأسف”.

وقال الجنرال المتقاعد: “حتى لو افترضنا أنني مخطئ، وأن حماس ستنجح خلال عدة سنوات في إعادة بناء نصف قدرتها التي امتلكتها في 7 أكتوبر، فإن الجميع يعلم أن ما جرى في ذلك اليوم الرهيب لم يحدث فقط بسبب قدرات حماس، بل نتيجة تقصير استخباراتي وعملياتي إسرائيلي فادح. من المفترض أننا تعلمنا من ذلك بما يكفي لمنع تكرار مثل هذه الأحداث”.

وختم آيلاند قائلا: “نعم، هناك خطر وثمن لقبول إسرائيل بإنهاء الحرب مقابل كل الأسرى، لكنه أقل بكثير من كل الأثمان المؤكدة التي تدفعها إسرائيل لقاء استمرار القتال في غزة”.

مقالات مشابهة

  • رغم خسارتهن أمام إسبانيا.. سيدات إيطاليا يعبرن إلى ربع نهائي بطولة أمم أوروبا
  • المملكة تبرز ريادتها الرقمية خلال منتدى القمة العالمية "WSIS" بجنيف
  • ترامب: الولايات المتحدة كانت ميتة وأصبحنا الاقتصاد الأفضل في العالم
  • بعد نظر أولى الجلسات.. أبرز المعلومات عن محاكمة المتهمين بخلية اللجان النوعية
  • الصرامي: مشاركة الهلال في كأس العالم للأندية كانت فاخرة
  • إعلامي رياضي: مشاركة الهلال في مونديال الأندية كانت بمستوى فاخر ومشرّف
  • بالفيديو.. سيدات الخضر يجرون جولة استرخائية قبل مواجهة تونس
  • كأس أمم إفريقيا للسيدات.. سيدات المنتخب الوطني في مهمة التأكيد ضد تونس
  • صاحب “خطة الجنرالات”:” ثمن باهظ لا نصر.. العالم كله يريد إنهاء الحرب باستثناء حكومة إسرائيل “
  • وزارةُ النقل والاتصالات وتقنية المعلومات تدشن مشروع برنامج مسرعات الفضاء