«أيقونة الجمال الطبيعي والشباب».. الجمهور يشيد بجمال نادية الجندي
تاريخ النشر: 12th, July 2025 GMT
أشاد الجمهور بجمال وأناقة الفنانة نادية الجندي، في أحدث جلسة تصوير شاركتها عبر حساباتها بمواقع التواصل الاجتماعي.
وظهرت نادية الجندي خلال الصور التي نشرتها عبر حساباتها بمواقع التواصل الاجتماعي من أحدث جلسة تصوير خضعت لها، مرتدية فستانا أبيض قصيرا، مع قبعة، ونظارة شمس، وتجلس فوق سيارة حمراء، وعلقت قائلة: «مساء الورد عليكم جميعًا من لبنان الحبيبة».
وتفاعل الجمهور مع صور نادية الجندي، من خلال التعليقات مشيدين بجمالها وشبابها رغم تقدمها في العمر، وكان من أبرز التعليقات: « السينما المصرية أنجبت العديد من الفنانات الجميلات بس تبقى نادية الجندي أيقونة الجمال الطبيعي والشباب الدائم تحية طيبة من العراق إلى قلب مصر أم الدنيا»، «أنت إنسانة رائعة ومبهجة».
نادية الجندي ترقص مع طليقها المنتج محمد مختاروفي وقت سابق تصدر اسم الفنانة نادية الجندي، تريند جوجل، وذلك بعد مشاركة جمهورها عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو ظهرت خلاله وهي ترقص مع زوجها السابق المنتج محمد مختار، أثناء تواجدهما بمهرجان «الزمن الجميل» الذي أقيم في بيروت.
View this post on InstagramA post shared by نادية الجندي Nadia Elgendy (@nadiaalgindi)
لماذا لقبت نادية الجندي بـ «نجمة الجماهير»واكتسبت النجمة نادية الجندي لقب «نجمة الجماهير» بسبب مشوارها الناجح الذى بدأته منذ الصغر، حيث قدمت العديد من الأعمال السينمائية الناجحة التى جعلتها تنافس على الإيرادات مع كبار نجوم السينما أمثال عادل إمام ومحمود عبد العزيز وأحمد زكي، لتصبح وقتها نجمة الشباك بلا منافس من النساء.
وتوجت نادية الجندي بلقب ملكة جمال الإسكندرية التي نظمتها (مجلة الجيل)، وعمرها لا يتجاوز الـ 15 عاما، وكان أول ظهور سينمائي لها بعام 1959 من خلال مشاركتها بـ فيلم «جميلة».
وشاركت نادية الجندي مع عدد من النجوم في فيلم «جميلة بوحريد» مع ماجدة التي جسدت دور جميلة بوحريد، صلاح ذو الفقار، أحمد مظهر، زهرة العلا، رشدي أباظة، كريمان، فريدة فهمي، وآخرين من الفنانين.
والعمل من تأليف كل من عبد الرحمن الشرقاوي وعلي الزرقاني ونجيب محفوظ، وإخراج يوسف شاهين، ولم يحك الفيلم قصة جميلة فقط، بل تناول نضال شعب الجزائر ضد الاحتلال الفرنسي.
اقرأ أيضاًموعد ومكان عزاء المطرب الشعبي محمد عواد
موعد ومكان عزاء المخرج سامح عبد العزيز
«المشاعر لا توصف».. محمد رمضان يتصدر التريند بعد حفله في الساحل الشمالي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نادية الجندي الفنانة نادية الجندي إطلالة نادية الجندي أحدث ظهور لـ نادية الجندي نادیة الجندی
إقرأ أيضاً:
أستراليا تطالب عمالقة التواصل الاجتماعي بتقديم تقارير عن التقدم في حظر حسابات الأطفال دون ١٦ عاما
قد تواجه الشركات غرامات تصل إلى 49.5 مليون دولار أسترالي (28.1 مليون يورو) اعتبارا من الأربعاء إذا لم تتخذ خطوات معقولة لحذف حسابات الأطفال الأستراليين دون سن 16 عاما. حظر حسابات الأطفال في أستراليا يدخل حيّز التنفيذ
طالبت السلطات الأسترالية بعضا من أكبر منصات التواصل الاجتماعي في العالم بالإبلاغ عن عدد الحسابات التي عطّلتها منذ أن أصبح حظر الحسابات لمن هم دون سن 16 عاما قانونا نافذا. وقالت وزيرة الاتصالات الأسترالية أنيكا ويلز بعد يوم واحد إن "Facebook" و"Instagram" و"Kick" و"Reddit" و"Snapchat" و"Threads" و"TikTok" و"X" و"YouTube" و"Twitch" أعلنوا أنهم سيلتزمون بـالقانون الأسترالي الأول من نوعه عالميا الذي دخل حيّز التنفيذ يوم الأربعاء. غير أن ردود شركات التكنولوجيا على أول طلب بيانات من المفوضة لشؤون السلامة الرقمية جولي إنمان غرانت ستُظهر على الأرجح مدى التزامها بإزالة حسابات الأطفال من منصاتها.
"اليوم ستكتب المفوضة لشؤون السلامة الرقمية إلى المنصات العشر التي تُعتبر منصات تواصل اجتماعي مقيّدة بالعمر، وستسألها: ما عدد حسابات من هم دون 16 عاما لديكم في 9 ديسمبر؛ وما عددها اليوم في 11 ديسمبر؟" قالت ويلز. وأوضحت أن المفوضة ستكشف ردود المنصات خلال أسبوعين، على أن تُقدّم المنصات تحديثات شهرية لمدة ستة أشهر.
غرامات على عدم الامتثالوتواجه الشركات اعتبارا من يوم الأربعاء غرامات تصل إلى 49,5 مليون دولار أسترالي (28,1 مليون يورو) إذا لم تتخذ خطوات معقولة لإزالة حسابات الأطفال الأستراليين دون سن 16 عاما.
Related أستراليا تطلق حظرًا على استخدام الأطفال لوسائل التواصل.. وخبراء يحذّرون من "ثغرات" اهتمام دولي متزايدوقالت ويلز إن المفوضية الأوروبية وفرنسا والدنمارك واليونان ورومانيا وإندونيسيا وماليزيا ونيوزيلندا تفكر في اقتفاء أثر أستراليا في تقييد وصول الأطفال إلى وسائل التواصل الاجتماعي. وأضافت: "هناك اهتمام عالمي كبير ونرحّب به، ونرحّب بكل الحلفاء الذين ينضمون إلى أستراليا لاتخاذ إجراءات في هذا المجال ورسم خط يقول: طفح الكيل".
طعن قضائي وتحديات التطبيقتعتزم مجموعة حقوقية مقرّها سيدني "Digital Freedom Project" الطعن في القانون أمام المحكمة العليا الأسترالية مطلع العام المقبل. وقالت إنمان غرانت إن بعض المنصات استشارت محامين وقد تنتظر تلقي أول "إخطار إلزامي للحصول على معلومات" يوم الخميس أو أول غرامة بسبب عدم الامتثال قبل المضي في الطعن القضائي. وأضافت أن فريقها مستعد لاحتمال أن تتعمّد المنصات عدم استبعاد الأطفال الصغار عبر تقنيات التحقق من العمر وتقدير العمر. وقالت لهيئة الإذاعة الأسترالية: "قد تكون تلك استراتيجية بحد ذاتها: سنقول إننا نمتثل ثم نؤدي عملا رديئا باستخدام هذه التقنيات ونسمح للناس بالمرور، ثم يدّعي البعض أنه فشل". وأوضحت أن أبحاثها وجدت أن 84 في المئة من الأطفال في أستراليا الذين تتراوح أعمارهم بين ثمانية و12 عاما استخدموا حسابا على وسائل التواصل الاجتماعي، وأن 90 في المئة من هؤلاء فعلوا ذلك بمساعدة من الوالدين. والسبب الرئيسي لمساعدة الآباء، بحسبها، هو أنهم "لا يريدون استبعاد أطفالهم". وختمت: "ما تفعله هذه التشريعات هو أنها تزيل ذلك الخوف من الإقصاء".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة