نصيحة لأصحاب العداد مسبوق الدفع بداية كل شهر تجنبك خصم الرصيد
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
تنصح الكهرباء أصحاب العداد مسبوق الدفع بالتأكد من ضبط الوقت والتاريخ وأن العداد عاد للشريحة الأولى مع أول أيام الشهر حتى لا يستهلك العداد رصيدا أكبر إذا لم يعد للشريحة الأولى فى بداية الشهر، حيث أن لكل شريحة سعرا، كذلك يتم خصم رصيد عند الانتقال من شريحة لأخرى .
ويمكن باستخدام الزر الضاغط بجانب العداد مسبوق الدفع الحصول على عدد من البيانات تظهر على الشاشة، مثل: الرصيد المتبقي مع التاريخ والوقت، واستهلاك الشهر الحالي بالكيلو وات/ ساعة، أقصى حمل بالأمبير والكيلو وات، استهلاك الشهر السابق والاستهلاك الكلي التراكمي من وقت التركيب، التاريخ باليوم والشهر والسنة والوقت، إظهار آخر حالة عبث وتلاعب بالوقت والتاريخ، رسائل نصية من شركة الكهرباء على الشاشة مثل قبول الكارت وزيادة حمل المشترك عن التيار المبرمج للعداد.
نصائح للتعامل مع العداد مسبق الدفع
- عدم التلاعب نهائيا في غطاء عداد الكهرباء كي لا يفصل العداد، إذ يتم تحرير محضر تلاعب بالعداد للمشترك.
- التأكد من وجود رصيد كافِ فى كارت العداد مسبوق الدفع حتى لا تنقطع الكهرباء فجأة.
- يعطي عداد مسبوق الدفع إنذارات حالة وصول الرصيد لـ10 جنيهات، إذ تعطي لمبة الرصيد لون «أحمر» وهي أقصى لمبة على اليمين، وتعطي إنذار آخر حال انقطعت الكهرباء، ويتم وضع كارت شحن العداد في العداد دون شحن ليعمل حتى الشحن.
- يفضل أن يشحن المستخدم العداد مسبوق الدفع في أول أسبوع من الشهر .
- يفضل توفير الطاقة قدر المستطاع آخر أسبوع في الشهر وذلك لأن المستخدم يكون على أعلى شريحة.
- يتسبب الانتقال من شريحة إلى شريحة في خصم مبلغ من الرصيد حسب الشريحة التي تم الوصول إليها.
- عند عدم تشغيل العداد ، وحال عدم وجود أحمال يتم خصم 9 جنيهات من الرصيد.
- يجب التأكد جيدًا من ضبط الوقت والتاريخ عند شحن الكارت.
- تكون طريقة حساب أسعار الكهرباء للعداد الكارت المسبق الدفع هي نفس طريقة العدادات القديمة.
- حال فشل شحن الكارت، يفضل الذهاب لشحنه من شركة الكهرباء ليتفعيله، وحال تلف الكارت يتم تغييره من الشركة بـ30 جنيهًا.
- حال ضياع الكارت يتم الاحتفاظ بقيمة الشحنة الموجودة به في ذاكرة العداد برقمها وقيمتها، وحال ضياع الكارت وعليه شحنة لم تُفرغ بالعداد، ويتم استخراج كارت وعند برمجته تسجّل كل بياناتك وكذلك عمليات الشحن بأرقامها وقيمتها، وعند تركيب الكارت بالعداد، وإذا وجدت ذاكرة العداد عملية لم تُفرغ يتم استقبالها بالعداد وتُنفذ فورًا.
- حال فصل العداد إنذار والكارت غير موجود بجانب العداد، يمكن أن يقوم أي شخص المنزل بإدخال بطاقة رقم قومي أو فيزا بنك في العداد فيعود التيار الكهربائي فورًا حتى عودتك بالكارت.
- حال فتح غطاء العداد ستدفع غرامة فتح الغطاء طبقًا للرسوم المقررة بالشركة.
- لا يمكن تبديل مكان العداد مسبوق الدفع أو تغيير الأسلاك المرتبطة به دون الرجوع لشركة الكهرباء.
- حال زيادة الأحمال عن المسموح به والمقدر بـ80 أمبير يفصل التيار الكهربائي تلقائيًا، وإذا تكرر لـ3 مرات يفصل التيار الكهربائي بالكامل، ولا بد من العودة لشركة الكهرباء لتشغيله مجددًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكهرباء العداد مسبوق الدفع عداد الكهرباء كارت العداد مسبوق الدفع المزيد العداد مسبوق الدفع
إقرأ أيضاً:
تصاعد غير مسبوق في المقاطعة الأوروبية والأمريكية لجامعات الاحتلال
قالت لجنة رؤساء الجامعات التابعة للاحتلال، إنها رصدت أكثر من 750 حالة "مقاطعة مثبتة" طالت الجامعات والباحثين الإسرائيليين منذ شن الإبادة في قطاع غزة، مع تزايد هذه الحالات في الأشهر الأخيرة.
وأوضحت اللجنة أن بعض حالات المقاطعة كانت "محدودة"، مثل رفض نشر مقالات في دوريات علمية أو إلغاء منح بعد الموافقة عليها، بينما شملت حالات أخرى مقاطعة كاملة من جامعات أو منظمات مهنية حظرت أي تعاون مع الأكاديميين الإسرائيليين.
وذكرت صحيفة "هآرتس" أن عشرات الجامعات الأوروبية أعلنت عن "قطع العلاقات" الأكاديمية مع إسرائيل خلال الفترة الأخيرة.
ونقلت الصحيفة عن مدير مقر مكافحة المقاطعة الأكاديمية في لجنة رؤساء الجامعات، عمانوئيل نحشون، أن "جميع الجامعات في بلجيكا تقريبا تقاطع إسرائيل، إضافة إلى 80 بالمئة من المؤسسات الأكاديمية في هولندا، فيما أعلنت جهات عديدة في إسبانيا والنرويج عن خطوات مماثلة، وسُجلت حالات محدودة في إيطاليا وإيرلندا وسويسرا".
ووصف رئيس لجنة رؤساء الجامعات ورئيس جامعة بن غوريون في بئر السبع، بروفيسور دانيال حايموفيتش، المقاطعة الأكاديمية بأنها "أشبه بفيروس ينتشر في أوروبا الغربية منذ نحو عام ونصف"، مشيرا إلى أن "التصعيد الأكبر حدث بعد استئناف الحرب عقب وقف إطلاق النار في آذار/مارس الماضي".
وأشارت اللجنة إلى وجود "مقاطعة رمادية" غير معلنة، تتمثل في تجاهل الباحثين الأوروبيين للرسائل الإلكترونية الواردة من نظرائهم الإسرائيليين، أو الامتناع عن تجديد العقود الأكاديمية معهم بعد انتهاء فترتها.
ولفتت الصحيفة إلى أن برنامج "هورايزون" التابع لمجلس البحوث الأوروبي أعلن مؤخرا عن منح 9 باحثين إسرائيليين فقط من بين 100 مقترح قدم للبرنامج، في مؤشر على تراجع واضح. كما تراجعت نسبة نجاح المقترحات الإسرائيلية خلال السنوات الخمس الأخيرة من 29 بالمئة إلى 9 بالمئة.
وصرح الباحث في معهد وايزمان وعضو مجلس البحوث الأوروبي، بروفيسور نوعام سوبيل، بأن هذا التراجع مرتبط بـ "مقاطعة صامتة"، مضيفا: "نُعتبر اليوم بمثابة ورقة حمراء، وهناك تأثير مباشر للصور والأنباء التي تصل من غزة على الرأي العام الأوروبي والأمريكي".
من جانبها، قالت نائبة رئيس جامعة تل أبيب للعلاقات الأكاديمية الدولية، بروفيسور ميلت شمير، إن "المقاطعة كانت تتركز في الولايات المتحدة، لكن منذ آذار/مارس الماضي تحولت بشكل كبير إلى أوروبا، حيث نتلقى أسبوعيا بين 7 و10 تقارير عن حالات مقاطعة، أي ثلاثة أضعاف ما كان قبل عام".
وأضافت شمير أن محاولات مقاطعة المؤسسات الأكاديمية الإسرائيلية مستمرة منذ 25 عاما، لكنها "تشهد اليوم انتشارا أكبر بسبب المشاهد الصادمة في غزة والقتل حول مراكز المساعدات، ما يجعل إقناع الأكاديميين الأوروبيين بالمقاطعة أسهل".
بدوره، انتقد رئيس جامعة تل أبيب، بروفيسور أريئيل بورات، موقف حكومة الاحتلال قائلا: "مسؤولون كبار في الحكومة ووزارة الخارجية قالوا إن الانتقادات التي صدرت عنا ساهمت في المقاطعة، وكأننا جلبنا ذلك على أنفسنا، يبدو أن الحكومة لا تعير أهمية لهذه المقاطعة، رغم أن العلوم عنصر أساسي للأمن والاقتصاد والمجتمع".
وحذر بورات من أن استبعاد الاحتلال من برنامج هورايزون سيلحق "ضررا بالغا بالبحث العلمي في إسرائيل، سواء على صعيد التعاون الدولي أو التمويل، ولا يمكن أن يستمر القطاع العلمي على حاله في ظل هذه المقاطعة".