7 مستشفيات سعودية ضمن قائمة “براند فاينانس” لأفضل 250 مستشفى عالميًا
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
المناطق_واس
واصلت المملكة تحقيق إنجازاتها العالمية في القطاع الصحي، مدفوعة برؤية المملكة 2030، حيث تم إدراج 7 مستشفيات سعودية ضمن قائمة “براند فاينانس” لأفضل 250 مستشفى عالميًا لعام 2025، من بينها مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في صدارة المستشفيات السعودية والإقليمية، حيث حلّ في المرتبة الـ 15 عالميًا، ليكون أفضل منشأة طبية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وضمت القائمة السعودية مستشفى الملك فيصل التخصصي، ومدينة الملك فهد الطبية، ومستشفى الملك خالد الجامعي، ومدينة الملك سعود الطبية، ومدينة الملك عبدالله الطبية، والشؤون الصحية للحرس الوطني، ومستشفى الملك فهد الجامعي، ما يعكس التطور السريع في البنية التحتية الصحية، والتقنيات الطبية المتقدمة، والبحث العلمي، وذلك تحقيقًا لمستهدفات رؤية 2030 في بناء منظومة صحية تنافسية عالمية.
أخبار قد تهمك المملكة تشارك في الدورة 19 من المعرض الدولي للعمارة “بينالي البندقية” 4 فبراير 2025 - 7:58 مساءً وزير الصناعة والثروة المعدنية: نسعى إلى تطوير الشراكة مع الهند في الصناعات الإستراتيجية الواعدة 4 فبراير 2025 - 6:05 مساءًيذكر أن تصنيف براند فاينانس يعتمد على استطلاع آراء آلاف الخبراء من أكثر من 30 دولة، حيث تصدر مستشفى جون هوبكنز الأمريكي، بينما حققت مستشفيات جامعة أكسفورد البريطانية المركز الثاني، بصفته أول مؤسسة غير أمريكية تصل لهذا التصنيف المتقدم.
ويؤكد هذا الإنجاز العالمي، مكانة المملكة بصفتها وجهة رائدة في الرعاية الصحية، ويعزز مسيرتها نحو تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء منظومة صحية مستدامة وتنافسية عالميًا.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المملكة مستشفى الملک عالمی ا
إقرأ أيضاً:
المملكة تعزز صناعة السياحة العالمية
تعزز مملكتنا الحبيبة صناعة السياحة العالمية، وترسم ملامح مستقبلها، حيث أعلنت منصة” TOURISE” المنصة العالمية الرائدة، التي أطلقتها وزارة السياحة، بالتعاون مع شركاء عالميين من المؤسسات متعددة الأطراف لإطلاق تدفق الصفقات الكبرى وغير المسبوقة، مع فرص استثمارية عالية، التي تجمع قادة القطاعين العام والخاص من جميع أنحاء العالم؛ لمناقشة التحديات والفرص في قطاع السياحة، وتعزيز الابتكار والاستثمار والاستدامة، عن تشكيل لجنة استشارية تضم (14) من كبار القادة والخبراء الدوليين في قطاعات السياحة والتقنية والطيران والترفيه والتعليم والاستدامة والإعلام، وهم نخبة من أصحاب الرؤى المُلهمة، ستتولى اللجنة برئاسة وزير السياحة أحمد بن عقيل الخطيب، توجيه المسار الإستراتيجي للمنتدى، والمشاركة في إعداد أجندة نسخته الأولى، التي تستضيفها المملكة خلال الفترة من 11 إلى 13 نوفمبر القادم، والتي يقول عنها عبر منشوره بهذه المناسبة:” بصفتي رئيساً لمجلس”TOURISE”، يسعدني أن أعمل مع هذه النخبة من العقول اللامعة وصنّاع التغيير لنُترجم بالفعل وعود “TOURISE” إلى واقع ، إن رؤيتنا واضحة: توحيد الجهود، والقيادة بأفكار غير تقليدية، وبناء قطاع سياحي أكثر مرونة وتماسكاً لمواجهة تحديات المستقبل؛ بهدف رسم ملامح مستقبل السياحة العالمي من العاصمة الرياض” وكانت السيدة /جوليا سيمبسون، الرئيسة التنفيذية للمجلس العالمي للسفر والسياحة، قد أشارت إلى أن “المنتدى يمثل منصة لتحفيز التحول في القطاع على المستوى الدولي” وتسعى المملكة من خلال تواجدها في قلب الحراك السياحي الدولي إلى تحقيق مستهدفات رؤيتها 2030، التي أطلقها قائدنا الملهم سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعودـ حفظه الله ـ وفي مقدمتها رفع مساهمة قطاع السياحة في الناتج المحلي الإجمالي، واستقطاب (150) مليون زائر سنويًا بحلول عام 2030، وتعزيز مكانتها كإحدى أهم الوجهات السياحية على مستوى العالم 2030، وتضم اللجنة شخصيات عالمية؛ أبرزهم : لويس ماروتو، محمد جودت، نيل جاكوبس، ستيفان لوفيفر، توماس وولدباي، جوردي كارنيس، بليك تشاندلي، ماريو إنزنسبيرغر، فابيان فراسنيل، جون فيليب كويسه، باتريك أنديرسون، راندي ديربن، فهد بن محمد حميد الدين، وسوف يجتمع أعضاء المجلس الاستشاري بصورة منتظمة في الفترة التي تسبق قمة TOURISE، لتقديم المشورة بشأن برنامج المنتدى ورؤيته وفعالياته، بما يسهم في جعل المنتدى مؤسسة قادرة على قيادة التحول العالمي في القطاع السياحي. وتتناول القمة أربعة محاور رئيسة، هي: مواجهة التحديات، واستثمار فرص النمو، وتحفيز الاستثمارات الكبرى، وتطوير السياسات المستقبلية، وسيُسلط الضوء على موضوعات نوعية مثل الذكاء الاصطناعي في السياحة، والنماذج الاستثمارية الجريئة، وتجارب السفر المتجددة، والسياحة التي توازن بين الإنسان والكوكب، وتستمر أنشطة قمة “TOURISE”على مدار العام من خلال التعاون الرقمي، وتشكيل مجموعات عمل متخصصة، وبناء شراكات متعددة القطاعات، ما يعزز تأثيرها المستدام، ويعكس تنظيم القمة الدور المتنامي للمملكة في قيادة مستقبل السياحة عالميًّا.