كأس اليابان وكأس إمارة منطقة الجوف وكأس وزارة الثقافة في الأسبوع17 من موسم سباقات الرياض
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
الرياض – محمد الجليحي ينظّم نادي سباقات الخيل في ميدان الملك عبدالعزيز للفروسية بالرياض الأسبوع السابع عشر من موسم سباقات الرياض في حفلاته الثلاث 88_89_90 أيام الخميس والجمعة والسبت الموافق 6_7_8 من فبراير 2025، بمجموع إثنا عشر شوطًا لكل حفل، والتي تختلف فيها درجاتها وتصنيفاتها وأعمارها لخيل الثروبيرد والخيل العربية الأصيلة.
وفي ختام الأشواط خصص لكأس إمارة منطقة الجوف على مسافة 2400 متر وبجائزة قدرها 150 ألف ريال ويشارك فيه كأبرز المرشحين الجواد تحزيم للأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز وبتدريبات عبدالله مشرف وبقيادة الخيال ريكاردو فيريرا.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: كأس وزارة الثقافة موسم سباقات الرياض وبقیادة الخیال على مسافة ألف ریال
إقرأ أيضاً:
إطلاق النسخة الأولى من مهرجان العين لسباقات الهجن
بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وتحت رعاية سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة العين، ينظم مركز شؤون السباقات وهجن الرئاسة النسخة الأولى من «مهرجان العين لسباقات الهجن»، بإشراف اتحاد سباقات الهجن، في ميدان الروضة بمنطقة العين في 4 يوليو 2025، ويستمر حتى 9 أكتوبر 2025.
وقال سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان: إن هذا المهرجان يأتي امتداداً لجهود الحفاظ على الموروث الشعبي وترسيخ حضوره في المجتمع، من خلال رعاية رياضة سباقات الهجن ودعم استمراريتها، باعتبارها إرثاً وطنياً يحظى باهتمام القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لما تمثله من عمق حضاري وجذور راسخة في الهوية الثقافية لدولة الإمارات.
ويشهد المهرجان إقامة ثلاث جولات تمهيدية، تليها جولة ختامية في مطلع شهر أكتوبر، بمجموع 605 أشواط تُنظم ضمن برنامج معتمد يواكب متطلبات السباق ويضمن استمرارية التنافس طوال فترة المهرجان.
ويتضمن المهرجان جوائز مالية قيمة للمشاركين، إلى جانب أشواط مخصصة للرموز في كل مرحلة عمرية، في إطار الاهتمام المتواصل بتطوير رياضة سباقات الهجن وتعزيز حضورها التنافسي.
وتُعد هذه الرياضة العربية الأصيلة من أبرز الروابط الثقافية التي تجمع أبناء الخليج العربي، نظراً لما تحظى به من مشاركة واهتمام واسعين على مستوى المنطقة، كما تسهم في تعزيز الهوية الوطنية، وترسيخ العادات والتقاليد الأصيلة في المجتمع.