كلامٌ عن وساطة بين حزب الله وعائلة ضحيّة حادثة الكحالة.. ما حقيقته؟
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
ذكرت قناة "الجديد"، اليوم الإثنين، أنه لا صحة للمعلومات التي تحدّثت عن قيام راعي أبرشيّة بيروت المارونيّة المطران بولس عبد الساتر بوساطة بين "حزب الله" من جهة وعائلة ضحية حادثة الكحالة فادي بجّاني من جهةٍ أخرى.
ونقلت "الجديد" عن مصادر قولها إنَّ "الوساطة ليست مطلوبة من أيّ طرف، كما أن المعلومات الواردة عن هذا الأمر غير دقيقة"، وقالت: "عبد الساتر حريصٌ على ألا تُستخدم حادثة الكحّالة لإشعال فتنة، ويأملُ أن تصلَ التحقيقات إلى نتيجة ما يُسهم في تهدئة النفوس".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
ياسمين عبد العزيز: الشهرة تمنعني أخرج مع أي شخص خوفًا من كلام الناس
كشفت النجمة ياسمين عبد العزيز عن الضريبة القاسية التي دفعتها من حياتها الشخصية بسبب الشهرة، موضحة أنها حرمتها من أبسط تفاصيل الحياة الطبيعية، وعلى رأسها الخصوصية والحرية في التحرك والاختيار.
وخلال لقائها مع الإعلامية منى الشاذلي، كشفت ياسمين أن الشهرة أصبحت عائقًا كبيرًا أمام أي علاقة عاطفية، قائلة:«لو اتعرفت على حد مقدرش أخرج معاه في مكان عام، لأن الناس هتشوفنا، ولو محصلش نصيب هيتقال ياسمين خرجت مع فلان وسابته».
وأضافت أنها لا تستطيع اتخاذ قرار الزواج دون فترة تعارف حقيقية، وهو أمر يصعب تحقيقه في ظل الأضواء الدائمة.
حصار في الأماكن العامةكما كشفت النجمة عن معاناتها في الخروج مع أبنائها مثل أي أم، مؤكدة حرصها على حمايتهم من الكاميرات والتطفل، ما يجعل الخروج العائلي بالنسبة لها أمرًا محدودًا وصعبًا.
وأوضحت ياسمين عبد العزيز أنها تعيش دائمًا تحت ضغط المتابعة، حيث تضطر لمراجعة كل كلمة تقولها في اللقاءات الإعلامية خوفًا من سوء الفهم أو الجدل، إلى جانب الالتزام الدائم بالمظهر العام حتى في تحركاتها اليومية البسيطة.
واختتمت ياسمين حديثها مؤكدة أن حياتها باتت محصورة بين «الشغل والبيت»، مفضلة العودة مباشرة إلى منزلها بعد انتهاء التصوير، لتفادي القيود والمواقف المحرجة التي تفرضها الشهرة، مشيرة إلى أن دخولها عالم النجومية في سن مبكرة حرمها من عيش حياتها بتلقائية وحرية.