البيت الأبيض: نتوقع من الأردن ومصر قبول الفلسطينيين مؤقتًا حتى إعادة بناء وطنهم
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
سرايا - كشفت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت ،أنّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتوقع من الشركاء خاصة الأردن ومصر قبول الفلسطينيين، مؤقتًا حتى إعادة بناء وطنهم.
وقالت في تصريحات صحفية مساء اليوم الأربعاء، إنّ ترامب مستعد لإعادة بناء غزة للفلسطينيين مع جميع شعوب المنطقة المحبة للسلام.
وبينت أنّ الرئيس ترامب لم يقدم بعد التزاما بشأن سيطرة الولايات المتحدة على قطاع غزة، أو نشر أي قوات أمريكية في القطاع.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 632
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 05-02-2025 09:46 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
هل تم تدمير النووي الإيراني.. البيت الأبيض يكشف الحقيقة أخيرا
القاذفة الأمريكية بي 52 (وكالات)
في تصريح أثار ردود فعل واسعة، أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض أن الولايات المتحدة واثقة تمامًا من أن المواقع النووية الإيرانية التي تم استهدافها قد دُمّرت بالكامل، في ضربة وُصفت بأنها "حاسمة وصامتة".
وأضافت أن الموقع المستهدف لم يكن عشوائيًا، بل كان وفق تأكيدات استخباراتية المكان الذي تُخزّن فيه إيران اليورانيوم المخصب، وهو ما يُعد بمثابة شريان أساسي في طموح طهران النووي.
اقرأ أيضاً قلق دولي في قلب الدوحة.. تحذيرات أمنية مفاجئة لرعايا أجانب بقطر 23 يونيو، 2025 داخل الظل: نيويورك تايمز تكشف طريقة التواصل مع خامنئي في مخبئه السري 23 يونيو، 2025هذا التصريح الذي جاء بعد ساعات من التزام واشنطن الغموض بشأن نتائج الضربة، قد يُمثل نقطة تحوّل خطيرة في مسار المواجهة مع إيران، ويطرح علامات استفهام ضخمة حول المرحلة القادمة... فهل طُويت صفحة "فوردو" فعلًا، أم أن ما خُفي كان أعظم؟.