4 أبراج تواجه همومها بالبكاء.. العقرب والسرطان والأبرز
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
يرغب أصحاب بعض الأبراج في البقاء بمفردهم في وقت حزنهم، ويقومون بالبكاء عند مواجهة الهموم، ولا يحاولون تخطي لحظات الخذلان أو تجاوزها على الأقل، لذلك لا يرغبون في إظهار ضعفهم أمام الآخرين أو الجلوس مع أحد، ويمكن معرفة أصحاب هذه الأبراج، وإليك 4 أبراج تواجه همومها بالبكاء.
أبراج تواجه همومها بالبكاءوفقًا لما ذكره موقع «Times of India» الخاص بالأبراج الفلكية، فإنه تعد هذه الأبراج هي الأسد والعقرب والعذراء والسرطان، وبشكل عام يُعتبر مواليد هذه الأبراج من أكثر الأبراج التي تواجه همومها بالبكاء، وتتمثل خصائصهم في التالي:
أصحاب برج الأسد دائمًا لديهم نظرة مأساوية نحو الأمور، وفي العديد من الأحيان يشعرون برغبة في البقاء بمفردهم دون أحد، خاصةً في وقت شعورهم بالضعف والخذلان، ويقومون بالبكاء الشديد وعدم تحمل مواجهة المشكلات، ويحدث هذا الشعور ويدفعهم ذلك إلى الرغبة في العزلة خاصةً عند مواجهة أية هموم، كما يظهر ذلك في ملامحهم أو طريقة حديثهم.
يتصف مولود برج العقرب بأنه يميل دائمًا في وقت حزنه وضعفه أن يبقى وحده، على الرغم من أنه من صفاته أنه يحب التحدث مع الآخرين، لكنه أثناء همومه لا يريد أن يشعر الآخرون ويشغلهم بمشاكله، لذلك دائمًا ما يواجهون همومهم بالبكاء، لذلك يعتقد أنه من الأفضل عدم الحديث مع الآخرين، ويسعى من وقت لآخر إلى البقاء بمفرده، ليتمكن من حل مشاكله.
يتصف مولود برج العذراء، بأنه من الأبراج مرهفة المشاعر ويتأثر بسهولة بمزاج مَن حوله، كما أنهم في العديد من الأحيان يشعرون بالرغبة في البقاء بمفردهم، خاصةً في وقت شعورهم بالضعف والخذلان، ويجهشون بالبكاء والحزن، خاصةً إذا كانت المشاكل التي تمر بهم عاطفية.
مواليد برج السرطان اجتماعيون بطبعهم، ولديهم نظرة مختلفة نحو الأمور، لكنهم دومًا في مشاكلهم تزداد لديهم همومهم، ويواجهون الأمور بالبكاء الشديد، ويبتعدون عن الجميع، لأنهم لا يرغبون في رؤية نظرة الشفقة في أعين الآخرين، كما أنهم لا يستطيعون التحكم في أنفسهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج السرطان برج العقرب برج العذراء الأبراج الفلكية فی وقت
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من أضرار ضوء الشاشات الأزرق على البشرة.. كيف تتجنبها؟
على الرغم من أهمية الأجهزة الإلكترونية للأشخاص، حيث باتت جزءا أساسيًا من الحياة، إلا أن تأثيرها أيضا كبير، ويمتد إلى البشرة، وذلك بسبب تغلغل الضوء الأزرق في تلك الأجهزة في الجلد، بشكل أعمق من الأشعة فوق البنفسجية من الشمس.
وحذر استشاري الأمراض الجلدية الأمريكي، الدكتور سيدهانت ماهاجان، من أن هذا الضوء المنبعث من الشاشات، والمعروف بالضوء الأزرق، يمكن أن يضر بالبشرة تماماً مثل أشعة الشمس القوية، وهو ما يضر بالطبقات الداخلية للبشرة عن طريق تكسير الكولاجين والإيلاستين، وهما البروتينان اللذان يحافظان على شباب البشرة وصحتها.
ويؤدي ذلك، لأن تبدأ البشرة في إظهار علامات الشيخوخة المبكرة، مثل الخطوط الدقيقة والبَهَتان والبقع الداكنة.
وحذر استشاري الأمراض الجلدية، من أن المشكلة لا تكمن في وجود الضوء الأزرق، بل في مقدار الوقت الذي نقضيه مع هذه الأجهزة والمسافة القريبة التي نستخدمها فيها.
وأكد أن البقاء بين 6 و10 ساعات يومياً أمام الشاشات يُظهر آثاراً ضارة على البشرة.
واقترح اتخاذ احتياطات بسيطة لحماية البشرة، ناصحاً باستخدام الهواتف وأجهزة الكومبيوتر المحمولة في الوضع الليلي للحد من الضوء الأزرق، واستخدام منتجات العناية بالبشرة الجيدة التي تحتوي مكونات مثل أكسيد الحديد، وفيتامين"ج"، أو النياسيناميد.
كما نصح باستخدام واقي الشمس حتى في أثناء البقاء في المنزل، وأخذ فترات راحة منتظمة من الشاشة، والنظر بعيداً من حين لآخر، للسماح للعينين والبشرة بالاسترخاء.
البشرةالضوء الأزرقالشاشاتقد يعجبك أيضاًNo stories found.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية