محافظ قنا يعتمد نتيجة الشهادة الإعدادية بنسبة نجاح 69.52%
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اعتمد الدكتور خالد عبد الحليم، محافظ قنا، نتيجة الشهادة الإعدادية بنسبة نجاح بلغت 69.52 %، وذلك في حضور هاني عنتر وكيل وزارة التربية والتعليم.
وأوضح محافظ قنا، أن عدد طلاب الشهادة الإعدادية بلغ هذا العام 58843 طالبًا وطالبة حضر منهم 58098 وحقق النجاح 40390 طالب بنسبة نجاح بلغت 69.
بينما بلغ عدد طلاب الشهادة الإعدادية للصم وضعاف السمع 27 طالبًا وعدد من تقدموا منهم لأداء الامتحانات 26 وعدد من حققوا النجاح 26 طالبًا بنسبة نجاح بلغت 96%.
وأعرب عبد الحليم عن بالغ تهانيه للطلاب الناجحين ولأسرهم متمنيا لهم مزيدا من النجاح والتفوق في مراحلهم التعليمية القادمة، مقدما شكره للقائمين على العملية التعليمية بالمحافظة، مطالبًا بتقديم المزيد من الجهد للارتقاء بالعملية التعليمية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أداء الامتحانات الاعدادية المهنية الشهادة الاعدادية العملية التعليمية هاني عنتر وكيل وزارة التربية والتعليم شهادة الإعدادية طلاب الشهادة الإعدادية لأداء الإمتحانات نتيجة الشهادة الاعدادية وكيل وزارة التربية والتعليم الشهادة الإعدادیة بنسبة نجاح وعدد من طالب ا
إقرأ أيضاً:
الأنبا ميخائيل يعتمد نتيجة امتحانات مدرسة حلوان اللاهوتية
اجتمع نيافة الأنبا ميخائيل، أسقف إيبارشية حلوان والمعصرة ورئيس دير القديس الأنبا برسوم بالمعصرة، ومدير مدرسة حلوان اللاهوتية، أمس، مع مجلس إدارة المدرسة، بحضور رئيس الكنترول بها، حيث قام نيافته باعتماد نتيجة الترم الأول للعام الدراسي الحالي.
التعليم الأرثوذكسي السليمخلال الاجتماع، هنأ نيافته إدارة المدرسة وأعضاء هيئة التدريس والطلاب على الجهد المبذول، مؤكدًا أهمية تنشئة الأجيال على التعليم الأرثوذكسي السليم والمعرفة الروحية العميقة، داعيًا للجميع بمزيد من النجاح والتوفيق.
مدرسة اللاهوتومن الجدير بالذكر أن حلوان تشتهر منذ زمن طويل بمدرسة اللاهوت التي أسسها البابا يوأنس التاسع عشر (البطريرك الـ ١١٣)، حيث كانت تهدف إلى تعليم الرهبان الإيمان الأرثوذكسي المستقيم، ومن بين الذين درسوا فيها كان قداسة البابا كيرلس السادس والأنبا ميخائيل المتنيح مطران أسيوط، بالإضافة إلى عدد من الآباء الذين خدموا الكنيسة.
وقد قام نيافة الأنبا ميخائيل، أسقف حلوان الحالي، بجهود ملحوظة لإحياء تراث الآباء والتمسك بنمط حياة التلمذة، حيث اشترك في العام الأول للدراسة أكثر من مائة طالب من خدام وكهنة ومكرسات. وتم نقل مقر المدرسة إلى دير القديس الأنبا برسوم بالمعصرة ليصبح منارة تعليمية وروحية.