ترامب: سيتم الإفراج عن مزيد من الرهائن لدى حماس
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
أفاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الخميس، بأنه سيتم الإفراج عن مزيد من الرهائن لدى حركة حماس في قطاع غزة.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي بواشنطن. وقال ترامب "شهدنا نتائج مذهلة قبل أيام من تولي منصبي حيث نجح فريفي في التفاوض على وقف إطلاق النار في غزة".
وجدد الرئيس الأميركي قوله بسعي إدارته إلى وقف حرب غزة.
وفي تصريحات سابقة، قال ترامب إن إسرائيل ستسلم غزة للولايات المتحدة بعد انتهاء القتال، ولن تكون هناك حاجة إلى جنود أميركيين في القطاع.
ولفت الرئيس الأميركي إلى أن الولايات المتحدة ستعمل مع فرق تطوير من أنحاء العالم للتشييد في قطاع غزة.
وأضاف أن "أميركا ستبدأ ببطء وحرص في بناء ما سيصبح أحد أكبر وأروع مشروعات التطوير في غزة".
المصدر: قناة اليمن اليوم
إقرأ أيضاً:
إسرائيل هيوم: نتنياهو اتفق مع ترامب على إنهاء حرب غزة خلال أسبوعين
المناطق_متابعات
كشفت صحيفة «إسرائيل هيوم» الإسرائيلية، ليل الخميس-الجمعة، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اتفق مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على عدد من الأمور، أهمها إنهاء الحرب في غزة خلال أسبوعين.
وأشارت الصحيفة إلى أن ذلك الاتفاق سيكون مرهوناً بمراعاة عدة شروط، منها إطلاق سراح جميع الرهائن الخمسين في قطاع غزة، ونفي ما تبقى من قيادة حركة «حماس» إلى خارج القطاع.
أخبار قد تهمك رئيس وزراء إسبانيا: أوروبا مطالبة بتعليق اتفاقية الشراكة مع إسرائيل فورًا 26 يونيو 2025 - 2:46 مساءً إدارة ترامب تخطط لرفض طلبات لجوء مئات آلاف المهاجرين 26 يونيو 2025 - 3:48 صباحًاوينص الاتفاق على أن “تنتهي الأعمال العدائية في غزة خلال أسبوعين، وستشمل شروط إنهاء الحرب 4 دول عربية “منها مصر والإمارات العربية المتحدة” لإدارة قطاع غزة، لتحل محل حركة حماس التي سينفى قادتها إلى دول أخرى”.
وفقا للعربية : تقول الصحيفة إن المبادئ الأخرى تتضمن أن تستوعب عدة دول في العالم سكان قطاع غزة الذين يسعون إلى الهجرة منه، وأن يتم توسيع اتفاقيات السلام لتشمل دولاً عربية وإسلامية إضافية.
وبحسب الصحيفة، من المرجح أن تبدي إسرائيل استعدادها لحل مستقبلي للصراع مع الفلسطينيين، وأن تعترف الولايات المتحدة بتطبيق قدر معين من السيادة الإسرائيلية في الضفة الغربية.
ونقلت الصحيفة عن مصادر قولها إنه “يبدو أن التوصل إلى اتفاق يتضمن إنهاء الحرب وإطلاق سراح الرهائن هو العنصر الأصعب على الإطلاق”.
ولفتت إلى أنه “عشية الحرب مع إيران، قدم نتنياهو عرضاً أكثر مرونة بقليل من مواقفه السابقة، لكن حماس لم ترد عليه حتى اليوم”.
هناك أيضًا توافق دولي واسع النطاق بين العديد من الدول الأوروبية بشأن الإصلاحات المطلوبة في السلطة الفلسطينية كشرط لإقامة دولة فلسطينية، التزامًا بحل الدولتين.