أحمد بن سعيد يزور مركز تدريب الطيارين في فلاي دبي
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
دبي (الاتحاد)
تفقد سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى لفلاي دبي سير العمل في مركز فلاي دبي لتدريب الطيارين المتوقع افتتاح أبوابه خلال الأسابيع القادمة.
خلال زيارة سموه، قام بجولة في جهاز محاكاة الطيران الكامل (FFS) ومرافق التدريب.
أخبار ذات صلةكما تضمنت الجولة زيارة لغرف الإحاطة والفصول الدراسية وغرف التدريب عالية التقنية القائمة على التكنولوجيا بالإضافة إلى أجهزة محاكاة الطيران الكامل من طراز بوينغ 737.
وقال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى لفلاي دبي: «يسعدني أن أرى مركز فلاي دبي الجديد لتدريب الطيارين أصبح حقيقة واقعة اليوم. ويعد مركز تدريب الطيارين جزءاً حيوياً من استراتيجية نمو فلاي دبي ويعكس التزامها الثابت بالابتكار والكفاءة التشغيلية والتميز. سيسهم هذا الاستثمار في قدراتنا الداخلية في تعزيز الكفاءة التشغيلية والتكلفة ودعم الطموحات المستقبلية مع استمرار الناقلة في تنمية وحدات وبرامج تدريب الطيارين لتعزيز مكانة دبي كمحور عالمي للطيران».
يعد مركز تدريب الطيارين ومحاكاة الطيران الكامل الجديد الذي تبلغ تكلفته ملايين الدولارات ويمتد على مساحة تصل إلى 38,000 قدم ويوفر سعة تزيد عن 43,000 ساعة تدريب سنوياً. كما أن التصميم المعماري للمبنى يوفر مرونة أكبر للتوسع في المستقبل. كما تم تركيب جهازي محاكاة الطيران الكامل ومن المقرر إضافة جهازين آخرين إلى المنشأة قبل نهاية العام 2026.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أحمد بن سعيد تدریب الطیارین أحمد بن سعید فلای دبی
إقرأ أيضاً:
رسالة انتحار تهز جامعة تركية.. “لا تدعوا أحمد يزور قبري!”
عثرت الشرطة التركية على جثة الطالبة في كلية الالهيات٬ نور سناء دوزجون، 20 عامًا، مشنوقة على شجرة في حديقة مستشفى الأورام بجامعة دجلة في ديار بكر يوم 27 مايو، في حادثة هزت الرأي العام التركي. وكشفت رسالة انتحارها عن اتهامات خطيرة ضد أحد الأكاديميين، ما دفع الجامعة لإيقافه عن العمل وفتح تحقيق عاجل.
وقالت جامعة دجلة في بيان رسمي إن تحقيقًا مشتركًا يُجرى بالتعاون مع الشرطة والنيابة، مشيرة إلى أن “الادعاءات لا تتوافق مع قيم الجامعة الأخلاقية”، وأنه تم “إيقاف عضو هيئة التدريس المعني مؤقتًا عن العمل لحين انتهاء التحقيق.”
رسالة مؤثرة واتهامات علنية
خلال التحقيقات، عثرت الشرطة على رسالة انتحار نسبتها إلى الطالبة نور سينا، جاء فيها:
“تبرعوا بملابسي للجمعيات الخيرية، وكتبي للجامعة، وألعابي لرياض الأطفال، وسمكتي لأحمد. ولا تدعوا أحمد يزور قبري أبدًا.”
وقد تبين أن المقصود بـ”أحمد” هو المدرس المساعد أحمد ب.، العامل في نفس الكلية.
أمريكا: تركيا وسيط لا غنى عنه