تزوجت 3 مرات ... اسرار عن دلوعة السينما المصرية
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
لقبت بــ “ دلوعة السينما المصرية ” ، و تعد من أهم الفنانات فى تاريخ الفن المصري و استطاعت ان تحجز لنفسها مكانة مميزة فى السينما المصرية ، فقد جمعت بين جمال الصوت كمطربة ، الاداء التمثيلي المميز شادية دلوعة السينما من الميلاد حتي الوفاة
اسمها الحقيقي فاطمة أحمد كامل، ولدت فى 8 فبراير عام 1931، في حي عابدين بالقاهرة، دخلت عالم الفن عام 1947، واستمرت مسيرتها الفنية حتى عام 1984
قدمت شادية من خلالها ما يقارب من 110 فيلماً، من أبرزهم: شىء من الخوف، معبودة الجماهير، الزوجة رقم 13، مراتي مدير عام، نحن لا نزرع الشوك، الطريق، شباب امرأة، زقاق المدق، ارحم حبي، ليلة من عمري، اللص والكلاب، ميرامار، أنت حبيبي، نصف ساعة جواز، أغلى من حياتي، عفريت مراتي، كرامة زوجتي، أضواء المدينة ، واختتمت مسيرتها الفنية بفيلم «لا تسألني من انا»، عام 1984.
بدأت شادية مشوارها الفني على يد المخرج أحمد بدر خان ، حيث وقع تحت يد والدها إعلان عن مسابقة تنظمها شركة اتحاد الفنانين التي كونها حلمي رفلة والمصور عبد الحليم نصر في عام 1947، وذلك لاختيار عدد من الوجوه الجديدة للقيام ببطولة الأفلام السينمائية التي ستقوم بإنتاجها الشركة، فاصطحبها والدها لتقديمها إلى لجنة المسابقة، وتحمس لها المخرج أحمد بدرخان، كما قام حلمي رفلة بتبنيها فنيًا وأطلق عليها الاسم الفني شادية .
و فى الفيديو التالي نكشف تفاصيل اكثر عن حياة الفنانة شادية ….
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شادية الفن دلوعة السينما المصرية ميلاد شادية المزيد
إقرأ أيضاً:
لا إله إلا الله وحده لا شريك له.. رددها 10 مرات وترقب 7 عجائب
لاشك أن ذكر لا إله إلا الله وحده لا شريك له يعد من أهم الأذكار والأدعية، التي حرص عليها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في أفضل أيام الدنيا ، بل قد جعل النبي -صلى الله عليه وسلم - ذكر لا اله الا الله وحده لا شريك له من أفضل الصيغ لدعاء يوم عرفة ، لينبهنا إلى أن هذا الذكر هو دعاء المعجزات وتحقيق الأحلام وتبديل أقدارنا إلى أجملها، وهذا ما يجعلنا نتمسك بذكر لا اله الا الله وحده لا شريك له لبقية هذه الأيام المباركة بل وفي كل وقت وحين ، لاغتنام هذا الفضل العظيم كما أوصانا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- للفوز في الدنيا والآخرة كما أراد لنا نبي الرحمة ، ومن ثم فكل عاقل عليه أن يلهج بذكر لا اله الا الله وحده لا شريك له طوال شهر ذي الحجة وإلى ما شاء الله .
قالت لجنة الفتوى التابعة لمجمع البحوث الإسلامية، إنه فيما ورد عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم أنه أرشدنا إلى كل ما يقربنا إلى الله سبحانه وتعالى ونفوز بعظيم الأجر والثواب في الدنيا وبالجنة في الآخرة.
وأوضحت «البحوث الإسلامية» في إجابتها عن سؤال: «ما الأذكار التي تقربني إلي الله ولها أجر عظيم تساعدني في التكفير عن ذنوبي؟»، أن باب الذكر هو باب عظيم، وقد حثنا رسول الله –صلى الله عليه وسلم- بالحرص عليه في الصباح والمساء وفي كل وقت وعلى أي حال.
وأضافت أن من تلك الأذكار، ترديد « لا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير » عشر مرات ، فقد أخرج الإمام أحمد عن أبي أيوب الأنصاري - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: « من قال حين يصبح لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير (عشر مرات) كتب الله له بكل واحدة قالها عشر حسنات، وحط عنه بها عشر سيئات، ورفعه الله بها عشر درجات، وكن له كعشر رقاب، وكنّ له مسلحة [ بفتح الميم واللام : أى حافظة له ومانعة له من السوء والأذى] من أول النهار إلى آخره، ولم يعمل يومئذ عملاً يقهرهنّ، فإن قال حين يمسي فمثل ذلك».
واستشهدت بما أخرج البخاري ومسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب، وكتبت له مائة حسنة، ومحيت عنه مائة سيئة، وكانت له حرزا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به، إلا أحد عمل أكثر من ذلك.
ذكر لا إله إلا الله وحده لا شريك لهأرشدنا رسول الله –صلى الله عليه وسلم- إلى أن دعاء يوم عرفة هو خير الدعاء ، لأنه من أكثر الأيام التي يعتق فيها الله عباده من النار، كما أن له فضل عظيم ، وهو من المواقيت التي يستجيب الله تعالى فيها الدعاء، وأوصانا بالإكثار في دعاء يوم عرفة بقول ذكر لا اله الا الله وحده لا شريك له ؛ لما ورد في موطأ مالك، أنه قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَفْضَلُ الدُّعَاءِ، دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ. وَأَفْضَلُ مَا قُلْتُ أَنَا، وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ، وَحْدَهُ، لاَ شَرِيكَ لَهُ».
و يعد ذكر لا اله الا الله وحده لا شريك له هو دعاء يوم عرفة ، وهو ذلك الدعاء الذي أوصى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بترديده والإكثار منه في يوم عرفة ، ويقال دعاء يوم عرفة في اليوم التاسع من شهر ذي الحجة الهجري ، وهو يوم وقفة عيد الأضحى المبارك، ويستحبّ أن يذكر الله -تعالى- بما ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم-؛ كأن يقول: "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير".
وكان الصحابي عبدالله بن عمر -رضي الله عنه- يذكر الله -تعالى- كثيراً في يوم عرفة فيقول: "الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، اللهم اهدني بالهدى، وقني بالتقوى، واغفر لي في الآخرة والاولى". وقد سمّى النبي -صلى الله عليه وسلم- الذكر في يوم عرفة بأفضل دعاء يوم عرفة ؛ وذلك ليبيّن اختصاص يوم عرفة بهذا الدعاء، وقد يسمّى الثناء دعاءً؛ وذلك لتشاركهما في جلب المنافع، وحصول المقصود بهما.
كما بيّن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنّ الدعاء يوم عرفة من أفضل الدعاء وأكثره خيراً؛ فعن عبدالله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (خيرُ الدُّعاءِ دعاءُ يومِ عرفةَ، وخيرُ ما قلتُ أَنا والنَّبيُّونَ من قبلي: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ، لَهُ الملكُ ولَهُ الحمدُ وَهوَ على كلِّ شَيءٍ قديرٌ).
وجاء أن من فضل دعاء يوم عرفة يكون أعظم ثواباً، وأجزل عطاءً وأقرب إجابة. وقد كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يكثر في يوم عرفة من قول: " لا إله إلا الله وحده لا شريك له "؛ لأنّ هذا الدعاء يشتمل على ثناء الله -تعالى- وتوحيده، مما يجعله سبباً في نزول رحمة الله -تعالى- وخيره على عباده الموحّدين، كما أنّ فيه شهادة التوحيد، وأفضل الدعاء قول: "الحمد لله"؛ لأن حمدالله -تعالى- على نعمه يتضمّن معنى الشكر الذي يكون سبباً في زيادة النعم.