عمان تؤكد تضامنها مع السعودية ورفضها لتصريحات نتنياهو
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت وزارة الخارجية العمانية التضامن التام مع المملكة العربية السعودية ورفضها لتصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.
وأوضحت الخارجية العمانية، أن موقف السلطنة ثابت وداعم لقيام الدولة الفلسطينية المستقلة على كامل أراضيها السيادية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الخارجية العمانية المملكة العربية السعودية رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
إقرأ أيضاً:
تدشين عكس.. أول منصة خليجية متخصصة في عرض الأفلام المستقلة
((عمان)): تم تدشين منصة "عكس" كأول منصة خليجية تعنى بعرض الأفلام المستقلة، ضمن فعاليات الجناح العماني في معرض إكسبو 2025 بمدينة أوساكا اليابانية، في خطوة تعزز حضور سلطنة عمان في مجال الصناعات الثقافية والإبداعية في العالم.
وتمثل المنصة مشروعا ثقافيا وسينمائيا رقميا يستهدف توفير بيئة مهنية لعرض وتوزيع الأفلام المستقلة، مع التركيز على دعم صناع الأفلام في سلطنة عمان، وتمكينهم من الوصول إلى جمهور محلي ودولي. كما تسعى إلى معالجة التحديات التي تواجه قطاع السينما المستقلة في المنطقة، خاصة فيما يتعلق بضعف قنوات التوزيع وصعوبة الوصول إلى المشاهدين.
وقال فهد بن رمضان الميمني، مؤسس المنصة، إن "عكس" جاءت استجابة لحاجة المشهد السينمائي العماني والخليجي، موضحا أن المنصة لا تقتصر على عرض الأفلام فحسب، بل تهدف إلى بناء منظومة متكاملة لدعم صناع المحتوى السينمائي المستقل. وأكد أن المنصة تسعى إلى تمكين المبدعين، وتعزيز القيمة المضافة للمحتوى المحلي، وفتح آفاق أوسع للتوزيع الرقمي.
كما أوضح بأن المنصة تعزز من مكانة الثقافة كقوة ناعمة ورافد من روافد الاقتصاد الإبداعي، مبينا أهمية بناء حاضنة تكنولوجية تحتضن المواهب وتوفر لها أدوات التطوير والاستدامة.
الجدير بالذكر أن منصة "عكس" تهدف إلى تمكين صناع الأفلام المستقلين من مختلف محافظات السلطنة، وتوفير بيئة رقمية مستدامة للعرض والتوزيع، وإنشاء أرشيف رقمي يوثق الإنتاج السينمائي العماني، فضلا عن دعم الاقتصاد الإبداعي وتشجيع الاستثمار في القطاع السينمائي.
كمت تحتوي "عكس" على مكتبة رقمية تضم مجموعة من الأفلام القصيرة الروائية والوثائقية، ومن المقرر إطلاقها قريبا كتطبيق رقمي يتيح تجربة مشاهدة للمستخدمين داخل السلطنة وخارجها.