افرح شارك.. يوم ثقافي لشباب قويسنا بحضور الأنبا مكسيموس
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
نظمت إيبارشية بنها وقويسنا، يومًا ثقافيًّا روحيًّا للشباب من أبناء الإيبارشية تحت عنوان "افرح شارك" في كنيسة السيدة العذراء "قصرية الريحان الأثرية" بمصر القديمة، وذلك بحضور نيافة الأنبا مكسيموس مطران الإيبارشية.
بجانب صلاة القداس الإلهي، تضمن اللقاء محاضرة ألقاها نيافته بعنوان "نبوة زيارة كرازة"، وألقى الأب القمص يوسف الحومي الباحث القبطي وعضو لجنة التاريخ القبطي كلمة عن "حالة مصر أثناء دخول القديس مار مرقس لها"، وصلى نيافة الأنبا مكسيموس والآباء الكهنة التمجيد الخاص في مزار المتنيح نيافة الأنبا رويس الأسقف العام.
كما شمل برنامج اللقاء، والذي شارك فيه أكثر من ٢٠٠ شاب وشابة، زيارة متحف الحضارات والمتحف القبطي، وعددًا من الفقرات الترفيهية.
هذا وكرّم نيافة الأنبا مكسيموس كلًا من مديري المتحفيْن، وأكد نيافته على تكرار مثل هذه الزيارات الثقافية بغرض غرس الانتماء والهوية القبطية لدى أبناء الإيبارشية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القداس نيافة الأنبا مكسيموس المزيد الأنبا مکسیموس نیافة الأنبا
إقرأ أيضاً:
افرح يا زياد.. هبة عبد الغني تعلق على الحضور المهيب في جنازة الرحباني
نعت الفنانة هبة عبد الغني، الراحل الموسيقار زياد الرحباني، معبرة عن فخرها بتجمع محبيه وقت اللقاء جنازته.
وكتبت هبة عبد الغني عبر حسابها الرسمي بموقع فيسبوك: “افرح يا زياد اجتمعوا على توديعك عالقليلة صاروا من وراك عم يشتركوا بشئ واحد بساعة واحدة، تعبك وقع بمحله”.
وحرصت الفنانة الكبيرة فيروز علي حضور مراسم الصلاة علي جثمان نجلها الفنان اللبناني الراحل زياد الرحباني، داخل كنيسة رقاد بجبل بكفيا بلبنان.
واحتشد جمهور الفنان الراحل زياد الرحباني ، أمام ساحة المستشفي التي يرقد بها بمنطقة الحمراء، تمهيدًا لبدء مراسم القداس عليه.
وفاة زياد الرحبانيوتوفي الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني صباح السبت الماضي 26 يوليو 2025، عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد معاناة طويلة مع مرض تليّف الكبد، وهو السبب الرئيسي الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة، وتسبب في وفاته.
وكشفت وسائل إعلام لبنانية، صباح السبت 26 يوليو، عن وفاة الفنان اللبناني زياد الرحباني -ابن الفنانة فيروز- عن عمر يناهز الـ 69 عاما.
وعانى زياد الرحباني، قبل وفاته من مرض تليّف الكبد، وهو السبب الرئيسي الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة، وتسبب في وفاته.
تعرض الرحباني لوعكة صحية شديدة تمثلت في ضيق حاد في التنفس وتعب عام، فتم نقله إلى مستشفى خوري في بيروت. وعند وصوله، تبين أن مرض الكبد أثر أيضًا على عضلة القلب، وأدخل في غرفة العناية الفائقة إثر أزمة قلبية حادة.